بعد إصدار أوامر اعتقال بحق نتنياهو .. دولة أوروبية: مستعدون للتحرك!
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
سرايا - علّق وزير الخارجية الهولندي، كاسبار فيلدكامب، اليوم الخميس، على قرار إصدار مذكرة إعتقال بحق نتنياهو، وأشار إلى إن بلاده "مستعدة للتحرك" بناء على أوامر الاعتقال التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية، بحقه، "إذا لزم الأمر"، وفق وكالة "إيه.إن.بي" المحلية.
وبدوره، قال مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، إن "أمر الجنائية الدولية باعتقال نتانياهو وغالانت ليس سياسيا"، داعيا إلى "احترام قرار المحكمة وتنفيذه".
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 447
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 21-11-2024 06:14 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
محافظ حلب: "انتهاكات قسد" دفعت القوات الحكومية للتحرك
قال محافظ حلب في سوريا، عزام غريب، ليلة الثلاثاء، إن تحرك القوات الحكومية وانتشارها على أطراف مدينة حلب جاء بعد انتهاكات قامت بها قوات سوريا الديمقراطية (قسد) خلال الفترة الماضية.
وأضاف غريب، أن "قوى الأمن الداخلي وقوات وزارة الدفاع كانت، ولا تزال، تسعى للحفاظ على أمن وسلامة المواطنين، ولا نية لديها لأي تصعيد عسكري".
وشدد على أن "ما يجري اليوم من إعادة انتشار للقوات الحكومية على أطراف المدينة جاء بعد العديد من الانتهاكات المستمرة التي قامت بها (قسد) خلال الفترة الماضية، وتساندها قوات من الفلول الخارجة عن القانون كانت قد لجأت إليهم".
وأكد أن "الحكومة سعت جاهدة للتحلي بالصبر والالتزام باتفاقية العاشر من آذار (مارس)، ولا يزال المجال مفتوحا للحوار".
ودعا الأهالي إلى "الالتزام بمنازلهم الليلة، والابتعاد قدر المستطاع عن أماكن الاشتباكات"، مضيفا: "لعلها آخر ليلة نسمع فيها أصوات الاشتباكات في المدينة".
كانت اشتباكات عنيفة قد اندلعت، مساء الإثنين، بين الجيش السوري وقوات سوريا الديمقراطية "قسد" في حلب، حسبما أفاد مراسل "سكاي نيوز عربية".
وذكر مراسلنا أن "قوات قسد استهدفت بشكل مباشر حواجز للأمن الداخلي قرب حي الأشرفية"، كما أكد وصول تعزيزات عسكرية وأمنية قرب منطقة الليرمون في المدينة.
وأدت الاشتباكات إلى مقتل عنصر أمن سوري وإصابة 3، بنيران قوات قسد قرب حي الأشرفية.
وذكرت قناة الإخبارية السورية، أن قوات الأمن أخرجت عددا من العائلات من حيي الأشرفية والشيخ مقصود.
وأكدت وزارة الدفاع السورية أن "الجيش تحرك على بعض المحاور شمال وشمال شرقي البلاد".
وحسبما نقلت وكالة الأنباء السورية (سانا) عن إدارة الإعلام والاتصال في الوزارة، فإن "تحركات الجيش تأتي ضمن خطة إعادة انتشاره على بعض المحاور شمال وشمال شرقي سوريا، وذلك بعد الاعتداءات المتكررة لقوات قسد واستهدافها للأهالي وقوى الجيش والأمن، ومحاولتها السيطرة على نقاط وقرى جديدة".
وقالت الإدارة: "نلتزم باتفاق العاشر من مارس، ولا توجد نوايا لعمليات عسكرية".
وينص الاتفاق المذكور الذي وقعه الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي في مارس الماضي، على وقف إطلاق النار واندماج "قسد" ضمن مؤسسات الدولة.
وتابعت إدارة الإعلام والاتصال في وزارة الدفاع، أن "الجيش يقف أمام مسؤولياته في الحفاظ على أرواح الأهالي وممتلكاتهم، وكذلك حفظ أرواح أفراده وقوى الأمن من اعتداءات قوات قسد المتكررة".