لبنان ٢٤:
2025-07-28@00:05:43 GMT

هذا ما تفعله إسرائيل في سماء لبنان.. تقريرٌ يتحدّث

تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT

ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية إن سلاح الجو الإسرائيلي يشغل في أي وقت عدداً كبيراً من الطائرات المقاتلة والطائرات من دون طيار التي تقوم بدوريات في سماء لبنان، مشيرة إلى أن هذه الطائرات تعمل على تحديد أماكن خروقات اتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ يوم الأربعاء الماضي. وأوضحت الصحيفة أن الطائرات تعمل أيضاً على مراقبة عناصر "حزب الله" الذين يحاولون الوصول إلى قرى جنوب لبنان لحفظ الأسلحة والذخيرة، مشيرة إلى أنه "تم العثور على جثث لأشخاصٍ مدفونين تحت أنقاض المباني في الميدان، كما جرى رصد محاولات عناصر عديدة لتشغيل منصات إطلاق الصواريخ، لكن من المشكوك فيه ما إذا كانوا يعتزمون إطلاق النار باتجاه الأراضي الإسرائيلية".

  وقالت الصحيفة إن "إسرائيل عازمة على الرّد بالنار ضدّ أي انتهاك لاتفاق وقف إطلاق النار"، وتُضيف: "يقدر الجيش الإسرائيلي أن هذه الحقيقة ستتأسس في لبنان وفي صفوف نشطاء حزب الله خلال فترة قصيرة".      

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

المجموعة الدولية لإدارة الأزمات: إسرائيل تمارس سياسة تجويع ممنهجة

غزة (الاتحاد)

أكدت المجموعة الدولية لإدارة الأزمات في بروكسل، أن إسرائيل تمارس سياسة تجويع ممنهجة بحق سكان قطاع غزة منذ تراجعها عن اتفاق وقف إطلاق النار في مارس الماضي، مشيرة إلى أن القطاع بات على شفا مجاعة شاملة وسط قيود مشددة على دخول المساعدات الإنسانية والإمدادات التجارية. وحذرت المجموعة، في بيان لها، من أن هذه السياسة تترك آثاراً مدمرة على 2.1 مليون فلسطيني محاصرين، يعانون يوميًا من انعدام الأمن الغذائي والانهيار الصحي.
وشددت المجموعة على أن ما يحدث في غزة لم يكن مفاجئًا، بل تم التحذير منه مسبقاً من قبلها ومن قبل الأمم المتحدة وجهات إنسانية أخرى.
وأوضحت أن سياسة «التجويع المتحكم به»، التي تسعى إلى إبقاء السكان على حافة المجاعة دون السقوط الكامل فيها، لم تأخذ بالحسبان مدى هشاشة سكان غزة الذين أنهكتهم الحرب والحرمان.
ودعت المجموعة، مع ارتفاع عدد الوفيات بسبب الجوع يومياً، إلى رفع الحصار فوراً، مؤكدة أن «كل شاحنة إغاثة مهمة، وكل سعرة حرارية تحتسب»، لكن الحل الحقيقي يبدأ بوقف إطلاق النار.
وفيما يتعلق بتوزيع الغذاء، أفادت المجموعة بأن النظام الجديد الذي فرضته إسرائيل في مايو الماضي، والمتمثل في «مؤسسة غزة الإنسانية»، أثبت فشله الذريع، فبدلاً من التعاون مع وكالات الأمم المتحدة التي تمتلك البنية التحتية والخبرة، اختارت إسرائيل توزيع المساعدات عبر متعاقدين أمنيين وبطرق فوضوية تفتقر إلى الشفافية.
وبحسب المجموعة، فإن الادعاء بتوزيع 87 مليون وجبة يفتقر إلى التوثيق والتعريف الدقيق، ولا يرقى إلى تلبية الحد الأدنى من احتياجات السكان.

أخبار ذات صلة الأمم المتحدة تحذر من تفاقم أزمة «الجوع المميتة» في غزة الوسطاء يدعون لاستئناف المفاوضات حول غزة

مقالات مشابهة

  • عراقجي يكشف كواليس الحرب مع إسرائيل و"محاولة اغتياله"
  • ترامب: على إسرائيل تحديد الخطوة التالية في غزة.. مقترح صفقة شاملة
  • بريطانيا تطالب إسرائيل بوقف إطلاق النار في غزة
  • الجيش الإسرائيلي يكشف مواعيد وقف إطلاق النار ويحدد المواقع الآمنة
  • المجموعة الدولية لإدارة الأزمات: إسرائيل تمارس سياسة تجويع ممنهجة
  • تقرير يتحدّث عن سيناريو يقلق لبنان.. ماذا سيحدث؟
  • أسوشيتد برس: مقتل 25 شخصًا في غزة بعضهم أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء إثر الهجمات الإسرائيلية
  • شهادة ضابط الأمريكي تفضح جرائم حرب ترتكبها إسرائيل في غزة
  • وزير الخارجية الإسرائيلي: الاعتراف الفرنسي بفلسطين يضر بمفاوضات غزة
  • الوسطاء يواصلون التواصل مع إسرائيل وحماس بشأن وقف إطلاق النار في غزة