95 متسابقاً في البطولة التأهيلية لـ«الموتوسيرف» بالفجيرة
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
فيصل النقبي (الفجيرة)
كشف نادي الفجيرة الدولي للرياضات البحرية،عن تفاصيل تنظيم البطولة التأهيلية للألعاب العالمية «الموتوسيرف» التي تستضيفها الفجيرة، من 21 إلى 23 فبراير المقبل، برعاية سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، بمشاركة 95 متسابقاً من 25 دولة.
وأوضح أحمد إبراهيم، المدير التنفيذي لنادي الفجيرة الدولي للرياضات البحرية، أن البطولة ستقام تحت مظلة الاتحاد الدولي للرياضات البحرية، ما يعكس المكانة والثقة الدولية التي تحظى بها الإمارات والفجيرة لاستضافة هذا الحدث العالمي، مشيراً إلى أن البطولة تعد فرصة استثانئية للمتسابقين، للتأهل للألعاب العالمية في الصين، خلال أغسطس 2025 في 7 فئات مختلفة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الفجيرة الرياضات البحرية الموتوسيرف
إقرأ أيضاً:
الفجيرة تُعزز مهارات التواصل الرقمي
الفجيرة: محمد الوسيلة
نظَّمت هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام، دورة «التواجد الحكومي على وسائل التواصل الاجتماعي»، التي انطلقت أمس وتستمر حتى 19 يونيو الجاري، بحضور ناصر محمد اليماحي، المدير التنفيذي للهيئة.
تستهدف الدورة المديرين والمسؤولين التنفيذيين في إدارات الإعلام والتواصل بالمؤسسات الحكومية بالإمارة، إلى جانب المعنيين بإدارة الحسابات الرسمية للجهات الحكومية على منصات التواصل الاجتماعي والمختصين بوضع الاستراتيجيات الإعلامية الرقمية وصنّاع المحتوى الإعلامي.
يحاضر في الدورة نخبة من المدربين المتخصصين على رأسهم إبراهيم الخادم، وجودت شماس وحسن بن ثالث، ضمن برنامج تدريبي شامل يعزز المهارات الرقمية للمشاركين.
وأوضح المدير التنفيذي للهيئة، أن تنظيم الدورة يأتي استجابة لاحتياجات المؤسسات الحكومية والإعلامية، في ظل التحولات الرقمية المتسارعة، مشيراً إلى أن الإعلام الرقمي أصبح الأداة الأكثر تأثيراً وتفاعلاً مع مختلف شرائح المجتمع، الأمر الذي يتطلب حضوراً مؤسسياً محترفاً ومدروساً على هذه المنصات.
وأضاف: إن الدورة استقطبت أكثر من 15 مسؤولاً وتنفيذياً من مختلف الجهات الحكومية المحلية، مما يعكس أهمية موضوعها ويؤسس لتحول نوعي في ممارسات الاتصال المؤسسي ويسهم في تقديم محتوى رقمي فعال وواقعي يخاطب الجمهور المستهدف ويحقق التفاعل المنشود.
يتضمن البرنامج التدريبي أربعة محاور رئيسية على مدار أربعة أيام، تبدأ بـ«الهوية الرقمية وبناء الحضور المؤسسي»، تليها «التفاعل المؤسسي وإدارة الحوارات الرقمية»، ثم «إنتاج المحتوى الحكومي الجذاب والموثوق» وتختتم بمحور «الذكاء الاصطناعي في خدمة الاتصال المؤسسي».