مع دخول الشتاء.. عدة نصائح تساعدك على تدفئة المنزل
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
مع استقبال فصل الشتاء، يهتم الكثير من الأشخاص بمعرفة الطرق المختلفة التي يمكن من خلالها تدفئة المنزل، دون اللجوء إلى استخدام المدفئة الكهربائية، خاصة في ظل الحفاظ على خفض الأحمال، فهناك الكثير من الحيل البسيطة والغير مكلفة للتمتع بمنزل دافئ طول فصل الشتاء.
طرق تدفئة المنزل في الشتاءوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص طرق تدفئة المنزل في الشتاء دون مدفئة كهربائية، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
ويمكنك أن تمنح منزلك جو دافئ في الشتاء عبر اتباع الخطوات التالية:
1) الحرص على فتح نوافذ المنزل في الصباح خاصة في الأيام المشمسة تسمح بدخول أشعة الشمس والهواء الدافئ وطرد الهواء البارد من المنزل.
2) التأكد من سلامة سدادات الهواء المطاطية في النوافذ لمنع تسرب الهواء البارد إلى باقي أجزاء المنزل، وتسريب الهواء الساقع.
3) فرش السجاد صاحب الوبرة الثقيلة لتخزين الحرارة والشعور بالدفئ.
4) فرش اغطية من الصوف الثقيل على قطع الأثاث قبل الجلوس عليها فتلك الحيلة تبعث الحرارة الدافئة للجسم.
5) ترك باب المطبخ مفتوح أثناء الطهي حتى يرسل حرارة الفرن لباقي غرف المنزل.
6) الحرص على طهي وجبات الطعام في الفرن وتشغيله لوقت طويل لأنه قادر على بعث حرارة دافئة إلى جميع غرف المنزل.
7) تجنب ترك مساحات واسعة بدون غطاء على الأرضيات.
8) استخدام الشموع في اركان المنزل يساعد على التدفئة الخفيفة.
9) ارتداء الجوارب يساعد على تدفئة الجسم.
10) تعطير المنزل بروائح دافئة مثل «القرفة - الزنجبيل - العود- الفانيليا».
اقرأ أيضاًاللهم هون برد الشتاء.. دعاء احرص على ترديده خلال انخفاض درجات الحرارة
مشروبات الشتاء.. طريقة تحضير السحلب على طريقة الكافيهات
أشهى أكلات الشتاء.. طريقة عمل البليلة باللبن والنشا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشتاء شتاء فی الشتاء
إقرأ أيضاً:
هل تساعدك الأطعمة الحارة على حرق الدهون وفقدان الوزن؟ إليك الحقيقة!
شمسان بوست / متابعات:
يقول عدد من الخبراء إن إدخال الأطعمة الحارة في النظام الغذائي يمكن أن يساهم في تقليل كمية الطعام المستهلكة وتعزيز عملية الأيض.
وتوضح الدكتورة بيج كانينغهام، باحثة ما بعد الدكتوراه في جامعة ولاية بنسلفانيا، أن إضافة كمية مناسبة من الفلفل الحار إلى الوجبات – دون تغيير درجة حرارتها الفعلية – قد يؤدي إلى خفض كمية الطعام المتناولة. وجاءت تصريحاتها استنادا إلى دراسة حديثة نُشرت في مجلة Food Quality and Preference، أظهرت أن الشعور بالحرارة الناتجة عن الفلفل يبطئ من معدل الأكل ويقلل الكمية.
ويعرف الكابسيسين، المركب النشط في الفلفل الحار، بقدرته على زيادة حرارة الجسم وتعزيز معدل الأيض. ووفقا لهالي روبنسون، أخصائية التغذية السريرية في مستشفى بيدمونت أتلانتا، فإن هذا المركب قد يرفع معدل حرق السعرات الحرارية بنسبة تصل إلى 5%.
وتشير دراسات أخرى إلى أن الأطعمة الحارة قد تؤثر أيضا على مراكز الجوع في الدماغ، لا سيما في منطقة “تحت المهاد”، ما قد يساهم في تقليل الشهية، كما أوضحت أخصائية التغذية باتريشيا بريدجيت لين من عيادة كليفلاند.
كما أظهرت دراسات من جامعة هارفارد أن الأشخاص الذين يستهلكون الفلفل الحار بانتظام يقل لديهم خطر الوفاة من أمراض القلب، وأن أولئك الذين يتناولونه يوميا تقريبا تنخفض نسبة وفاتهم بنحو 14% مقارنة بمن يتناولونه مرة أسبوعيا فقط.
ومع ذلك، يحذر الخبراء من الإفراط في استهلاك الأطعمة الحارة، خاصة إذا كانت مرفقة بأطعمة عالية الدهون والسعرات الحرارية.
ويشير الدكتور توماس هولاند من جامعة “راش” إلى أن الإفراط في تناول الفلفل الحار قد لا يؤدي دائما إلى نتائج صحية إيجابية إذا لم يكن ضمن نظام غذائي متوازن.
المصدر: إندبندنت