"فورد عُمان" تعزّز أسطول "مجموعة التسنيم" بـ40 شاحنة
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
مسقط- الرؤية
أعلنت شاحنات فورد عُمان تسليم أسطول مكون من 40 شاحنة فورد طرازF-line 1833 CC "مقصورة للطاقم"، إلى مجموعة التسنيم، الشركة العمانية الرائدة في مجال النقل.
وستدعم هذه الشاحنات متعددة الاستخدامات، والمزودة بهياكل شحن مع رافعات، العمليات التشغيلية الهامة لشركة تنمية نفط عمان، وذلك في إطار الجهود الرامية لتعزيز قدرة الشركة على نقل البضائع بكفاءة عالية إلى مواقع شركة تنمية نفط عمان.
ويؤكد تسليم هذه الشاحنات على التزام شاحنات فورد بتعزيز قدرات الشركات العمانية بحلول متطورة مصممة خصيصاً لتوفر الأداء والموثوقية والسلامة، إذ تشتهر شاحنة فورد F-line 1833 CC بتصميمها المتين وقدرتها الفائقة على التحميل ومزاياها المتطورة، مما يجعلها الخيار الأمثل للاستخدامات الشاقة التي تتطلبها الأعمال في قطاع النفط والغاز.
وتساهم هذه الشراكة في ترسيخ مكانة فورد للشاحنات في سلطنة عُمان كشريك موثوق به لقطاعي الصناعة والطاقة في السلطنة، مؤكدة بذلك قدرتها على تقديم حلول عالية الأداء مصممة لتلبية الاحتياجات الخاصة في هذه المنطقة.
وقال محسن هاني البحراني الرئيس التنفيذي لمجموعة السيارات ومعدات البناء والطاقة المتجددة بشركة محسن حيدر درويش: "نفتخر في شاحنات فورد عُمان بدعم الشركات العمانية مثل مجموعة التسنيم في تحقيق التميز التشغيلي، وهذا الانجاز الهام المتمثل في تسليم 40 شاحنة فورد من طراز F 1833 CC يؤكد التزامنا الراسخ بتوفير أحدث الحلول المتطورة والموثوقة والفعالة التي تلبي الاحتياجات المتزايدة لقطاع النفط والغاز، ونحن نعمل معاً من أجل دفع عجلة التقدم والمساهمة في نمو الصناعات الرئيسية في السلطنة".
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
العثور على سائق شاحنة مقتول في ذمار
عثر سكان محليون، مساء الخميس، على سائق شاحنة نقل مياه (وايت) مقتولاً في إحدى المناطق الواقعة بمحافظة ذمار، الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية (وسط اليمن).
وقالت مصادر محلية، إن الجثة تعود للشاب حمزة السنباني، والذي يعمل في مجال نقل المياه، وقد وُجد مقتولاً بطلق ناري، في ظروف غامضة، على طريق سنبان جنوب مدينة ذمار.
وبحسب المصادر، فإن السنباني تعرّض لإطلاق نار من قبل مسلحين مجهولين أثناء مزاولة عمله، دون معرفة الدوافع أو هوية الجناة حتى اللحظة.
وأثارت الجريمة حالة من الاستياء والغضب في أوساط السكان المحليين، الذين طالبوا الحوثيين بتحمل مسؤوليتها في الكشف عن ملابسات الجريمة، وضبط المتورطين وتقديمهم للعدالة.
وتشهد محافظة ذمار، كسائر المناطق الخاضعة لسيطرة المليشيا الحوثية المدعومة إيرانياً، تصاعداً في معدلات الجريمة، وسط اتهامات للسلطات بالتقاعس في ضبط الجناة وتعزيز الأمن والاستقرار.