أنقرة (زمان التركية) – التقى المعارض التركي الأصل ونجم دوري كرة السلة الأمريكي للمحترفين السابق والناشط في مجال حقوق الإنسان أنيس كانتر فريدوم، بالرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب، وحدثه عن وضع حقوق الإنسان في تركيا.

وفي ظل ترقب للعلاقات التركية الأمريكية بعد انتخاب دونالد ترامب رئيسًا للمرة الثانية، دُعي نجم دوري كرة السلة الأمريكي للمحترفين والناشط في مجال حقوق الإنسان أنيس كانتر فريدوم إلى الحفل الكبير الذي نظمه معهد أمريكا أولًا للسياسات واستضافه ترامب في منزله بمشاركة ضيوف مميزين.

في كل عام، يُدعى حوالي 10 رياضيين من جميع أنحاء في الولايات المتحدة الأمريكية إلى بطولة لو هولتز السنوية للجولف التي ينظمها معهد سياسة أمريكا أولاً في منزل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مار-أ-لاغو في فلوريدا، ويلي ذلك حفل كبير.

وفي هذا العام، دُعي إلى هذا الحدث الكبير لاعب السلة التركي الحاصل على الجنسية الأمريكية أنيس كانتر فريدوم الذي صنف من بين أفضل 10 رياضيين بنضاله في مجال حقوق الإنسان، خاصةً خارج الملعب.

وكان أيضا من بين هؤلاء الضيوف على وجه الخصوص إيلون ماسك.

واختير أنيس كانتر فريدم، الذي بدأ اليوم ببطولة جولف مع وزراء الرئيس ترامب الجدد، كمتحدث في نفس الحدث وتحدث عن انتهاكات حقوق الإنسان حول العالم.

واختتم أنس كانتر فريدم، الذي التقى مع كل من الرئيس دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك، اللقاء بحفل كبير مع جميع المشاهير.

Tags: أنس كانترأنقرةإيلون ماسكاسطنبولترامبتركيا

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: أنقرة إيلون ماسك اسطنبول ترامب تركيا حقوق الإنسان دونالد ترامب

إقرأ أيضاً:

حقوق انسان النواب تؤكد دعمها الكامل لـ «المجلس القومي» كهيئة وطنية مستقلة

عقدت لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، برئاسة النائب طارق رضوان، اجتماعًا مشتركًا مع هيئة مكتب اللجنة الدستورية والتشريعية، برئاسة المستشار إبراهيم الهنيدي، وبمشاركة وفد من المجلس القومي لحقوق الإنسان برئاسة السفير الدكتور محمود كارم، وذلك بمقر اللجنة بمجلس النواب.

ناقش الاجتماع مضامين كل من التقرير الصادر عن التحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان (GANHRI) بشأن تصنيف المجلس القومي، والتقرير الوطني للمراجعة الدورية الشاملة لحقوق الإنسان بجمهورية مصر العربية.

وبعد نقاش موسّع تناول مختلف الأبعاد القانونية والمؤسسية، أعلنت لجنة حقوق الإنسان ما يلي:

أولاً: تؤكد اللجنة دعمها الكامل للمجلس القومي لحقوق الإنسان كهيئة وطنية مستقلة، وتشدد على أهمية تعزيز استقلاليته وفعاليته في أداء دوره وفقًا للمعايير الدولية، وعلى رأسها مبادئ باريس، بما يسهم في استعادة تصنيفه (A) ضمن المؤسسات الوطنية المعترف بها دوليًا.

ثانيًا: تدعو اللجنة إلى مراجعة وتطوير الإطار القانوني المنظم لعمل المجلس القومي، بما يشمل تعزيز آليات اختيار أعضائه، وتدعيم دوره الرقابي والتنسيقي في مجال حقوق الإنسان، مع ضمان الشفافية والمساءلة.

ثالثًا: تُشيد اللجنة بما تم عرضه من جهود وطنية لتعزيز حقوق الإنسان، وتوصي باستمرار الحوار المؤسسي بين المجلس القومي ولجنتي حقوق الإنسان والتشريعية لدراسة أي تعديلات تشريعية لازمة أو تطوير في البنية المؤسسية.

رابعًا: تدعو اللجنة الحكومة والجهات المعنية إلى التعاون الكامل مع المجلس القومي لحقوق الإنسان في تنفيذ التوصيات الدولية ذات الصلة بالمراجعة الدورية الشاملة (UPR)، بما يعكس التزام مصر الجاد بتحسين أوضاع حقوق الإنسان على كافة المستويات.

خامسًا: تؤكد اللجنة أنها ستستمر في متابعة أداء المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان ومساندتها من أجل تحقيق أهدافها، وضمان تفاعلها البناء مع المجتمع المدني والجهات التنفيذية، بما يضمن تعزيز الحقوق والحريات المنصوص عليها في الدستور المصري والاتفاقيات الدولية.

اقرأ أيضاًرئيس «حقوق انسان النواب»: قانون التحالف الوطني يوفر مظلة ضامنة للعمل الأهلي في مصر

خلال اجتماع حقوق انسان النواب.. المشاط: الأمن الغذائي على رأس اهتمامات الحكومة

مقالات مشابهة

  • دونالد ترامب يدعو إلى زيادة فورية في إنتاج النفط الأمريكي
  • تنفيذ المرحلة الأولى من «برنامج تأهيل الكوادر الوطنية في مجال حقوق المرأة والفتيات»
  • حقوق انسان النواب تؤكد دعمها الكامل لـ «المجلس القومي» كهيئة وطنية مستقلة
  • القومي لحقوق الإنسان يستعرض مع لجان النواب تعديلات قانون إنشاء المجلس
  • قومي حقوق الإنسان يطلق برنامجًا تدريبيًا حول مبادئ الرصد والتوثيق
  • برنامج تدريبي يجمع القومي لحقوق الإنسان والاتحاد الأوروبي.. هذه أهم أهدافه
  • انتخاب عبد الوهاب رفيقي عضواً في لجنة حقوق الإنسان التابعة لمنظمة التعاون الإسلامي
  • حقوق النواب: ضرب المواقع النووية الإيرانية تصعيد خطير يهدد السلم الدولي
  • تفاصيل السلاح الأمريكي الذي قصف منشآت إيران النووي
  • غارديان: الاتحاد الأوروبي وجد مؤشرات على انتهاك إسرائيل حقوق الإنسان.. فماذا بعد؟