أكد جاب الله الشيباني عضو مجلس النواب الليبي، أن سوريا ضاعت وستقسم بين الدول المفترسة “أمريكا وتركيا وإسرائيل”.

وقال الشيباني، في منشور على فيسبوك، “ضاعت سوريا وستقسم بين الدول المفترسة أميركا وتركيا وإسرائيل وسيصلي السلطان العثماني قريبا في المسجد الأموي”.

وتابع؛ “وسيبكي السوريون دما على أيام الأسد رغم شراسته وسوء تدبيره في الكثير من الأمور ولكنه كان أهون الشرور”.

وختم موضحًا أن “خطرها ع اللي ماشي يبارك ويهنئ على الانتصار، تذكروا هذا الإدراج جيدا”.

الوسومالشيباني

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: الشيباني

إقرأ أيضاً:

التقرير الأممي عن أحداث الساحل.. الشيباني يرد بـ"رسالة"

رحب وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني بالنتائج التي توصل لها تقرير لجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة حول أحداث الساحل السوري، مارس الماضي.

ووجه الشيباني رسالة شكر إلى رئيس لجنة التحقيق باولو سيرجيو بينهيور، على جهوده في إعداد تقرير اللجنة الأخير، مؤكداً أن "ما ورد فيه ينسجم مع ما توصلت إليه لجنة تقصي الحقائق الوطنية المستقلة".

وجاء في الرسالة: "‏تثمن الجمهورية العربية السورية هذه الجهود، كما تؤكد التزامها بإدماج التوصيات ضمن مسار بناء المؤسسات وترسيخ دولة القانون في سوريا الجديدة".

كما أكدت الرسالة أن التقرير الدولي يتوافق في مضامينه الأساسية مع نتائج "اللجنة الوطنية المستقلة" التي شكلها الرئيس أحمد الشرع للتحقيق في أحداث مارس الماضي.

كما أشاد بالوصول غير المسبوق الذي منحه فريق اللجنة الدولية إلى المناطق الساحلية المتأثرة بالعنف، مؤكدا "على غياب أي دليل على وجود سياسة حكومية لارتكاب الانتهاكات".

وأقر الشيباني "بالتحديات الكبيرة التي تواجهها سوريا في إصلاح القطاعين الأمني والقضائي"، داعيا إلى "رفع العقوبات الدولية لدعم جهود الإصلاح".

واختتم الرسالة بالتأكيد على "الالتزام بالتعاون البناء مع المجتمع الدولي مع الحفاظ على سيادة سوريا ووحدة أراضيها"، معربا عن أمله في أن تشكل توصيات اللجنة "خارطة طريق للمرحلة المقبلة".

خلصت لجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة بشأن سوريا في تقرير نشرته الخميس، إلى أن أعمال العنف التي وقعت في منطقة الساحل خلال شهر مارس كانت "منهجية وواسعة النطاق"، وتضمّنت انتهاكات "قد ترقى الى جرائم حرب".

وأوردت لجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة أن أعمال العنف التي ارتكبها "أعضاء قوات الحكومة الموقتة والأفراد الذين يعملون معها أو بجانبها" اتبعت "نمطا منهجيا في مواقع متعددة وواسعة الانتشار".

واستنتجت اللجنة: "ارتكاب أفعال قد ترقى الى جرائم حرب خلال أعمال العنف التي شملت القتل والتعذيب والأفعال اللإنسانية المتعلقة بمعاملة الموتى، والنهب على نطاق واسع وحرق المنازل".

وأوضحت اللجنة في الوقت ذاته أنها "لم تجد أي دليل على وجود سياسة أو خطة حكومية لتنفيذ مثل هذه الهجمات".

وشارك مسلحون موالون للحكم السابق في الانتهاكات، وفق اللجنة.

مقالات مشابهة

  • متى وكيف تسقط أمريكا ؟
  • الجولانيون الجدد” حراس الصهيونية.. من دواعش سوريا إلى عفافيش اليمن
  • نقيب المحامين الأسبق: أمريكا العدو الرئيسي وإسرائيل ما كانت لتقوم بدورها دون دعمها
  • الجيش الإيراني يحذر أمريكا وإسرائيل من مغبة أي مغامرة جديدة ضد بلاده
  • موقع صيني: اليمنيون “آخر الرجال الحقيقيين” وقوة إقليمية قادرة على مواجهة أمريكا وإسرائيل
  • 31 دولة عربية وإسلامية بينها سوريا تدين تصريحات نتنياهو حول ما يُسمى بـ “إسرائيل الكبرى”
  • الدبلوماسية أم التحدي.. خيار إيران بعد ضربات أمريكا وإسرائيل
  • التقرير الأممي عن أحداث الساحل.. الشيباني يرد بـ"رسالة"
  • “قبة أمريكا الذهبية”.. لماذا استبعد ماسك من أضخم مشروع دفاعي في التاريخ؟
  • ‏رسالة شكر وتقدير من معالي وزير الخارجية والمغتربين أسعد حسن الشيباني إلى رئيس لجنة التحقيق الدولية المعنية بالجمهورية العربية السورية سعادة السيد باولو سيرجيو بينهيور على جهوده في إعداد التقرير مؤكداً أن ما ورد فيه ينسجم مع ما توصلت إليه لجنة تقصي الحقائ