رئيس اتحاد السباحة: أعرف الأندية التي لم تصوت لي في الجمعية العمومية
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
أكد ياسر إدريس رئيس اللجنة الأولمبية ورئيس اتحاد السباحة، أن قلة عدد أعضاء الجمعية العمومية يرجع إلى أن الأندية لابد أن تُمارس 3 ألعاب على الأقل من إجمالي 6 لعبات خاصة بألعاب الماء، ولذلك فإن هناك أندية قليلة للغاية هي التي لها حق التصويت في العمومية، وهي اللائحة الموجودة حاليًا.
وقال عبر برنامج بوكس تو بوكس على قناة etc: "الأندية تقلل ألعاب الماء لأنها مكلفة ماليا، النظام تغير كثيرًا ومن مصلحتي زيادة عدد الأندية ولكن لم أفعل ذلك، لأن الهدف هو تطوير الألعاب المائية في مصر".
وأضاف: "حققنا نتائج جيدة في البطولات القارية والعالمية مؤخرًا وهناك تطور واضح وحققنا 16 ميدالية في بطولة إفريقيا مؤخرا بالتساوى مع جنوب افريقيا، وأصبحنا ننافس وبقوة على المزيد من البطولات".
وأكمل: "لدينا طموحات كبيرة على المستوى العالمي، ولن يسافر أي لاعب للأولمبياد إلا إذا كان من الـ8 الأوائل".
وزاد: "أعرف الأندية التي لم تقم بالتصويت لي، ولكن نعمل على مسافة واحدة بين جميع الأندية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيس اللجنة الأولمبية اللجنة الاولمبية الجمعيه العموميه أعضاء الجمعية العمومية ياسر إدريس اتحاد السباحة رئيس اتحاد السباحة برنامج بوكس تو بوكس رئيس اللجنة الأولمبي
إقرأ أيضاً:
رئيس اتحاد الإعاقات الذهنية: المصاب بمتلازمة داون مؤهل لتكوين أسرة
قالت المهندسة أمل مبدي ، رئيس الاتحاد المصري للإعاقات الذهنية، إنه في بعض الحالات، يمكن أن يكون الشخص المصاب بمتلازمة داون مؤهلأ لتكوين أسرة وتربية الأطفال إذا توفرت له الظروف المناسبة والدعم من العائلة .
وتابعت قائلة : "المجتمع في بعض الأحيان لا يعي أن الأشخاص ذوي متلازمة داون يمكنهم أن يكونوا مستقلين ويعتمدون على أنفسهم في العديد من جوانب الحياة، بما في ذلك الزواج والعمل وتربية الأطفال."
وأوضحت في مداخلة مع الإعلاميتين هالة حواس وسالي حواس، ببرنامج " العاقلة والمتهورة"، عبر قناة الشمس، أن هناك فرقا بين الأشخاص المصابين بمتلازمة داون، حيث أن بعضهم قد يكون لديهم قدرات عقلية وفكرية تسمح لهم بالزواج والقيام بمسؤوليات الحياة اليومية بشكل جيد، بينما قد يعاني البعض الآخر من تأخر في التطور العقلي يجعله غير قادر على تحمل مسؤوليات الزواج.
وأكدت أن هناك مؤسسات طبية متخصصة في تقييم الأشخاص ذوي متلازمة داون بشكل دقيق من خلال فحوصات طبية وقياسات لقدراتهم العقلية والجسدية.
وقالت: "في حال كان الشخص المصاب بمتلازمة داون يتمتع بقدرات عقلية مناسبة، يمكنه بالتأكيد أن يتزوج، ولكن يجب أن يتم ذلك تحت إشراف الأسرة وبتوجيه من الأطباء المتخصصين".
كما أكدت على ضرورة أن يتعامل المجتمع مع هذه القضية بحذر ووعي، حيث أن هناك حالات تم فيها الزواج الناجح للأشخاص ذوي متلازمة داون في دول أخرى .
وتابعت: "لو بحثتِ على الإنترنت ستجدين العديد من الأمثلة في دول أخرى، مثل الولايات المتحدة، حيث أشخاص مصابين بمتلازمة داون تزوجوا وأنجبوا أطفالا ، بل وكانوا مثالا للتفاني والرعاية في حياتهم العائلية".
وفيما يتعلق بالهجوم الإعلامي الذي تعرض له الزواج بين الشخص المصاب بمتلازمة داون والفتاة القاصر، أكدت أن الهجوم كان موجها بشكل غير عادل، حيث كان جزء كبير من الهجوم مرتبطا بالسن الصغيرة للفتاة، وهو ما يعد خرقًا للقانون، أما عن الهجوم على الشخص المصاب بمتلازمة داون .
وقالت: "هذا الهجوم غير مبرر، نحن لا نتعامل مع الأشخاص ذوي متلازمة داون كأنهم مجانين أو غير قادرين على تحمل المسؤولية، هناك الكثير من الأمثلة التي تؤكد أن بإمكانهم أن يعيشوا حياة مستقلة وأن يكون لديهم أسر وأطفال".
https://www.youtube.com/watch?v=PiksxQzeZOc