إرتفاع رهيب في سعر الأورو بالسوق السوداء
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
يواصل الأورو والدولار ارتفاعهما مقابل الدينار الجزائري في السوق السوداء بالجزائر العاصمة.
ووصل سعر 100 أورو في ساحة بورسعيد بالجزائر العاصمة اليوم الجمعة إلى 26000 دينار جزائري للبيع، و25800 دينار جزائري للشراء.
وإتبع الدولار الأمريكي نفس المنحنى، وبلغ هذه الجمعة في ساحة بورسعيد بالجزائر العاصمة، 24700 دينارا جزائريا للبيع.
وبعد إنخفاض طفيف في بداية أكتوبر، ثم آخر في بداية نوفمبر، لا يزال الأورو عند مستويات مرتفعة.
ولا يمكن التنبؤ بتطور أسعار العملات الأجنبية في السوق السوداء في الجزائر. حيث بعد أن تجاوز مستويات قياسية نهاية سبتمبر الماضي، انخفض الأورو فجأة مطلع أكتوبر، ليعود للإرتفاع بداية شهر ديسمبر.
ويأتي هذا الارتفاع الجديد في العملتين الرئيسيتين المتداولتين في السوق السوداء للعملة، بعدما أصدر بنك الجزائر نظاما يحدّد المبلغ الأقصى المسموح بإخراجه من العملة الأجنبية، من طرف المسافرين المقيمين وغير المقيمين، بما قيمته 7500 أورو، مرة واحدة في السنة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
محكمة تُلزم بلدية بتعويض مواطن بـ3500 دينار بعد عقر كلب ضال لطفلته
#سواليف
قضت #محكمة في #عجلون بإلزام البلدية بدفع تعويضا ماليا لمواطن تعرضت طفلته لنهش من #الكلاب_الضالة .
وفي هذا السياق قال المحامي النظامي والشرعي أمجد القضاه إن أحد المواطنين راجعه وأخبره بتعرض طفلته لنهش كلب ضال في محافظة عجلون، ما أدى إلى إسعافها ومنحها العلاجات اللازمة.
وأوضح القضاة خلال استضافته عبر اثير “عين إف إم” أنه تقدم بدعوى لدى محكمة صلح عجلون لتكون المرة الأولى التي تقدم بها #شكوى من هذا النوع بمحافظة عجلون.
وبين أن محامي البلدية حاول إدخال وزارة الزراعة بالقضية إلا أن المحكمة رفضت طلبه ما دعاه إلى استئناف القرار.
وأشار إلى أن المحكمة قررت أن الجهة المختصة هي البلدية، منوها أنه قدم للمحكمة كافة الأوراق والتقارير الطبية اللازمة.وأكد أن القرار صدر بعد عام وعشرة أشهر، حيث حكمت المحكمة بإلزام بلدية العيون في محافظة عجلون بدفع مبلغ 2785 دينارا لصالح والد الطفلة، عدا عن مبلغ رسوم ومصاريف وأتعاب المحاماة، بمجموع كلي يصل إلى نحو 3500 دينار.
ودعا القضاة أمانة عمان الكبرى والبلديات بإنشاء أقسام ومديريات محددة لتتعامل مع الكلاب الضالة من خلال توفير مكان مخصص لها، عدا عن إطعامها من خلال اللحوم الفاسدة التي يتم ضبطها بشكل دوري.
كما دعا في اقتراح آخر إلى بيع الكلاب الضالة إلى دول آسيوية يسمح بتناول لحوم الكلاب بها.