كامل الوزير يؤجل مداخلته مع أحمد موسى بسبب مكالمة مع الرئيس السيسي
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
كشف الفريق كامل الوزير، نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، عن أنه قام بتأجيل مداخلته الهاتفية مع الإعلامي أحمد موسى بسبب مكالمة مع الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وقال كامل الوزير، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مُقدّم برنامج «على مسئوليتي»، المذاع عبر قناة «صدى البلد»، «الرئيس السيسي يتواصل معي يوميًا وبيأخذ مني التمام وبيقولي أنت عملت كام مصنع النهاردة؟ وبيدخل في كافة التفاصيل وإيجاد حلول ليها.
وعقّب الوزير قائلًا: «استأذنت من فريق الإعداد لتأجيل المداخلة قليلًا لأني كنت في اتصال هاتفي مع الرئيس عبد الفتاح السيسي».
وأشار الفريق كامل الوزير، إلى أن الرئيس السيسي وجه بمنح أي مصنع متوقف للمستثمر بشرط أن يسدد ثمن الأرض والمنشأة بالتقسيط، كما يوجه بدراسة الأفكار من أجل حل مشكلات المستثمرين والمصنعين.
واختتم: بنهاية عام 2025، سيتم حل جميع مشكلات الصناعة في مصر، ومع بداية عام 2026 سنرى نهضة كبيرة في قطاع الصناعة المصرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس السيسي الرئيس عبد الفتاح السيسي صدى البلد المزيد کامل الوزیر
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي: التاريخ لن ينسى دور الرئيس السيسي في دعم القضية الفلسطينية
أكد المستشار علي فايز، سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أن ما فعله الرئيس السيسي تجاه دعم القضية الفلسطينية والأمن القومي المصري ستحكي عنه كتب التاريخ لأجيال قادمة.
إنشاء بنية تحتية وشبكة طرقوقال "فايز"، في بيان: لقد تحمل الرئيس ما لا يتحمله بشر وتحديات من الداخل والخارج في وقت انهارت فيه أغلب الدول المحيطة وتفككت داخليًا كانت مصر على أعلى مستوى من تقدير الموقف وعرفت ما يُحاك بمصر واستعدوا له جيدا، موضحًا أنه لم يكن هذا فحسب بل قامت القيادة المصرية والحكومة المصرية بإنشاء بنية تحتية وشبكة طرق ومدن يتحاكى بها الداخل والخارج.
وأوضح سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أنه ظهرت قوة الدولة المصرية في المواقف الحاسمة بالرفض القاطع لمسألة التهجير والتصفية لأهالي غزة، وتأكدت القيادة السياسية من وقوف الشعب بجانبها وخروج الملايين لرفض التهجير، ولم ينته الأمر بعد، فقد أعلنها الرئيس السيسي بكل قوة وصراحة في آخر مناسبة أن تطبيع بعض الدول العربية أو كلها مع إسرائيل لن يُحقق لها الأمن والأمان إلا بقيام دولة فلسطينية مستقلة وإنهاء الحرب في قطاع غزة، ولم تخضع الدولة المصرية للضغوط الأمريكية وأثبتت أنها قوة عظمى ودولة لا يُستهان بها وهي التي تُحقق التوازن والسلام والاستقرار في الشرق الأوسط.