المناطق_متابعات

قال د. صالح الدمّاس -استشاري الأمراض الباطنية والصدرية – إن تنظيف الأنف باستخدام الماء والملح أو الاستنشاق خلال الوضوء يحسن من وظيفة مستقبلات حاسة الشم.

وأضاف خلال حديثه في برنامج ياهلا عبر قناة روتانا خليجية، أن أسباب فقدان حاسة الشم لوقت قصير عادة حميدة وتكون موضعية داخل الأنف، أما الفقدان طويل المدى أو المستمر دون أعراض بالجيوب الأنفية أو الأنف من المهم جدا وقتها التوجه إلى الطبيب.

أخبار قد تهمك دراسة علمية حديثة: حاسة الشم تؤثر في إدراك الألوان 8 أكتوبر 2023 - 6:38 صباحًا دراسة تكشف: فقدان حاسة الشم علامة تحذيرية من هذا المرض 10 أغسطس 2023 - 10:30 صباحًا

وتابع: فقدان حاسة الشم في معظم الأحيان يكون مشكلة عابرة ومؤقتة بسبب الالتهابات الفيروسية الحادة كالزكام ونزلات البرد.

وذكر: ‏الماء والملح نوصي به كأطباء بشكل كبير جدا لتنظيف الأنسجة والأغشية المخاطية للأنف خاصة للمصابين بالتحسس المزمن.

https://x.com/YaHalaShow/status/1869809040051605901?t=4IXtbELfOIIjh_loJaCNfA&s=19

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: تنظيف الأنف حاسة الشم حاسة الشم

إقرأ أيضاً:

دراسة: تراجع التدين وارتفاع الإلحاد في تركيا

أنقرة (زمان التركية)- كشفت دراسة حديثة إلى تحولات جذرية في المشهد الديني التركي، حيث أظهرت النتائج انخفاضاً ملحوظاً في نسبة الموصوفين بـ”المتدينين” وارتفاعاً قياسياً في أعداد الملحدين واللادينيين خلال السنوات الـ16 الماضية.

ووفق بحث أجرته مؤسسة “كوندا” للأبحاث انخفضت نسبة من يصفون أنفسهم بـ”المتدينين” من 55% عام 2008 إلى 46% في أكتوبر 2024، فيما قفزت نسبة “الملحدين واللادينيين” من 2% إلى 8% خلال نفس الفترة، وارتفعت نسبة “المؤمنين غير المتدينين” من 31% إلى 34%، بينما ظلت نسبة “المتزمتين دينياً” ثابتة عند 12%.

شملت الدراسة -التي نُشرت نتائجها عبر الحسابات الرسمية للمؤسسة- عينة من 6,137 شخصاً، حيث قارنت بين بيانات عامي 2008 و2024. وأكدت النتائج أن المجتمع التركي يشهد “تحولاً ثقافياً عميقاً” في الهوية الدينية، مع تسارع وتيرة العلمنة بين الشباب خاصةً في المناطق الحضرية.

ويشير انخفاض نسبة المتدينين بنحو 9 نقاط مئوية إلى ضعف تأثير الخطاب الديني الرسمي، فيما يعكس تضاعف نسبة الملحدين 4 مرات جرأة أكبر في التعبير عن الرأي، ويؤكد ثبات نسبة “المتزمتين” محدودية تأثير التيارات السلفية.

ويُرجع محللون هذه التحولات إلى عوامل متشابكة تشمل، تآكل ثقة الشباب في المؤسسات الدينية الرسمية، وتأثير وسائل التواصل الاجتماعي والفضاء الرقمي، وتغير أولويات الجيل الجديد نحو القضايا الاقتصادية والحريات الفردية، والانفتاح الثقافي على القيم الغربية.

وقد تُحدث هذه النتائج زلزالاً في المشهد التركي، حيث ظل الخطاب السياسي الرسمي يعتمد على شرعية دينية لعقود. ويُتوقع أن تدفع الأحزاب إلى مراجعة خطابها بما يتوافق مع هذا التحول المجتمعي، خاصة مع اقتراب الانتخابات المحلية.

وتشير المؤشرات إلى استمرار هذه الاتجاهات، حيث تُظهر الأجيال الشابة ميلاً أكبر نحو العلمانية واللادينية، مما قد يُعيد تشكيل الخريطة الثقافية التركية خلال العقد المقبل.

Tags: إلحاداسطنبولتركيادينمتدينين

مقالات مشابهة

  • أستاذ بالقومي للبحوث: تناول الماء بانتظام أثناء المناسك يحمي الحاج من الإجهاد
  • تكليف أحمد رفعت بتسيير أعمال وظيفة نائب رئيس مصلحة الجمارك
  • ورم دماغ عدواني يصيب الأطفال تتعاون خلاياه لتنمو وتبقى
  • طريقة تنظيف الممبار بأسرار المحترفين .. أبرزها بالغطاء والبيكربونات
  • دراسة: تراجع التدين وارتفاع الإلحاد في تركيا
  • إصابة عبدالإله العمري في الأنف خلال مباراة الاتحاد.. فيديو
  • حسام موافي: تسارع ضربات القلب قد يسبب فقدان الحركة
  • دراسة..نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب التغير المناخي
  • كيف عوّضت الأرض فلسطينيا بعد فقدان عمله خلال الحرب؟
  • ماكرون يهدد بموقف صارم بحال لم يحسن الاحتلال الوضع في قطاع غزة