بالصور.. التشويق والكوميديا في عاشر أيام مهرجان الرياض للمسرح
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت فعاليات عاشر أيام مهرجان الرياض للمسرح في دورته الثانية، تفاعلا كبيرا مع الجمهور، مسرحية "شاكر هولمز" في إطار اجتماعي بوليسي، يجمع بين الكوميدية السوداء والتشويق والإبداع الفني، حيث تدور أحداثها حول المحقق العبقري "شاكر هولمز" والذي يواجه قضية معقدة ليكشف حقيقتها بمهاراته الفريدة؛ ما يجعلها تجربة تجمع بين التشويق والكوميديا.
المسرحية من بطولة مجاهد العمري وظافر الشهري، بمشاركة الممثلين بدر أبو هميل، وائل غازي، عبدالعزيز الخميس وناهد نبعه، إلى جانب مجموعة من المواهب الشابة، وتأليف وإخراج ظافر الشهري
المسرحية الثانية بعنوان مسرحية "غيمة"، التي تأخذ الجمهور إلى عالم الفانتازيا عبر أحداثها التي تدور في إحدى القرى الجنوبية. تبدأ القصة عندما تضع أم فقيرة طفلها الرضيع "مزهر" عند امرأة أخرى خوفاً عليه من الموت جوعاً ويكبر "مزهر" في القرية ويلتقي بـ "غيمة"، ابنة أحد سكانها، وتنشأ بينهما علاقة حب منذ الطفولة، في حين تظهر شخصيات أخرى تلعب أدواراً محورية في تطور الأحداث.
ويذكر أن مهرجان الرياض للمسرح يعد واحدًا من أبرز التظاهرات الثقافية التي تحتفي بالمسرح في المملكة العربية السعودية.
22167469--300x200 download (1) downloadالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مهرجان الرياض للمسرح غيمة التشويق والكوميديا
إقرأ أيضاً:
قصة 3 جنود اختفوا خلال حرب أكتوبر.. قناص يروي الحكاية
حكى الفنان التشكيلي الكبير أحمد نوار، الذي كان قنَّاصًا خلال حرب أكتوبر، قصة 3 جنود مفقودين في حرب أكتوبر، منوها بأن بعض عمليات الفدائيين وعددهم 100 جندي، قرروا تدمير مدرعات من جيش العدو.
وأضاف أحمد نوار، خلال حواره مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج «نظرة»، المذاع على قناة صدى البلد، أن الجنود حددوا ساعة الصفر في ليلة غير قمرية، وعبروا بقوارب مطاطية دون إحداث صوت، ووصلوا المكان لم يعثروا على الدبابات فصدرت لهم أوامر بالعودة، ورفض القائد؛ بحجة أنهم يريدون البحث عن هذه الدبابات.
وأوضح: في النهاية عادوا بعد تعليمات مشددة، فقال قائد السرية لقائد الجيش، هنرجع اليوم الثاني على أمل أن الدبابات ستعود إلى مكانها المرصود مرة أخرى، وبالفعل نفذوا العملية مرة أخرى ودمروا الدبابات بالكامل وعادوا مرة أخرى.
وأكد: عاد الجميع سالمين دون إصابة، ما عدا 3 جنود، ثم ذهب إليهم قائد فصيلة، فعاد بـ 2 من الجنود؛ لأنهم كانوا تائهين، والثالث لم يتم العثور عليه ليلا، وفي الصباح عاد الجندي الثالث، ووصل إلى مجرى المياه، وذهبت إليه الضفادع البشرية ليلا وأتوا به.