أحمد حسن يثير الجدل بشأن تريزيجيه
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
طرح الإعلامي أحمد حسن سؤالاً مثيرا بشأن لاعب الأهلي محمود تريزيجيه عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب أحمد حسن:"هل يحتاج النادي الأهلي لجهود محمود تريزيجيه خلال بطولة كأس العالم للأندية المقبلة ؟ وهل يُحدث الفارق المطلوب ؟".
كما يعيش النادي الأهلي حالة من الاضطراب في أعقاب الهزيمة المفاجئة التي تعرض لها الفريق الأول لكرة القدم أمام فريق باتشوكا المكسيكي في المباراة الأخيرة التي جمعت بين الفريقين على كأس التحدي، خسارة النادي الأهلي كانت بمثابة زلزال داخل أروقة القلعة الحمراء، حيث أثارت تساؤلات كثيرة حول مستقبل الفريق وتوجهاته الفنية والإدارية في الفترة المقبلة.
العديد من المتابعين والمحللين الرياضيين اعتبروا أن هذه الخسارة قد تفتح بابًا للمزيد من الانتقادات التي سيوجها الجمهور للاعبين والجهاز الفني، مما يزيد من تعقيد الأمور داخل الأهلي.
وصدرت قرارات مفاجئة من إدارة النادي بتغريم لاعب الفريق إمام عاشور، وذلك على خلفية التصرف الذي قام به اثناء ضربات الجزاء، وبالرغم من الجدل الذي أثاره هذا القرار، إلا أنه كان بمثابة رسالة قوية من إدارة النادي لجميع اللاعبين بعدم السماح بتكرار مثل هذه التصرفات في المستقبل.
ودخل محمد الشناوي في مشادة مع الجماهير بالمدرجات عقب لقاء باتشوكا بسبب هجوم الجماهير على كهربا وتحميله مسئولية خسارة البطولة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تريزيجيه الاهلي احمد حسن المزيد
إقرأ أيضاً:
داود أوغلو يثير الجدل: حزب العدالة والتنمية خسر بغيابي عنه
أنقرة (زمان التركية) – قال زعيم حزب المستقبل أحمد داود أوغلو إنه يأسف لخروج حزب العدالة والتنمية الحاكم من دائرة التأثير السياسي.
وقال داود أوغلو خلال مشاركة على قناة (هابر تورك): “لو أن حزب العدالة لم يفقدني، ولو التزم بمبادئه، ولو استمع لتحذيراتي الأخلاقية، لكان اليوم في السلطة بنسبة 60%”. وأضاف: “لقد تركت حزب العدالة والتنمية وهو يحظى بتأييد 49.5%، أنا خرجت من صفوف قواعد الحزب ولم أبتعد عنها أبداً”.
الدستور التركي الجديد
أبدى داود أوغلو انفتاحاً تجاه نقاشات الدستور الجديد، مشدداً على ضرورة عودة تركيا إلى النظام البرلماني الكامل. وأوضح قائلاً: “كما ورد في بيان تأسيس حزب المستقبل، يجب أن تعود تركيا إلى النظام البرلماني الحقيقي. لا ينبغي تحويل كل نقاش دستوري إلى جدل حول الأجندة السياسية. إذا كان النقاش الدستوري موجهاً نحو إقامة نظام ديمقراطي برلماني حقيقي وليس حول من سيكون في السلطة في الانتخابات المقبلة، فلن نعارض ذلك”.
وأكد داود أوغلو على ثباته في المبادئ رغم انفتاحه على الحوار، قائلاً: “عندما تقتضي مصلحة الدولة، أتحدث مع الجميع، لكني لا أتنازل عن مبادئي أبداً”.
خلفية الأزمة
يأتي هذا التصريح في سياق تصاعد الخلافات داخل المشهد السياسي التركي، حيث يشهد حزب العدالة والتنمية تراجعاً في شعبيته، بينما يحاول داود أوغلو عبر حزب المستقبل تقديم نفسه كبديل يحافظ على القيم الأصلية التي تأسس عليها حزب العدالة. وتكشف هذه التصريحات عن عمق الشرخ بين داود أوغلو وقادة حزب العدالة الحاليين، كما تبرز محاولاته لاستعادة الدور السياسي عبر خطاب يجمع بين النقد الذاتي والتطلع إلى المستقبل.
Tags: أردوغاناسطنبولتركياداود أوغلو