سبب رفض هاتفك لضبط التوقيت الشتوي بشكل تلقائي.. اعرف السر
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
يبدأ الأشخاص عادة مع قرب العمل بالتوقيت الشتوي، محاولة ضبط الساعة على هواتفهم، إلا أن البعض يجد صعوبة في ذلك الأمر، إذ ترفض بعض الهواتف العمل على ضبط التوقيت الشتوي بشكل تلقائي، ما يثير دهشة واستغراب الكثيرين فما السبب؟
سبب رفض الهاتف إلى ضبط التوقيت الشتوي تلقائيًاعادة ما ترفض بعض الهواتف ضبط التوقيت الشتوي بشكل تلقائي، والذي يحدث في الغالب نتيجة أمر ما قد يجهله الكثيرون، والتي قدمها موقع «calcare service» ويرجع ذلك إلى عدم تحديث تطبيق الساعة على الجهاز إلى أحدث إصدار، وذلك هو السر وراء رفض جهازك ضبط التوقيت الشتوي بشكل تلقائي، ولا يتطلب ذلك سوى بعض الخطوات ويمكن تناولها على النحو التالي:
التوجه إلى أسفل لتصل إلى قائمة التطبيقات. الخطوة الثالثة لا عليك سوى البحث في كل التطبيقات إلى أن تجد تطبيق الساعة. اضغط على تطبيق الساعة لديك لعرض كل المعلومات الخاصة به. انقر عليه لمسح جميع البيانات ومن ثم الضغط عليها للموافقة على تنفيذ ذلك الأمر. جرب الضغط على اختيار إلغاء تثبيت التحديثات للعمل على إلغاء تثبيت تحديث تطبيق الساعة لديك على جهازك.
بحسب نص القانون رقم 24 لسنة 2023، يكون موعد انتهاء التوقيت الصيفي 2024، يوم الخميس 31 أكتوبر 2024، ليتمّ تأخير الساعة 60 دقيقة ويبدأ العمل التوقيت الشتوي من ذلك التاريخ السابق ذكره.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التوقيت الشتوي التوقيت الشتوي يوم الخميس المقبل موعد التوقيت الشتوي تطبیق الساعة
إقرأ أيضاً:
استشاري يحذر: هاتفك الذكي يتلف دماغك ويعرضك للاكتئاب والتشتت .. فيديو
أميرة خالد
حذر الدكتور هاني الجهني، استشاري المخ والأعصاب، من التأثيرات السلبية للتكنولوجيا الحديثة على صحة الدماغ والذاكرة، مشيرًا إلى أن كثيرًا من الأشخاص يعتقدون أنهم يعانون من ضعف في الذاكرة، بينما لا يكون الأمر كذلك.
وأوضح الجهني خلال مقطع فيديو، أن من يعاني من أمراض مثل الزهايمر أو الخرف لا يشتكي بنفسه، بل يكون المحيطون به هم من يلاحظون المشكلة ويتأثرون بها، مضيفًا: “الكثيرون يشتكون من النسيان بينما لا يعانون فعليًا من ضعف في الذاكرة، أما مريض الخرف الحقيقي فلا يشتكي، بل من حوله هم من يعانون من حالته”.
كما أشار إلى أن الدماغ عبارة عن شبكة معقدة من الأعصاب يمكن أن تتأثر سلبًا بعدة عوامل، منها العضوية مثل تعاطي المخدرات والكحول، ومنها الحسية كالهم والحزن، مؤكدًا أن الهواتف الذكية أصبحت من أبرز ما يفسد كفاءة الدماغ.
وقال الجهني: “الجوال قد يكون نعمة أو نقمة، وفي الغالب يكون نقمة، لأن الدماغ لم يُخلق لحفظ هذا الكم الهائل من المعلومات العشوائية التي نتعرض لها أثناء تصفح مواقع التواصل، الروابط التي تصل للدماغ تكون في معظمها مشوهة وغير مفيدة، ما يقلل من قدرة الدماغ على التركيز والاستيعاب”.
واختتم حديثه، قائلاً : “العقل ثم الجسد، إذا زوّدته بما يفيده، سيعمل بكفاءة كأنه ماكينة، أما إذا امتلأ بالمحتوى المشوه، يصبح أكثر عرضة للاكتئاب والتشتت”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/pipvS5dMwEhQ78zZ.mp4