حزب الله يقصف قاعدة عسكرية بحيفا / فيديو
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
#سواليف
أعلن #حزب_الله اللبناني – اليوم السبت- أن مقاتليه قصفوا #قاعدة_زوفولون للصناعات العسكرية شمال مدينة #حيفا برشقة صاروخية، في حين قصف #الجيش_الإسرائيلي بلدات بجنوب #لبنان، وأعلن أنه أغار على أهداف للحزب في الضاحية الجنوبية لبيروت الليلة الماضية.
وهاجم حزب الله منذ فجر اليوم، مدنا ومستوطنات إسرائيلية بالمسيّرات والصواريخ، وقال إن مقاتليه استهدفوا برشقة صاروخية مستوطنة كريات شمونة، كما قصفوا مدينة صفد المحتلة برشقة صاروخية الليلة الماضية.
وأفادت مراسلة الجزيرة بإطلاق رشقة صاروخية من لبنان باتجاه #الجليل_الأعلى، بينما قال الجيش الإسرائيلي إنه رصد إطلاق 5 صواريخ من لبنان باتجاه الجليل الأعلى وخليج #حيفا واعترض بعضها.
مقالات ذات صلة الشوبكي: كميات الغاز المعلنة تكفي الأردن لـ 80 عاما وقيمتها السوقية 70 مليار دولار والحكومة تسرعت وورطت نفسها !! 2024/11/09في غضون ذلك، أفادت الجبهة الداخلية الإسرائيلية بإطلاق صفارات الإنذار في #صفد و #عكا وحيفا بعد رصد إطلاق #صواريخ.
وقالت بلدية كريات بيالك، التي تقع بين مدينتي عكا وحيفا، إنها رصدت سقوط صاروخ قرب أحد أحياء المدينة، وتم اعتراض صاروخ آخر.
من جهتها، قالت القناة 12 الإسرائيلية إنه تم رصد إطلاق صواريخ باتجاه منطقة الكريوت شمال حيفا، كما أفادت برصد إطلاق 5 صواريخ من لبنان باتجاه صفد في الجليل الأعلى، اعتُرض بعضها وسقطت البقية بمناطق مفتوحة.
وقالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية إن صفارات الإنذار أُطلقت في بلدة المنارة بالجليل الأعلى، وفي كريات شمونة وبلدات عدة بإصبع الجليل، بعد رصد إطلاق صواريخ.
اعلام العدو:
سقوط الصواريخ قبل قليل في شمال حيفا pic.twitter.com/8UyUmU3jLQ
إطلاق صواريخ باتجاه منطقة الكريوت شمال حيفا pic.twitter.com/yObCdYb8ek
— الجزيرة مصر (@AJA_Egypt) November 9, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حزب الله قاعدة زوفولون حيفا الجيش الإسرائيلي لبنان الجليل الأعلى حيفا صفد عكا صواريخ الجلیل الأعلى رصد إطلاق
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تتوعّد حزب الله مجدداً وتُصعّد عملياتها في غزة: لن نسمح للحزب بإنتاج أسلحة مجدداً
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو مقتل أربعة جنود في مبنى مُفخخ بخان يونس، لترتفع حصيلة قتلى الجيش الإسرائيلي منذ بدء الهجوم البري على غزة إلى 429. اعلان
أكّد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي أنّ تل أبيب "ستُهاجِم كلَّ مكانٍ يستدعي الهجوم"، مشيراً إلى أنّ قواته تواصل تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان "من دون السماح لحزب الله بإعادة تنظيم صفوفه أو استعادة قدراته التسليحية". وشدّد على أنّ الجيش "يُفعِّل أساليب متعددة" لمنع "حماس" من استعادة السيطرة في غزة، ولتحقيق أولويته "إعادة المخطوفين أحياء"، متعهداً بالنجاح "مهما طال الزمن".
وفي تلخيص للموقف الميداني، أوضح المتحدث أنّ الجيش "يعمل بقوة وبطرق مختلفة ويُحقِّق إنجازات"، بينما "تُمارس حماس حرب عصابات". وأضاف أنّ رئيس الأركان، إيال زامير، صادق على خطط عملياتية جديدة في القيادة الجنوبية لاستمرار القتال في القطاع.
من جهته، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو مقتل أربعة جنود في مبنى مُفخخ بخان يونس، لترتفع حصيلة قتلى الجيش منذ بدء الهجوم البري على غزة إلى 429. وقدّم نتانياهو تعازيه لذوي الجنود، مؤكداً أنّهم "ضحّوا بحياتهم من أجل سلامة الشعب الإسرائيلي"، فيما أفاد الجيش بإصابة ضابط احتياط آخر بجروح خطِرة في الحادث ذاته.
وفي جبهة الشمال، صعّدت إسرائيل تحذيراتها، إذ توعّد وزير الدفاع يسرائيل كاتس بأن "لا هدوء في بيروت ولا استقرار في لبنان ما لم يُضمَن أمن إسرائيل"، مؤكّداً الاستمرار في الضربات "بقوة كبيرة" إذا لم يُجرّد "حزب الله" من سلاحه. جاء ذلك غداة سلسلة غارات استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت، وُصفت لبنانياً بأنّها "انتهاك سافر" لاتفاق 27 تشرين الثاني/نوفمبر الذي أنهى أكثر من عام من الأعمال العدائية.
Relatedبعد 25 عامًا على الانسحاب الإسرائيلي من جنوب لبنان.. هل تدخل "مزارع شبعا" مرحلة التفاوض؟رئيس الحكومة اللبنانية من دبي: نريد بلدًا يمتلك قراره في السلم والحربخلال جولة في لبنان.. وزير الخارجية الإيراني: تخصيب اليورانيوم خط أحمروأعلن الجيش الإسرائيلي أنّه استهدف "أهدافاً تابعة للوحدة الجوية" في الحزب، بينها مواقع تحت الأرض لإنتاج الطائرات المسيّرة. وقد سبقت الغارات إنذارات للإخلاء تسبّبت في نزوح كبير وازدحام مروري خانق، وسط إطلاق نار تحذيري في الهواء لتنبيه الأهالي.
في المقابل، ندّد الرئيس اللبناني جوزاف عون بـ "الاستباحة الإسرائيلية"، فيما دعا رئيس الحكومة نواف سلام المجتمع الدولي إلى "ردع إسرائيل وإلزامها بالانسحاب من الأراضي اللبنانية المحتلة". وأكد وزير الصحة ركان ناصر الدين إصابة عدد من المدنيين نتيجة الدمار وتساقط الزجاج.
وأعلنت قيادة الجيش اللبناني أنّه "فور إعلان العدو الإسرائيلي عن تهديداته، باشرت التنسيق مع لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية لمنع وقوع الاعتداء، فيما توجهت دوريات إلى عدد من المواقع للكشف عليها بالرغم من رفض العدو للاقتراح"، محذّرة من أنّ استمرار الخروقات "يُضعِف دور اللجنة والجيش، وقد يدفع إلى تجميد التعاون معها".
يُذكر أنّ اتفاق وقف إطلاق النار ينصّ على انسحاب مقاتلي حزب الله من جنوب الليطاني مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوات "اليونيفيل" قرب الحدود، وانسحاب إسرائيل من الأراضي التي توغلت إليها إبّان الحرب.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة