جامعة الفيوم تدعم الطلاب ذوي الإعاقة البصرية بتسليم أجهزة تعليمية متطورة
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
سلم الدكتور عاصم فؤاد العيسوي، نائب رئيس جامعة الفيوم لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والمشرف على قطاع التعليم والطلاب، بالتعاون مع محمد أبو طالب، المدير التنفيذي لمؤسسة "ويانا"، جهاز لاب توب متطور لطالبة بكلية الألسن من ذوي الإعاقة البصرية.
وأكد الدكتور عاصم العيسوي أن هذا الجهاز المتقدم، المزود ببرمجيات تعليمية مخصصة، سيساعد الطالبة على متابعة دراستها بفعالية وإنجاز مهامها الأكاديمية بسهولة.
وأضاف أن هذه المبادرة تأتي ضمن رؤية الجامعة لدمج الطلاب ذوي الإعاقة البصرية في المجتمع التعليمي وتوفير الأدوات التي تسهم في تحسين تجربتهم الدراسية.
جاءت هذه الخطوة في إطار البروتوكول الموقع بين جامعة الفيوم ومؤسسة "ويانا" الدولية، والذي يهدف إلى دعم وتوعية ودمج ذوي الإعاقة في المجتمع. وتأتي تحت رعاية الدكتور ياسر مجدي حتاته، رئيس جامعة الفيوم، الذي يؤكد دائمًا على أهمية توفير بيئة تعليمية شاملة تُلبي احتياجات جميع الطلاب.
تُعد هذه المبادرة واحدة من سلسلة جهود الجامعة لتعزيز العدالة التعليمية ودعم طلابها من مختلف الفئات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعاقة البصرية الدكتور ياسر مجدي الطلاب ذوي الاعاقة جامعة الفيوم ذوي الإعاقة البصرية رئيس جامعة الفيوم نائب رئيس جامعة الفيوم جامعة الفیوم ذوی الإعاقة
إقرأ أيضاً:
جامعة الملك عبدالعزيز و”مسند العلم” يوقعان اتفاقية تعاون لاستقطاب الطلاب الدوليين المميزين
المناطق_واس
وقّعت جامعة الملك عبدالعزيز اتفاقية تعاون مع مركز “مسند العلم” للتعليم؛ بهدف استقطاب الطلاب الدوليين المتميزين، وتعزيز التنوع الثقافي والأكاديمي في الجامعة، وتنمية مهارات الطلاب.
ومثّل الجامعة في توقيع الاتفاقية عميد القبول والتسجيل الدكتور جمعان الغامدي, فيما مثّل “مسند العلم” الرئيس التنفيذي سارة الرشيد, بحضور نائب رئيس الجامعة المكلفة للشؤون التعليمية الدكتورة هناء بنت عبدالله النعيم.
أخبار قد تهمك جامعة الملك عبدالعزيز تُطلق النسخة الخامسة من معرض “توال 2025” 22 مايو 2025 - 8:02 مساءً انطلاق أعمال برنامج تأهيل خبراء اللغة العربية في العالم بجامعة الملك عبدالعزيز 7 مايو 2025 - 12:21 صباحًاوتُركز الاتفاقية على تقديم برامج لتعليم اللغة العربية، وتعريف الطلاب بالدين الإسلامي، والتاريخ والثقافة السعودية، وكذلك دعم الاستدامة المالية، فضلًا عن ترسيخ مكانة الجامعة بصفتها مؤسسة تعليمية عالمية جاذبة للطلاب.