مدير الكرة بـ إنبي: صعدنا 3 ناشئين مميزين.. وهذا اللاعب سيكون مفاجأة
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
تحدث محمد إسماعيل مدير الكرة بنادي إنبي، عن موقف النادي من تصعيد بعض الوجوه الشابة، على نهج ما تعود عليه النادي في الفترة الأخيرة.
بعد تلميحات الزمالك.. محمد إسماعيل يكشف موقف إنبي من بيع كالوشا وأوفا في ينايروقال محمد إسماعيل، خلال تصريحات لبرنامج لعبة والتانية الذي يُقدمه الإعلامي كريم رمزي عبر إذاعة ميجا إف إم: لدينا 3 لاعبين مميزين تم تصعيدهم، وعلى رأسهم سيف عصام مواليد 2005 وسط ملعب وعلي إيهاب مواليد 2006، وسيكونوا مميزين.
وتابع مدير الكرة بنادي إنبي: في يناير سنضم ثنائي جديد لنا من الناشئين، على رأسه محمد العزب وهو لاعب مواليد 2007 يلعب في مركز الجناح وسيكون مفاجأة كبرى.
وأكمل مدير الكرة في إنبي: محمد العزب لاعب مميز في منتخب 2007 وميكالي استدعاه لمنتخب 2005، ويلعب بقدميه الاثنين.
واختتم محمد إسماعيل: مسألة خروج اللاعبين لأوروبا فيها بعض الأمور، والموضوع ليس مقتصر على النادي ولكن هناك بعض الشركات والوكلاء، والأمور لا تسير بشكل جيد دائمًا، لكننا سنركز في هذه المسألة خلال الفترة المقبلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد إسماعيل إنبي مفاجأة إنبي كريم رمزي محمد إسماعیل مدیر الکرة
إقرأ أيضاً:
محمد كركوتي يكتب: التعريفات بين الحل والتوتر
الاهتمام الأكبر في الوقت الراهن في ساحة «معارك» التعريفات، ينصب على المفاوضات التي تجري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.
واشنطن لم تحسم كل الملفات بهذا الخصوص، بما فيها تلك المتعلقة بالجارتين كندا والمكسيك وغيرهما، إلى جانب غموض المشهد تماماً بشأن العلاقات التجارية المستقبلية مع الصين.
أوروبا ترغب بالفعل في الوصول إلى حلٍّ في غضون الأيام القليلة المقبلة، وهذا الكلام لم يصدر عن الأوروبيين، بل عن الأميركيين أنفسهم، الذين قرروا في عهد إدارة الرئيس دونالد ترامب، بأن لا مكان في هذا الميدان لـ«العلاقة» التحالفية الخاصة مع القارة العجوز، بصرف النظر عن عمقها التاريخي، ومراحل التطور المحورية التي مرّت بها.
اليوم المسألة باتت، منحصرة بحجم الرسوم المفروضة على السلع الأميركية، التي يعتقد البيت الأبيض، أنها ظالمة، وينبغي «تصحيح» الميزان التجاري، من جميع الدول.
لا غنى عن اتفاق مع الاتحاد الأوروبي، وهذا الأخير مستعد بالفعل، طالما أن الرسوم المقبلة ستكون ضمن النطاق المقبول أي 15% على معظم الواردات من دوله، وهذا يشمل قطاع السيارات، لكن الرسوم الأعلى ستكون من نصيب الحديد والصلب التي قد تصل إلى 50%. لكن هذا ليس نهاية المطاف فالمسألة ستحسم على مكتب الرئيس الأميركي، ولأن الأمر ليس واضحاً تماماً، وضع الأوروبيون خطة تبلغ قيمتها 100 مليار يورو، إذا ما فشلت المفاوضات ففي حال الفشل، ستفرض واشنطن رسوماً تصل إلى 30% على كل الواردات الأوروبية.
ويبدو واضحاً، أن الجانب الأميركي بات أكثر ميلاً للاتفاق، إلا إذا حدثت مفاجآت قد تصدر غالباً من البيت الأبيض فالأوروبيون لن يستسلموا بسهولة، ولديهم «أسلحتهم» القوية كما يعتقدون.
الاتفاق التجاري الأوروبي الأميركي، سيعطي إشارات إيجابية مهمة «إذا ما تم»، للمفاوضات الأخرى بين الولايات المتحدة وبقية الدول الصناعية المحورية، وبعض هذه الدول يقترح حلاً مقبولاً جداً، يستند إلى رفع مستوى استثماراتها في البر الأميركي، وهذا ما يسعى دونالد ترامب إلى تحقيقه منذ عودته للحكم، الأمر الذي سيُهدأ بالضرورة توتر العلاقات على الجانب التجاري، فيما يختص بالرسوم، الأيام المقبلة ستكون حاسمة بالفعل بالنسبة لـ«حرب» التعريفات التي لم تندلع بصورة مفتوحة بعد.
والواضح أن أياً من الأطراف لا يريدها أن تصل إلى هذه المرحلة، لأنها ستنال من الجميع.