المخرج سعيد حامد: ميدو عادل له مستقبل كبير.. وأحضر لفيلم معه
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
كشف المخرج سعيد حامد، رأيه في النجوم الشباب وتوقعاته بنجاح أحد منهم بأن يصبح نجمًا مثل هؤلاء الذين أصبحوا نجوم الجيل الحالي أمام عينه.
وقال سعيد حامد، في لقاء مع كاميرا موقع “صدى البلد” الإخباري، إنه يتوقع للفنان ميدو عادل مستقبلا كبيرا في الفترة المُقبلة، وإنه سيتعاون معه في فيلم سينمائي خلال العام المُقبل 2025.
وأضاف سعيد حامد، أن فيلمه مع ميدو عادل، تدور أحداثه حول حياة مدرس جغرافيا لم يتوفق في زواجه وتتوالى الأحداث، مشيرًا إلى أنه في الفترة الحالية يتم اختيار باقي أبطال الفيلم والتعاقد معهم.
أعمال سعيد حامدوكان أحدث أعمال المخرج سعيد حامد، هو فيلم “مرعي البريمو” لـ الفنان محمد هنيدي، والذي تم عرضه بدور العرض السينمائي خلال العام الماضي 2023.
وتدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي حول المعلم مرعي الذي يعمل في تجارة البطيخ، حيث يواجه العديد من المواقف والمفارقات الكوميدية المثيرة من خلال عمله.
"مرعى البريمو" بطولة محمد هنيدي، وغادة عادل، وأحمد بدير، ومحمد محمود، وعلاء مرسي، ومصطفى أبو سريع، ونانسي صلاح، ولطفى لبيب، ونيللى محمود، ومن تأليف إيهاب بليبل، وإخراج سعيد حامد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سعيد حامد المخرج سعيد حامد ميدو عادل الفنان ميدو عادل سعید حامد
إقرأ أيضاً:
أعمال محمد فوزي ومؤلفات الزمن الجميل بالجمهورية.. الليلة
مجموعة مختارة من مؤلفات الموسيقار محمد فوزي تقدمها دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام، خلال حفل فرقة الموسيقى العربية للتراث المقام بقيادة المايسترو الدكتور محمد الموجي، في الثامنة مساء الأحد ٣٠ نوفمبر على مسرح الجمهورية.
منها : " يا أعز من عيني، كل دقة في قلبى، عمرى ما دوقت الحب، جانى اللى بحبه، ليا عشم وياك يا جميل، عوام، استعراض الزهور، ياشاغلنى وانا شغلاك إلى جانب نخبة من كلاسيكيات الطرب منها عاشت الأسامى لـ حلمى أمين، خايف أقول اللى فى قلبى لـ محمد عبد الوهاب، وموشحى صحت وجدا لـ سيد درويش وبالذى أسكر من التراث .. آداء حنان الخولى، أحمد صبرى، محمد شوقى، رضوى سعيد، محيى صلاح، أحمد الوزيرى.
يذكر أن فرقة الموسيقى العربية للتراث تأسست بهدف إحياء تراث الموسيقي العربية وتقديم الأشكال التراثية والقوالب الغنائية والموسيقية المختلفة لجمهور ومتذوقى الموسيقى العربية مثل الموشح ، القصيدة ، الدور ، الطقطوقة ، المونولوج والألحان المسرحية من خلال مجموعة من أمهر الموسيقيين والأصوات المتميزة من حفظة التراث ذوى الأداء الراقي على المستوى الجماعي والفردي.
قدمت الفرقة أولى حفلاتها على مسرح معهد الموسيقى العربية عام ٢٠٠٤ وتوالى بعدها نشاطها الفني وحققت قاعدة جماهيرية كبيرة.