البكيري يعلق على لقطة نيمار وسعود كريري: لا لوم عليه .. فيديو
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
ماجد محمد
علّق الناقد الرياضي محمد البكيري على لقطة نيمار دا سيلفا وسعودي كريري والتي وصفها الجمهور بالمشينة.
وقال البكيري خلال حديثه على برنامج رياضة سكوب :” اللاعب في النهاية ما غلط ولا تجاوز ولكن كان واضح التأثير النفسي للإصابة على نيمار فكان من الضروري البعد عنه ولا وقت للجدال”.
وأضاف :” أنا أقدر حالة نيمار النفسية وموقف سعودي، وكان لازم من أول ردة فعل لسعودي يبتعد عن نيمار “، مُشيرًا إلى أن نيمار لا يلام .
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو يظهر “غضب” نيمار، بعد خروجه من أرضية الملعب بسبب الإصابة؛ حيث قام بـ”رمي حذائه” بعيدًا عن دكة البدلاء.
خلال هذه اللحظة تحديدًا، ذهب كريري إلى نيمار من أجل تهدئته؛ إلا أن النجم البرازيلي أخذ “يدفع” مدير الكرة بنادي الهلال بعيدًا عنه، ولأكثر من مرة؛ في مشهد صادم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/WhatsApp-Video-2024-11-07-at-00.53.01.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الإصابة الهلال نيمار
إقرأ أيضاً:
مصر.. ساويرس يعلق على فيديو رفع صليب في سوريا بمظاهرات بعد هجوم الكنيسة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—عقّب رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس، على مقطع فيديو لمظاهرات في سوريا تخللها رفع صليب بأعقاب هجوم كنيسة القديس مار إلياس في حي الدويلعة بالعاصمة دمشق، والتي أدت إلى سقوط العشرات من القتلى والجرحى.
ونشر صاحب حساب يحمل اسم Wolverine على منصة إكس (تويتر سابقا) قطع فيديو بتعليق قال فيه: "مظاهرة بشعارات طائفية في دمشق ورفع الصليب في استفزاز واضح وعلني.. ماذا لو كان المسلم من رفع شعارات إسلامية.. لوجدتم نباح الاقلوي واصل الى كوكب زحل"، ليرد ساويرس بتعليق على صفحته بمنصة إكس قائلا: "عندما يقتل 25 شهيد اثناء الصلاة في كنيستهم فانت تستكثر عليهم اظهار غضبهم.. ولماذا يستفزك الصليب الا اذا كنت انت داعشي الهوي؟ عيب.. سامحك الله".
كشف المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية، نور الدين البابا، الثلاثاء، قائلا إن "النتائج الأولية للتحقيقات بينت أن الخلية تتبع رسمياً لتنظيم داعش، كما أعلنت الوزارة من اليوم الأول، بناء على المعطيات والتحقيقات الأولية، وليس لها علاقة بأي جهة دعوية، ويتزعمها شخص سوري الجنسية، يدعى محمد عبد الإله الجميلي، ويكنى أبو عماد الجميلي، وهو من سكان منطقة الحجر الأسود في دمشق، وكان يعرف بوالي الصحراء عند داعش، وقد تعرض اعترافاته المصورة لاحقاً حال الانتهاء من التحقيق معه".
وتابع المتحدث: "أما الانتحاريان، فالأول الذي نفذ تفجير الكنيسة الغادر، والثاني الذي ألقي القبض عليه وهو في طريقه لتنفيذ تفجير انتحاري في مقام السيدة زينب في ريف دمشق، فقد قدما إلى دمشق من مخيم الهول، عبر البادية السورية، وتسللا بعد تحرير العاصمة، بمساعدة المدعو أبي عماد الجميلي، مستغلين حالة الفراغ الأمني بداية التحرير، وهما غير سوريين.. وبالتحقيق مع الانتحاري الثاني، اعترف بمكان الوكر الذي انطلقت منه الخلية الإرهابية، وبمداهمة الوكر ألقي القبض على متزعم الخلية الجميلي، الذي اعترف بدوره على أربعة أوكار ومستودعات سلاح ومتفجرات أخرى للتنظيم، تمت مداهمتها جميعاً، وإلقاء القبض على عناصر آخرين، وإحباط تفجير دراجة نارية كانت معدة لاستهداف تجمعات مدنية ضمن العاصمة".