«محمد بن راشد للمعرفة» تنظم الدورة الـ 12 لـ «بالعربي»
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
تنظم مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، فعاليات الدورة الـ12 لمبادرة «بالعربي»، التي تعد إحدى أهم المبادرات المعرفية على مستوى المنطقة لتعزيز استخدام اللغة العربية عبر شبكة الإنترنت وقنوات التواصل الاجتماعي وإبراز جمالياتها ودورها في تنمية الهوية الثقافية للأجيال الشابة. وتحتفي المؤسسة سنوياً بإطلاق فعاليات «بالعربي»، بالتزامن مع اليوم العالمي للغة العربية الذي يوافق 18 ديسمبر من كل عام.
وتسلِّط نسخة هذا العام من المبادرة الضوء على أهمية اللغة العربية كمكوِّن أساسي للعلم والمعرفة ووسيلة للتواصل الفعَّال مع العالم، إذ تتضمَّن جدولاً حافلاً بالفعاليات والأنشطة التفاعلية والمسابقات.
وقال جمال بن حويرب المدير التنفيذي للمؤسَّسة: إن المبادرة تجسد التزامنا الراسخ تعزيز الهوية العربية والعمل على تصميم أدوات فعالة للتعبير عنها وتكريس حضورها بين ثقافات العالم. (وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة
إقرأ أيضاً:
مركز محمد بن راشد لاستشارات الوقف يطلق «وقف التمور»
دبي (الاتحاد)
أعلن مركز محمد بن راشد العالمي لاستشارات الوقف والهبة التابع لمؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القُصّر في دبي، بالشراكة مع مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، إطلاق مبادرة «وقف التمور»، التي تهدف إلى دعم الأسر المستحقة عبر توزيع التمور المتبرع بها من أصحاب المزارع في الدولة.
وتم توقيع مذكرة تفاهم بين الطرفين لتفعيل هذه المبادرة النوعية، التي تشجع أصحاب المزارع في الدولة على التبرع بجزء من إنتاجهم من التمور، لتكون صدقة جارية تصل إلى الفئات الأكثر حاجة.
وأكد علي المطوع، الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القُصّر في دبي، أن وقف التمور يمثل نموذجاً مبتكراً في العمل الوقفي يربط بين العطاء الفردي والمجتمعي، ويسهم في تفعيل دور الموارد المحلية في خدمة المجتمع وتعزيز استدامة الأمن الغذائي.
من جانبه، صرّح عبدالله حمدان بن دلموك، الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، قائلاً: «إن إطلاق مبادرة (وقف التمور) خلال فعالية دبي للرطب، يحمل بُعداً إنسانياً واجتماعياً عميقاً، ويعكس الجوهر الحقيقي لهذا الحدث التراثي الذي يجسّد ارتباط المجتمع الإماراتي بالنخلة والكرم والعطاء».
وقالت زينب التميمي - مركز محمد بن راشد العالمي لاستشارات الوقف والهبة: «فخورون بهذه الشراكة المباركة التي تعكس موروثنا الإماراتي الأصيل المبني على الكرم والعطاء».
من يمنح الإرهابيين تأشيرة عبور؟