زيت بذور العنب.. غني بالفيتامينات ومعالج قوي لمشاكل البشرة
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
زيت بذور العنب من أقوى أنواع الزيوت التي تؤثر على بشرتك وتجعلها أكثر مرونة ونضارة، كما تحتوي على العديد من الفيتامينات مثل E وC الفعالة للبشرة، وفيما يلي نقدم لك أهم فوائده لبشرتك.
يجعل البشرة ناعمة
زيت بذور العنب هو مستخلص طبيعي جيد يحتوي على العديد من المكونات العشبية الأخرى التي يمكن أن تساعد في الحفاظ على مرونة بشرتك ونعومتها، ثبت أن المكون العشبي يمكنه استعادة رطوبة بشرتك ونعومتها ويجعلها تبدو نشطة وشابة ومتألقة، كما يساعد زيت بذور العنب في جعل الفيتامينات الهامة E وفيتامين C أكثر فعالية، وبالتالي الحفاظ على بشرتك.
يوحد لون البشرة
يحتوي زيت بذور العنب أيضًا على عنصر مضاد للأكسدة يُعرف باسم proanthocyanidin، والذي يمكن أن يساهم في تحسين لون بشرتك، يمكن استخدام مضادات الأكسدة هذه بسهولة على بشرتك كل يوم لجعلها تبدو خالية من العيوب.
يحمي البشرة من الأشعة فوق البنفسجية
مضادات الأكسدة القوية الموجودة في زيت بذور العنب مفيدة للغاية لبشرتك وصحتك العامة أيضًا، يمكن أن يساعد في حماية بشرتك من التلف بسبب الأشعة فوق البنفسجية.
يعالج حب الشباب
من أهم فوائد زيت بذور العنب للبشرة أنه يمكن أن يساعد في التخلص من حب الشباب، يحتوي زيت بذور العنب على خصائص مفيدة مضادة للميكروبات يمكن استخدامها لعلاج العديد من مشاكل الجلد بما في ذلك حب الشباب.
يقلل من علامات الشيخوخة
يمكن أن يقلل من علامات الشيخوخة بما في ذلك الخطوط الدقيقة والتجاعيد، يُعرف بأنه زيت مضاد للشيخوخة تمامًا مثل زيت الجوجوبا ومستخلص بذور الرمان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: یمکن أن
إقرأ أيضاً:
كيف يساعد «الموز» على النوم العميق؟
أظهرت أبحاث علمية متتابعة أن تناول الموز قبل النوم يساهم في تحسين جودة النوم وزيادة عمقه ومدته، ويدعم قدرة الجسم على الاسترخاء بفضل تركيبته الغنية بالعناصر التي تؤثر مباشرة في الجهاز العصبي ومراكز تنظيم النوم.
وتشير الدراسات إلى أن الموز يوفر مزيجًا فريدًا من الأحماض الأمينية والمعادن والفيتامينات التي تعمل معًا كمنظومة طبيعية تساعد الجسم على الدخول في مرحلة النوم بسلاسة، خصوصًا عند تناوله في الساعات الأخيرة من اليوم.
التريبتوفان… مفتاح الميلاتونين والسيروتونين
يحتوي الموز على حمض التريبتوفان، وهو حمض أميني أساسي يستخدمه الدماغ لإنتاج السيروتونين والميلاتونين، وهما من أهم الهرمونات المسؤولة عن التهدئة وتنظيم دورة النوم، ويفيد خبراء الصحة أن زيادة التريبتوفان في الجسم تعزز سرعة الانتقال إلى النوم العميق وتشجع على نوم مستقر ومريح.
المغنيسيوم… تهدئة العضلات وتهيئة الجسم
يوصف الموز بأنه أحد المصادر الجيدة للمغنيسيوم، وهو عنصر يلعب دورًا محوريًا في تهدئة الأعصاب وتنظيم عمل العضلات، ويعاني كثير من الأشخاص من اضطرابات في النوم نتيجة انخفاض نسبة المغنيسيوم، بينما يساعد تناول موزة قبل النوم في دعم مستويات هذا المعدن وتحسين الاسترخاء.
البوتاسيوم… حماية من التشنجات الليلية
يسهم البوتاسيوم الموجود في الموز في منع التشنجات العضلية التي تُعد أحد أسباب الاستيقاظ الليلي، ويؤدي الحفاظ على توازن هذا المعدن في الجسم إلى نوم هادئ يخلو من الانقباضات المفاجئة.
الكربوهيدرات… تعزيز امتصاص التريبتوفان
توفر الموزة الواحدة نحو 27 غرامًا من الكربوهيدرات، وهو ما يساعد التريبتوفان على الوصول إلى الدماغ بسهولة أكبر، ويعزز إنتاج الهرمونات المهدئة، ويدعم قدرة الجسم على الدخول في حالة الاسترخاء.
الألياف… نوم دون جوع
تمنح الألياف الموجودة في الموز إحساسًا بالشبع يمتد لوقت أطول، ما يقلل احتمالية الاستيقاظ ليلًا بسبب الجوع، خصوصًا لدى الأشخاص الذين يشعرون بالجوع قبل النوم بوقت قصير.
فيتامين B6… دعم الهرمونات المنظمة للنوم
يوفر الموز نسبة مهمة من فيتامين B6 الذي يساعد الجسم على تصنيع السيروتونين والميلاتونين، ما يجعله عنصرًا إضافيًا يعزز الراحة الليلية.
التوقيت المثالي لتناول الموز
يشير خبراء التغذية إلى أن أفضل وقت لتناول الموز هو قبل النوم بمدة تتراوح بين ساعة وساعتين، بحيث يتمكن الجسم من هضمه والاستفادة من مكوناته دون ثقل على الجهاز الهضمي أثناء النوم.
نصائح مكملة للحصول على نوم أفضل
ورغم الفوائد الواسعة للموز، إلا أنه عامل مساعد ضمن مجموعة عادات يجب الالتزام بها للحصول على نوم صحي، وتشمل:
• تقليل استخدام الهواتف والشاشات قبل النوم.
• تثبيت مواعيد النوم والاستيقاظ يوميًا.
• ضبط درجة حرارة الغرفة على مستوى مريح.
• تجنب الكافيين في فترات بعد الظهر والمساء.