95 متسابقاً في البطولة التأهيلية لـ«الموتوسيرف» بالفجيرة
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
فيصل النقبي (الفجيرة)
كشف نادي الفجيرة الدولي للرياضات البحرية،عن تفاصيل تنظيم البطولة التأهيلية للألعاب العالمية «الموتوسيرف» التي تستضيفها الفجيرة، من 21 إلى 23 فبراير المقبل، برعاية سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، بمشاركة 95 متسابقاً من 25 دولة.
وأوضح أحمد إبراهيم، المدير التنفيذي لنادي الفجيرة الدولي للرياضات البحرية، أن البطولة ستقام تحت مظلة الاتحاد الدولي للرياضات البحرية، ما يعكس المكانة والثقة الدولية التي تحظى بها الإمارات والفجيرة لاستضافة هذا الحدث العالمي، مشيراً إلى أن البطولة تعد فرصة استثانئية للمتسابقين، للتأهل للألعاب العالمية في الصين، خلال أغسطس 2025 في 7 فئات مختلفة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الفجيرة الرياضات البحرية الموتوسيرف
إقرأ أيضاً:
الالتزام البيئي يستخدم "الدرون" لمراقبة سلامة الموارد البحرية
أطلق المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي بالتعاون مع شركة الأعمال البحرية للخدمات البيئية "سيل" برنامجًا لمراقبة سواحل المملكة بطائرات "الدرون"، التي تعمل على نقل صور ولقطات حية وتحليل يكشف عن أي ممارسات تهدد سلامة الموارد البحرية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأوضح المدير العام لشبكات الرصد في المركز م. عامر بامنيف، أن برنامج الدرون يشكل إضافة لعمليات الرقابة بتقنيات حديثة يمكن من خلالها توسيع النطاق الجغرافي، واختصار الجهد في تحديد أي ممارسات خاطئة ينتج عنها تلوث لسواحل المملكة.
أخبار متعلقة بتنسيق مع نظيرتها السورية.. الداخلية تحبط تهريب 200 ألف قرص إمفيتامينالأماكن والمواعيد.. أتربة مثارة على أجزاء منطقة الرياضوأشار إلى أن ذلك سيسهم في سرعة الاستجابة والتوجه إلى المواقع المرصودة لتحديد أسباب التلوث والمسؤول عنه.الطائرات تعمل بالتصوير الحراريوأوضح مدير إدارة المبادرة البحرية في شركة "سيل" م. فارس السعدون، قدرات طائرات الدرون الفنية إذ تعمل بالتصوير الحراري، والتقاط الصور واللقطات عالية الجودة لرصد أي تغيّر طارئ على البيئات الساحلية، وتقترب من الملوثات إلى مسافة تصل إلى أقل من 1.2 كيلومترًا، ما يوفر تحديدًا دقيقًا للملوثات، ولقطات شديدة الوضوح لأماكن الملوّثات، سواءً كانت الصور ثابتة أو متحركة أو تصويرًا حراريًا.
وأشار إلى أن كل طائرة يمكنها أداء تلك المهام في طلعة على مسافة تصل إلى 20 كيلومترًا وفي مدة تصل إلى 55 دقيقة، ونقل ذلك مباشرةً وآنيًا إلى غرف المراقبة والسيطرة.
وتابع: ثم يرفعون البلاغات والتقارير المصورة للمختصين في "المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي"، الذين بدورهم يرسلون المفتشين لأخذ العينات وتحليلها ورفع التقارير الشاملة للجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية الموارد الطبيعية.