أحمد داود بعد تعاونه مع منة شلبي في فيلم "الهوى سلطان": "خطيرة في التمثيل وبتمثل من كل حتة في قلبها"
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
أعرب الفنان أحمد داود عن سعادته بالتعاون مع الفنانة منة شلبي، في آخر أعماله السينمائية، وهو فيلم "الهوى سلطان"، الذي عرض مؤخرًا بالسينمات، كما أشاد بموهبتها وقدرتها على التمثيل، وذلك من خلال لقائه في بودكاست "فايق ورايق"، مع الإعلامي إبراهيم فايق.
وقال "دواود":منة شلبي خطيرة في التمثيل، هي بتفكر في كل التفاصيل وبتمثل من كل حتة في قلبها، فانت قدامها نفسك تمثل كويس ونفسك تبقى زيها ".
قصة فيلم "الهوى سلطان"
ينتمي فيلم الهوى سلطان إلى فئة الأعمال السينمائية الإجتماعية والذي تدور أحداثه في إطار إجتماعي رومانسي، حول قصة حب تجمع بين على وسارة في إطار واقعي، كما يسلط الضوء على العلاقات العاطفية والحب بين الأصدقاء.
أبطال وصناع فيلم "الهوى سلطان"
يشارك في بطولة فيلم الهوى سلطان نخبة متميزة من نجوم ونجمات الفن المصري على رأسهم الفنانة منه شلبي، أحمد داوود، سوسن بدر، أحمد خالد صالح، جيهان الشماشرجي، ومن تأليف وإخراج هبة يسري، وإنتاج كلًا من هاني نجيب وأحمد فهمي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الهوى سلطان
إقرأ أيضاً:
القدس.. قرارات إخلاء جديدة لمنازل في سلوان لصالح مستوطنين
رفضت محكمة الاحتلال الإسرائيلي المركزية، أمس الأحد، استئناف عائلة الرجبي على قرار إخلاء منزلها لصالح المستوطنين في حي بطن الهوى في بلدة سلوان، جنوب المسجد الأقصى.
وقال مركز معلومات وادي حلوة الحقوقي في القدس إن إجراء المحكمة الأخير تثبيت لقرار الإخلاء لصالح جمعية "عطيرت كوهنيم" الاستيطانية بدعوة ملكية الأرض ليهود تعود أصولهم إلى اليمن منذ عام 1881.
وكانت المحكمة المركزية الإسرائيلية رفضت في يوليو/تموز الماضي استئناف العائلة على قرار الإخلاء، مما دفعها إلى التوجه للمحكمة العليا التي رفضت الالتماس أيضا وثبتت قرار الإخلاء.
وقالت محافظة القدس -في منشور لها على فيسبوك- إن العقار مكون من 3 طوابق، تحتوي 3 شقق سكنية وتؤوي 16 فردا.
حي مهدد بالمصادرة
يُذكر أن محكمة الاحتلال أصدرت قبل أيام قرارات إخلاء بحق عائلتي عودة والشويكي من منزليهما في حي بطن الهوى لصالح مستوطنين.
وبدأت قضية منازل حي بطن الهوى بعد أن رفعت جمعية "عطيرت كوهنيم" الاستيطانية دعوى قضائية عام 2015 ضد العائلات، بدعوى أنها تسكن فوق أرض كان يملكها يهود من اليمن قبل احتلال فلسطين عام 1948.
وتطل المنازل المهددة بالإخلاء على الزاوية الشرقية الجنوبية من سور القدس والمسجد الأقصى، ولا يفصل بينهما إلا وادي قدرون بمسافة نحو 300 متر فقط.
ويتعرض حي بطن الهوى في سلوان، الذي يسكنه نحو 10 آلاف مقدسي، لعملية تهويد واسعة، حيث يهدد الإخلاء أكثر من 80 عائلة في الحي، وفق ما أكده رئيس لجنة الحي زهير الرجبي، في حديث سابق للجزيرة نت.