تنبيه هام للمسافرين اليمنيين إلى السعودية : تجنبوا هذه الأدوية الممنوعة
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
شمسان بوست / خاص:
حذرت مصادر طبية اليمنيين المسافرين إلى المملكة العربية السعودية من حمل أو حيازة بعض الأدوية التي تعتبر ممنوعة داخل الأراضي السعودية، مؤكدة أن ذلك قد يؤدي إلى عقوبات قانونية تصل إلى السجن.
وفيما يلي قائمة بالأدوية التي حذرت المصادر من اصطحابها:
1. Librax tab (ليبراكس أقراص)
2. Biralex tab (بيرالكس أقراص)
3.
4. Asia brex (آسيا بركس)
5. Lambtrol (لامبيترول)
6. Libricol (ليبريكول)
7. Dianixit (ديانيكست)
8. Rafa dixit (رفا ديكست)
أدوية أخرى ممنوعة:
جميع أدوية الصرع.
أدوية القولون بشكل عام.
بعض المهدئات والمسكنات، بما في ذلك أنواع من البندول والفوار وأدوية الزكام.
أدوية مثل: أميدول، أوكسي كونتين، أوكسي فاست، تيلوكس، بيركوست، نيومورفان، نيكوكودايين، ديدركس، برويوكسين، موجادون، نترازبيام، والفاكمين (حقن).
نصائح مهمة قبل السفر:
يُنصح بعرض الأدوية التي تنوي حملها على طبيب أو صيدلي للتأكد من عدم تطابقها مع الأصناف الممنوعة.
الالتزام بهذه التعليمات يساعدك على تجنب أي مشكلات قانونية أثناء دخول المملكة.
التحذير يأتي في إطار حرص الجهات الطبية على سلامة المسافرين وضمان عدم تعرضهم للمساءلة القانونية.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
"واشنطن بوست": إيران حذرت قطر من أن القواعد الأمريكية في الخليج قد تصبح أهدافا لها
نقلت صحيفة "واشنطن بوست" عن مسؤول أوروبي أن مسؤولين إيرانيين حذروا قطر من أن القواعد الأمريكية في منطقة الخليج قد تصبح أهدافا مشروعة لطهران ردا على أي هجوم أمريكي محتمل.
وبحسب الصحيفة: "حذر مسؤولون إيرانيون هذا الأسبوع القطريين من أن القواعد الأمريكية في الخليج ستكون أهدافًا مشروعة كرد على هجوم أمريكي".
كما ذكرت الصحيفة أن السفارات والممثليات الدبلوماسية الأمريكية في المنطقة قد تصبح أيضا أهدافا لطهران.
وأضافت أن الجماعات المسلحة المرتبطة بإيران قد تشكل تهديدا للموظفين الأمريكيين ولمصالح الولايات المتحدة في المنطقة.
وأشارت تقارير سابقة لـ "فوكس نيوز" و"نيويورك تايمز" إلى أن واشنطن قد تستهدف منشأة فوردو النووية الإيرانية تحت الأرض، بما في ذلك خيار استخدام أسلحة نووية تكتيكية.
من جانبها، أفادت شبكة "سي بي أس نيوز" نقلا عن مصادر مطلعة بأن ترامب يميل لضرب منشأة "فوردو" لمنع الجمهورية الإسلامية من "امتلاك أسلحة نووية"، حيث أن الرئيس الأمريكي يرى مسألة "تعطيل المنشأة أمرا ضروريا"، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن ترامب "قد يؤجل الضربة على أمل تخلي إيران عن برنامجها النووي طواعية".
ولم يعلن ترامب حتى الآن عن قراره النهائي بشأن مشاركة الولايات المتحدة في أي عمل عسكري ضد إيران، إلا أن البيت الأبيض، أعلن مؤخرا، أن اتخاذ القرار النهائي بهذا الشأن سيكون خلال أسبوعين.
يشار إلى تقارير سابقة للاستخبارات أمريكية نفت في مارس 2025 وجود أدلة على أن إيران تعمل على صنع قنبلة نووية