اكتشاف كائن غامض في أعماق المحيط يتحول من شكل آخر.. هل هو كائن من أعماق الأرض أم من خارجها؟
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
مقالات مشابهة صحفي يوجه رسالة عاجلة لجميع ابناء تعز ويحذر مما قد يحدث خلال الايام القادمة
يوم واحد مضت
يوم واحد مضت
يوم واحد مضت
. ارتفاع جديد في أسعار صرف الريال اليمني والوديعة تعطي نتائج عكسية
يوم واحد مضت
يومين مضت
يومين مضت
في حدث استثنائي يُشعل التساؤلات، التقطت كاميرا روبوت بحري تعمل على أعماق تزيد عن 3700 قدم مشاهد غير مسبوقة لكائن غامض يتحرك ويتحول بطريقة غريبة أشبه بالكائنات الفضائية.
المخلوق، الذي يبدو كأنه خرج من أعماق الخيال العلمي، ظهر في لقطات فيديو وهو يغير شكله بشكل مذهل، مما أثار فضول العلماء ومتابعي الأبحاث البحرية. وبينما يعتقد البعض أنه قد يكون نوعاً بحرياً جديداً لم يُكتشف بعد، يذهب آخرون إلى تفسيرات أكثر جرأة، متسائلين عن احتمال أن يكون هذا الكائن مرتبطاً بعوالم أخرى.
الخبراء في علوم الأحياء البحرية يعكفون الآن على تحليل الفيديو والبيانات المصاحبة له لفهم طبيعة هذا الكائن وتصنيفه.. فهل نحن أمام اكتشاف علمي جديد، أم أن الطبيعة ما زالت تخبئ الكثير من أسرارها؟
شاهد الفيديو واتخذ قرارك: هل هو كائن من أعماق الأرض أم من خارجها؟
???????? مشاهد مدهشة من أعماق المحيط!
روبوت بحري يلتقط فيديو لكائن غامض يتحرك ويتحول بشكل غريب على عمق 3700 قدم. هل هو نوع بحري جديد أم شيء من عالم آخر؟
???? شاهد واحكم بنفسك: الطبيعة أم المجهول؟#كائن_غامض pic.twitter.com/FqMwGAlIyM
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبارالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: یوم واحد مضت یومین مضت من أعماق
إقرأ أيضاً:
اكتشاف أدوات من عظام الحيتان عمرُها 20 ألف عام
اكتشف علماء أن أدوات صيد صنعها الإنسان من عظام الحيتان تعود إلى 20 ألف عام، ما يعيد تأريخ استخدام هذه الموارد البحرية آلاف السنين إلى الوراء. ويكشف هذا الاكتشاف عن دور محوري للسواحل في حياة الإنسان القديم واعتماده على جثث الحيتان الجانحة لصناعة أدوات حيوية للبقاء. اعلان
في دراسة علمية نُشرت في Nature Communications بتاريخ 27 مايو 2025، حدّد باحثون عمرأقدم أدوات صنعها الإنسان من عظام الحيتان، وتبيّن أنها تعود إلى نحو 20,000 عام، أي قبل ما كان يُعتقد بآلاف السنين.
وتشير الأدلة إلى أن هذه الأدوات، التي صُنعت على هيئة رماح ونصال حادة تُستخدم للصيد، قد شكّلت موردًا بالغ الأهمية للإنسان القديم، الذي كان يعثر على جثث الحيتان بعد جنوحها إلى الشواطئ. ولم يكن يصطادها بالضرورة، بل كان يستفيد من عظامها الثقيلة والكثيفة لصنع أدوات صيد لحيوانات الرنة أو الثيران الضخمة.
ويقول الباحث الفرنسي جان-مارك بيتيّون من المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي، والمؤلف الرئيسي للدراسة: إن "معظم الأدوات المصنوعة من عظام الحيتانهي رؤوس رماح تُستخدم في الصيد، وهي شبيهة بتلك المصنوعة من قرون الوعل، وتحديدًا قرون الرنة في فرنسا، غير أن عظام الحيتان تتيح صناعة أدوات أكبر حجماً."
وأظهرت تحاليل العظام أنها تعود إلى حيتان من أنواع مختلفة، مثلالحوت الأزرق، وحوت الزعنفة، وحيتان العنبر. وقد عُثر على هذه الأدوات في مواقع بشرية قرب سواحل أمريكا الشمالية وأفريقيا والمناطق القطبية.
وتوضح المؤرخة البيئية فيكي سزابو، التي لم تشارك في البحث، أن أهمية السواحل في حياة الإنسان القديم لطالما كانت "أقل من حجمها الحقيقي"، لكنها تؤكد أن الاتجاه البحثي في العقدين الأخيرين يكشف مدى الاعتماد على موارد الشواطئ منذ عصور سحيقة.
Relatedايسلندا تعطي الضوء الأخضر لاستئناف صيد الحيتان بعد تعليق بدافع الرفق بالحيوانمصر: اكتشاف الحوت "توتسيتوس رياننسيس" أحد أقدم الحيتان في إفريقياقاع المحيطات: تأثير التعدين على الحياة البحرية؟ويضيف بيتيّون: "لقد أصبح من المؤكد أن الإنسان القديم لم يكتفِ بالصيد البري، بل جمع الأصداف البحرية وصاد الأسماك أيضاً. لكن العثور على هذه الأدلة بات أصعب بسبب ارتفاع مستويات البحار وتآكل السواحل."
هذا الكشف العلمي، الذي يُعيد تأريخ استخدام الإنسان لعظام الحيتان إلى الوراء بعشرة آلاف عام إضافية، يفتح نافذة جديدة على علاقة الإنسان بالمحيط، ويعيد صياغة تصوّرنا لدور السواحل والبحار في تشكيل أنماط البقاء والاستيطان البشري في عصور ما قبل التاريخ.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة