عين ليبيا:
2025-12-15@07:08:27 GMT

أكثر الدول شراءً وامتلاكاً للذهب  

تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT

نشر موقع “أر بي كا” الاقتصادي تقريرا، استند لبيانات البنوك المركزية حول العالم وصندوق النقد الدولي والبنك الدولي ومجلس الذهب العالمي، سلط الضوء على مشتريات الدول للمعدن الأصفر في الفترة من 2013 إلى 2023.

ووفقا للتقرير، فقد بلغت مشتريات البنوك المركزية في العالم في نهاية العام 2023 قرابة 1037 طنا من الذهب، وهو ثاني أكبر حجم يتم شراؤه على أساس سنوي على الإطلاق.

وأظهر التقرير “أن روسيا والصين وتركيا كانوا في طليعة الدول شراء للذهب في الفترة المذكورة، حيث بلغت مشتريات الدول الثلاث 2903 أطنان من الأصفر الرنان”.

وفيما يلي تصنيف لأكثر الدول شراء للذهب في الفترة من 2013 حتى 2023:

روسيا  1298 طن الصين 1181 طن تركيا 424 طن بولندا 256 طن الهند 246 طن أوزبكستان 154 طن کازاخستان 151 طن سنغافورة 103 طن العراق 100 طن تایلاند 92 طن

أكبر الدول امتلاكا للذهب بناء على تقرير مجلس الذهب العالمي لشهر نوفمبر 2024

الولايات المتحدة 8133,5 طن ألمانيا 3351,5 طن إيطاليا 2451,8 طن فرنسا 2436,9 طن روسيا 2335,9 طن الصين 2264,3 طن سويسرا 1039,9 طن الهند 854,7 طن اليابان 846 طن هولندا 612,5 طن

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: أسعار الذهب شراء الذهب

إقرأ أيضاً:

تقرير دولي: ليبيا بين أكثر الدول الإفريقية تطوراً في 2025

سجلت ليبيا حضورًا متقدمًا ضمن قائمة أكثر الدول الأفريقية تطورًا خلال عام 2025، بعدما حلّت في المرتبة التاسعة أفريقيًا وفق مؤشر التنمية البشرية HDI الصادر عن World Population Review، بمعدل بلغ 0.721، في مؤشر يعكس تحسنًا تدريجيًا في مسار التنمية البشرية بعد سنوات من النزاع وعدم الاستقرار.

وأظهر التقرير أن هذا التقدم الليبي ارتبط بإعادة هيكلة قطاع التعليم، والتوسع في التعليم المهني والتقني، وربطه بمتطلبات إعادة الإعمار وسوق العمل، إلى جانب تحسن نسبي في مؤشرات الصحة ومستوى الدخل الفردي، ما ساهم في تعزيز جودة الحياة مقارنة بالسنوات السابقة.

وأوضح التقرير، الذي أعدّته الباحثة فاثيا أولاسوبو، أن التصنيف اعتمد على مؤشر التنمية البشرية الذي يقيس التقدم عبر ثلاثة محاور رئيسية تشمل متوسط العمر المتوقع، ومستوى التعليم، والدخل الفردي، بدلًا من الاعتماد على الناتج المحلي الإجمالي فقط، معتبرًا أن التنمية الحقيقية تُقاس بمدى انعكاس السياسات العامة على حياة المواطنين.

وبحسب التصنيف، تصدرت سيشل قائمة الدول الأفريقية الأكثر تطورًا في 2025 بمؤشر بلغ 0.848، نتيجة التزام طويل الأمد بتنمية الإنسان، وتحقيق معدلات شبه كاملة في التعليم ومحو الأمية، مع تركيز متزايد على العلوم والتكنولوجيا والمهارات الرقمية ضمن خطة تطوير التعليم والمهارات للفترة 2023–2027.

وجاءت موريشيوس في المرتبة الثانية بمؤشر 0.806، محافظة على موقعها المتقدم بفضل استثمارات قوية في التعليم والصحة والمؤسسات المستقرة، مع إصلاحات ركزت على مجالات STEM، والتعلم مدى الحياة، والمهارات المرتبطة بالاقتصاد الرقمي.

وحلت الجزائر في مرتبة متقدمة بمؤشر 0.763، مدفوعة باستثمارات متواصلة في التعليم والصحة وتنويع الاقتصاد، إلى جانب تحديث واسع للمناهج التعليمية، مع تركيز على التعليم التقني والمهني والمهارات الرقمية.

وسجلت مصر مؤشر 0.754، مستفيدة من الجمع بين الإصلاحات الاقتصادية والاستثمار في رأس المال البشري، مع تحديث المناهج، والتوسع في التعليم الفني والرقمي، وبرامج دعم الفئات المهمشة.

أما تونس، فحققت مؤشر 0.746، نتيجة سياسات اجتماعية شاملة ركزت على تقليل التسرب المدرسي، ومواءمة التعليم مع سوق العمل، وتعزيز التعليم الرقمي والتقني.

وحافظت جنوب أفريقيا على موقعها المتقدم بمؤشر 0.741، مستندة إلى اقتصاد متنوع وبنية تحتية متطورة، مع سياسات تعليمية ركزت على المهارات الرقمية والتعليم المهني وبرامج الإنصاف الاجتماعي.

وسجلت الغابون مؤشر 0.733، معتمدة على توظيف عائدات النفط في تطوير التعليم والصحة، وتحديث المناهج، والتوسع في التعليم المهني وعلوم STEM.

وجاءت بوتسوانا بمؤشر 0.731، مستفيدة من الاستقرار السياسي والإدارة الرشيدة لثروات الألماس، واستثمارات مستمرة في التعليم الأساسي والعالي، وبرامج تأهيل الشباب لسوق العمل الحديث.

ودخل المغرب قائمة العشر الأوائل بمؤشر 0.710، مدعومًا بإصلاحات طويلة الأمد في التعليم والصحة، ركزت على تحديث المناهج، وتقليص الفجوة بين الجنسين، وتوسيع التعليم الرقمي.

وأكد التقرير أن الدول المتقدمة في تصنيف 2025 نجحت في تحويل النمو الاقتصادي والسياسات العامة إلى تحسن ملموس في جودة حياة المواطنين، عبر استثمارات طويلة الأمد في الصحة والتعليم وتعزيز الحكم الرشيد.

وخلص التقرير إلى أن التجارب الأفريقية الناجحة تظهر أن التنمية الحقيقية لا تُقاس بالنمو الاقتصادي وحده، بل بمدى انعكاس السياسات العامة على صحة الإنسان، وتعليمه، وفرصه المعيشية، مع الإشارة إلى أن تحسن ترتيب ليبيا يمثل فرصة مهمة لتعزيز الاستقرار وربط التنمية بالتعافي الاقتصادي وإعادة الإعمار.

ويُعد مؤشر التنمية البشرية أحد أهم أدوات قياس جودة الحياة عالميًا، ويعتمد على متوسط العمر المتوقع عند الولادة، ومستوى التعليم، والدخل الفردي، ويُستخدم لتقديم صورة أشمل عن واقع التنمية، خصوصًا في الدول الخارجة من النزاعات مثل ليبيا، حيث يشكل تحسن هذا المؤشر عنصرًا محوريًا في دعم الاستقرار وإعادة بناء الدولة.

مقالات مشابهة

  • تعرف على أسعار الذهب اليوم الإثنين الموافق 15-12-2025 فى سوهاج
  • سعر الذهب اليوم الإثنين 15-12-2025 في مصر
  • 800 جنيه في يوم| ارتفاع كبير في سعر الجنيه الذهب.. وعيار 21 مفاجأة
  • رئيس الوزراء يتابع مستجدات المنطقة الاقتصادية لقناة السويس وجهود جذب الاستثمارات بمليارات الدولارات وفرص عمل واسعة
  • مكاسب أسبوعية قوية للذهب مدفوعة بالمخاطر الجيوسياسية
  • تقرير دولي: ليبيا بين أكثر الدول الإفريقية تطوراً في 2025
  • مفاجأة بعيار 21.. أسعار الذهب فى مصر اليوم
  • الجرام زاد 130 جنيها في 24 ساعة.. سعر الذهب الان في مصر
  • الذهب يرتفع لأعلى مستوى أسبوعي
  • عيار 21 الآن.. أسعار الذهب اليوم الجمعة