الفنانة إنصاف فتحي تحكي لحظات الرعب التي عاشتها مع صديقتها المطربة هدى عربي بعد أن قام أحدهم بضرب النار وإطلاق الرصاص أمامهما (أنا وهدي اتماسكنا ويا الارض جاك زول والحيل برد)
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
قامت الفنانة السودانية الشهيرة هدى عربي, بمشاركة تدوينة لزميلتها وصديقتها المطربة إنصاف فتحي, وذلك على حسابها عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فإن التدوينة التي قامت سلطانة الطرب, بمشاركتها حديثاً يعود تاريخها للعام 2020.
التدوينة كانت عبارة عن موقف جمع بين الطرافة والرعب, حيث تعرضت المطربتين للحظات صعبة بسبب الخوف والرعب من أصوات الذخيرة التي كانت تضرب في الحفلات الغنائية وقتها.
وكتبت الفنانة الملقبة بعصفورة الغناء بحسب ما نقل عنها محرر موقع النيلين:
ياجماعه ضرب السلاح ونحن بنغني لا نحن عالم جبانات اااااااي والله
مره في حفله من الحفلات زواج زميلنا ومشاركين الافراح انا وهدي
هدي في المسرح بتغني في امانة الله والحفله مهججه اتلفتت علي وانا في الكرسي وهاكم الحوار
هدي : صوفي صوفي تعالي
انا : واصلي واصلي
هدي : لالا عليك الله تعالي نغني الاغنيه دي سوا
انا : سمح اها نغني شنو
هدي : نغني سيره عشان العرسان وكده
انا وهدي : اتلفتنا علي الفرقه واديناهم الاغنيه والنصيحه السيره رااااااابه
انا : اخدت لي غميضه حبببه بس وفتحت
هدي : في حاجه جات لخمتا وادتا شبال وبالرقبه
عمك اب سلاح جا ورفع السلاح
هدي : لالالالالالا
انا : الله والنبي لا
عمك :طاخ طاخ طاخ
انا وهدي اتماسكنا ويا الارض جاك زول الحيل برد والغنا طار والقلب طار والقومه غلبتنا
اها ده كلام ياجماعه بنخااااااااااااااااف والله.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
ترامب يسعى إلى اتفاق لإنهاء الحرب في غزة وإطلاق سراح الرهائن
كشفت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية، الأحد، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يسعى بشكل نشط إلى التوصل إلى اتفاق ينهي الحرب المستمرة بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، ويشمل إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى الحركة. ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة على مجريات التفاوض أن ترامب يقود جهوداً دبلوماسية مكثفة تهدف إلى تحقيق صفقة شاملة.
وقال مسؤول أمريكي في تصريح للصحيفة: "نحن متفائلون بإمكانية التوصل إلى اتفاق"، في إشارة إلى ما وصفه بتقدم ملحوظ تحقق خلال الأسابيع الأخيرة في المحادثات غير المباشرة بين الأطراف المعنية".
اجتماعات إسرائيلية لبحث المسار التفاوضيبالتوازي مع ذلك، عقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اجتماعًا أمنيًا مغلقًا، يوم الأحد، في مقر القيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي، شارك فيه عدد محدود من الوزراء وكبار مسؤولي الدفاع، وخصص لمناقشة تطورات الحرب في غزة. وذكرت الصحيفة أن من أبرز النقاط المطروحة للنقاش كانت مسألة مشاركة إسرائيل في جولة المفاوضات المقبلة، التي يُرجّح عقدها في العاصمة المصرية القاهرة أو الدوحة.
وفي هذا السياق، كشفت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، نقلاً عن مصدر مطلع على سير المفاوضات، أنه تم التوصل إلى تفاهمات حول نحو 75 في المئة من القضايا العالقة، في حين لا تزال 25 في المئة من النقاط موضع خلاف، وتتمثل في ملفات شائكة، من بينها طبيعة إنهاء الحرب، والوضع الإنساني في غزة، إضافة إلى الضمانات الأمنية التي تطالب بها تل أبيب لمنع إعادة تسليح حماس في مرحلة ما بعد الحرب.
انقسام داخلي وتفاؤل حذر في إسرائيلمن جانبها، أفادت صحيفة إسرائيل هيوم، مساء الأحد، بأن هناك حالة من التفاؤل الحذر داخل الحكومة الإسرائيلية بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق جزئي على الأقل، يفضي إلى إطلاق سراح بعض الأسرى. لكن الصحيفة لفتت في الوقت ذاته إلى أن "حماس لا تزال متمسكة بمواقف متشددة"، ما يجعل التقدم في المفاوضات بطيئًا حتى الآن.
وفي تصريح علني يوم الأحد، قال نتنياهو إن الحكومة الإسرائيلية "ستعمل على حل الوضع في غزة وهزيمة حماس"، مشيرًا إلى أن تحقيق كلا الهدفين لا يزال في صلب خطته. وأضاف: "أعتقد أننا سننجح في كلا الأمرين"، دون أن يشير مباشرة إلى تقدم على صعيد المفاوضات الجارية.
ويأتي هذا التحرك السياسي والدبلوماسي المكثف في وقت يزداد فيه الضغط الشعبي داخل إسرائيل للمطالبة بإعادة الرهائن، خاصة في ظل تعثر العملية العسكرية البرية وتقديرات الجيش التي تشير إلى أن استمرار الحرب قد يهدد حياة المحتجزين. وقد خرج الآلاف إلى الشوارع خلال الأيام الماضية مطالبين بإيجاد تسوية تضمن عودة الرهائن، بينما تتزايد الضغوط الدولية على الجانبين لتثبيت وقف إطلاق النار وتحقيق انفراجة إنسانية.