احذر.. هذه المخالفة تكلفك 900 ريال في السعودية
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
أصبح استخدام الهاتف المحمول أثناء القيادة أحد أبرز أسباب الحوادث المرورية في العالم. في السعودية، وشددت إدارة المرور على خطورة هذه العادة، مؤكدة أن الانشغال بالهاتف أثناء القيادة يهدد سلامة السائقين والمارة، ويفتح الباب لحوادث خطيرة كان من الممكن تفاديها بالتركيز الكامل على الطريق.
غرامات استخدام الهاتف أثناء القيادة في السعوديةفرضت السلطات السعودية غرامة مالية تتراوح بين 500 و900 ريال على السائقين الذين يستخدمون الهاتف أثناء القيادة.
تأتي هذه الخطوة ضمن الجهود المستمرة لتقليل الحوادث المرورية وتعزيز السلامة العامة على الطرق.
لماذا هذه المخالفة خطيرة؟1. تشتيت الانتباه: يؤدي استخدام الهاتف إلى تقليل تركيز السائق على الطريق، مما يزيد من احتمالات وقوع الحوادث.
2. تأخؤ رد الفعل: التفاعل مع الرسائل أو المكالمات قد يؤخر استجابة السائق للأحداث المفاجئة، مثل توقف السيارة الأمامية أو عبور المشاة.
3. حوادث مميتة: دراسات عديدة أكدت أن استخدام الهاتف أثناء القيادة يضاعف خطر الحوادث القاتلة مقارنة بالقيادة بدون تشتيت.
غرامات أخرى مرتبطة بالقيادة المتهورةإضافة إلى مخالفات استخدام الهاتف، فرضت السعودية غرامات على السرعات الزائدة. إذا تجاوزت سرعة السائق 140 كم/ساعة، تترتب عليه غرامة تتراوح بين 1,500 و2,000 ريال، وفقًا لنظام المرور السعودي لعام 2025.
التركيز أثناء القيادة ليس خيارًا بل ضرورة لضمان السلامة للجميع. الالتزام بقواعد المرور والابتعاد عن السلوكيات الخطرة، مثل استخدام الهاتف، يساهم في تقليل الحوادث وتعزيز الأمان على الطرق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السعودية ريال سعودي سيارات السعودية مخالفة مرور استخدام الهاتف أثناء القيادة المزيد المزيد الهاتف أثناء القیادة استخدام الهاتف
إقرأ أيضاً:
انطلاق المعرض العائم اليوم في جدة.. 60 مليار ريال سوق «الفرنشايز» في السعودية
البلاد – جدة
تستضيف محافظة جدة اليوم الاثنين ، المعرض الدولي الأول العائم للامتياز التجاري الذي تنظمه اللجنة الوطنية للامتياز التجاري، ويستمر حتى الخميس القادم.
ويعد هذا المعرض الحدث الاقتصادي الأبرز من نوعه بالعالم، ويشكل أهمية كبيرة لدعم العلامات التجارية السعودية “الفرنشايز”، والتوسع عالميًا من خلال تعزيز الفرص ، ويدفع عجلة قطاع الأعمال السعودي، ويضم آليات العمل لتحقيق مستهدفات المملكة في تصدير العلامات التجارية بما يضمن رفع مستوى القيمة السوقية للامتياز التجاري في المملكة. كما يهدف المعرض إلى دعم العلامات التجارية السعودية وتمكينها من التوسع محليًا ودوليًا، وتعزيز الوعي بقطاع الامتياز التجاري ، وتوفير منصة لعرض الفرص الاستثمارية وبناء جسور التعاون بين العلامات التجارية الناشئة والراسخة.
ومؤخرا دشنت اللجنة الوطنية للامتياز التجاري، الموقع الإلكتروني لأعمال المعرض، لإتاحة جميع المعلومات والتفاصيل حول أهداف المعرض وآليات التسجيل للعارضين والزوار.
وتجاوز عدد العلامات التجارية للامتياز التجاري في المملكة 1200 علامة تجارية عام 2024، ويقدر حجم السوق بأكثر من 60 مليار ريال ، بنسبة 60 % من حجم سوق الامتياز التجاري في الشرق الاوسط وإفريقيا الذي يقدر بنحو 30 مليار دولار
كلية التربية الرياضية تستقبل الجانب الألماني المشارك في مشروع الماجستير الدولي لذوي الهمم