“دبي المالي” و”بنك المارية” يطلقان برنامج “ترقية الاكتتاب العام الأولي”
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
أطلق سوق دبي المالي بالشراكة مع بنك المارية المحلي برنامج “ترقية الاكتتاب العام الأولي” كجزء من عملية الاشتراك في الاكتتاب العام الأولي التابعة لسوق دبي المالي، وهي ميزة جديدة تهدف إلى تمكين المستثمرين من خلال التقدم بطلب التمويل لتعزيز مبلغ الاستثمار في الاكتتابات العامة الأولية المختارة.
وقال بيان صحفي صادر اليوم إنه وفقًا لأحكام مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي، ومن خلال هذه الخدمة، يقدم بنك المارية المحلي تمويلًا يتيح للمستثمرين زيادة استثماراتهم حتى خمس أضعاف.
ويوفر برنامج “ترقية الاكتتاب العام الأولي” مضاعفة مبلغ الاستثمار بشكل مرن، مما يسمح للمكتتبين بزيادة مبلغ اشتراكهم حتى خمس أضعاف مقابل رسوم رمزية، مع إمكانية تخصيص أعلى.
ووفق البيان الصحفي، تؤكد هذه المبادرة المشتركة على التزام بنك المارية المحلي وسوق دبي المالي بتعزيز القطاع المالي في الإمارات العربية المتحدة.
وقال محمد وسيم خياطة، الرئيس التنفيذي لبنك المارية المحلي: “هذا الأمر لم يحدث إلا بدعم مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي الذي وضع الأطر القانونية والتنظيمية لتسهيل عملية الاستثمار وتطويرها في دولة الإمارات وفق تطور اقتصاد السوق المالي المحلي بشكل خاص، والقطاع المالي في الدولة بشكل عام”.
وأضاف: “تهدف هذه المبادرة في بنك المارية إلى دعم الأسواق المحلية، وجذب المزيد من الاستثمارات، وزيادة الثقة في السوق، والحفاظ على نزاهة المعاملات المالية داخل القطاع المالي الديناميكي في دولة الإمارات العربية المتحدة”.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الإمارات العربیة المتحدة الاکتتاب العام الأولی بنک الماریة المحلی دبی المالی
إقرأ أيضاً:
فانس: ترامب قد يتخذ “إجراء إضافيا” ضد برنامج إيران النووي
قال نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس الثلاثاء إن دونالد ترامب قد يرى حاجة إلى اتخاذ “إجراء إضافي” ضد البرنامج النووي الإيراني، وذلك في ظل التكهّنات بشأن احتمال تدخّل واشنطن في المواجهة بين حليفتها إسرائيل وطهران.
وكتب فانس على منصة إكس إنّ “الرئيس أظهر انضباطا ملحوظا في إبقاء تركيز جيشنا منصبا على حماية قواتنا وحماية مواطنينا”، لكنه “قد يقرّر اتخاذ إجراء إضافي لإنهاء التخصيب الإيراني”.
وأوضح فانس: “يمكن لإيران أن تمتلك طاقة نووية مدنية بدون تخصيب، لكن إيران رفضت ذلك.”
وأضاف أن طهران تجاوزت بكثير المستويات المطلوبة لأغراض مدنية في عمليات التخصيب، مشيرا إلى أن هذا التوجه يتعارض بشكل واضح مع التزاماتها الدولية.
وتابع نائب الرئيس: “شيء واحد أن ترغب في الطاقة النووية المدنية. وشيء آخر أن تطالب بقدرة تخصيب متطورة. وشيء آخر لا يزال هو التمسك بالتخصيب بينما تنتهك في الوقت نفسه الالتزامات الأساسية بعدم الانتشار وتخصب اليورانيوم لدرجة تصل إلى مستوى الأسلحة.”
وأشار فانس إلى أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية وثّقت انتهاكات إيران لهذه الالتزامات، وقال: “لم أرَ بعد حجة واحدة جيدة لماذا احتاجت إيران إلى تخصيب اليورانيوم بما يتجاوز بكثير عتبة الاستخدام المدني. لم أرَ بعد أي رد جيد ضد نتائج الوكالة الدولية للطاقة الذرية.”