الشامسي: الهلال يملك عناصر قوية ومنافسة في الصعيدين المحلي والآسيوي .. فيديو
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الدكتور سليم الشامسي عضو مجلس إدارة اتحاد الإمارات لكرة القدم الأسبق أن الوضع الحالي لنادي الهلال، بقيادة مدربه البرتغالي جورجي جيسوس، مع عناصر الفريق والجمهور، يعد طبيعيًا جدًا على الصعيدين المحلي والآسيوي.
وقال الشامسي أن الهلال يملك تشكيلة قوية من اللاعبين، بالإضافة إلى جمهور كبير ومؤثر، مما يجعل من الصعب أن يكون هناك فريق قادر على منافسة الهلال بهذه القوة.
وأشار الشامسي إلى أن استقرار الهلال من حيث الإدارة، المدرب، واللاعبين يجعل الفريق في وضع مثالي مشيدا بتكامل الفريق وقوة خططه الفنية التي يقودها جيسوس.
وفاز الهلال بثلاثية نظيفة أمام فريق الاستقلال في المباراة التي أقيمت بين الفريقين مساء أمس الاثنين في إطار منافسات بطولة آسيا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/TRYfduznDOgAOkpG.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: استقلال الهلال بطولة آسيا
إقرأ أيضاً:
الكشف عن تورط جهة عربية في تدريب عناصر المرتزقة في غزة
#سواليف
كشفت #منصة_الحارس، عن #تورط #جهة_عربية في #تدريب #عناصر_المرتزقة في قطاع #غزة في مجالي الصحافة والإعلام، وذلك بعد أيام من تسليم مجموعة من المرتزقة أنفسهم لأمن المقاومة.
ووفق الحارس، فقد اعترف أحد #العملاء الذين سلّموا أنفسهم خلال حملة “فتح باب التوبة” أنّ شخصية عربية تتحدث بلهجة خليجية قامت بعقد ورشٍ تدريبية لعناصر المرتزقة في مجالي الصحافة والإعلام.
ووفقًا لاعترافات العميل، فقد جرت تلك الورش تحت غطاء مؤسسة إعلامية تحمل اسم “جسور نيوز”، والتي كانت تقدّم للعناصر توجيهات حول كيفية الظهور أمام وسائل الإعلام، إضافة إلى إرشادات تتعلق بإبراز الجوانب الإنسانية والمدنية والاجتماعية، بهدف تلميع صورة المرتزقة ومحاولة ترغيب المواطنين بالانتقال إلى ما تُسمى بالمنطقة الصفراء.
مقالات ذات صلةوقبل أيام، كشف ضابط في أمن المقاومة لمنصة “الحارس” أنّ عددًا من العملاء المنتسبين للمرتزقة المدعومة من الاحتلال قد بادروا بتسليم أنفسهم خلال المهلة الجارية البالغة 10 أيام، وأدلوا باعترافات أولية تؤكّد حالة التفكك والانهيار التي تضرب بنية هذه المرتزقة.
وأفاد عدد من العملاء بأنّ مسؤولي المرتزقة فرضوا قيودًا صارمة على عناصرهم بعد إعلان “فتح باب التوبة”؛ شملت تلك القيود عزلًا اجتماعيًا بين عائلات عناصر المرتزقة، وتقييدًا للاتصالات والإنترنت، في محاولة يائسة لمنع المزيد من الانشقاقات واحتواء حالة التوتر والتخبط الداخلي.
وروى أحد العملاء الذين سلّموا أنفسهم أنّ عصابات المرتزقة أقدمت على إعدام شاب حاول الفرار من مناطق سيطرتها، وذلك أمام زوجته وأطفاله، في حادثة تعكس مستوى الانهيار الأخلاقي والوطني وتآكل الثقة داخل المرتزقة.
وحذر ضابط أمن المقاومة وسائل الإعلام من نشر معلومات من مصادر غير رسمية، مؤكدًا أنّ منصتَي “الحارس” و”رادع” هما المصدران الرسميان الوحيدان لنشر مستجدّات هذا الملف.