موقع النيلين:
2025-08-14@05:05:21 GMT

ريهام حجاج تعلق على خبر حملها

تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT

نفت الممثلة ريهام حجاج ما تم تداوله في الساعات القليلة الماضية بشأن حملها بعدما كانت شاركت صورة رفقة زوجها محمد حلاوة.

وأوضحت ريهام حجاج أن الصورة التي نشرتها وتظهر فيها ملامح الحمل، هي قديمة، إذ كتبت: “أنا مش حامل دي صورة قديمة وباين من اللي كتباه عليها وده لبعض الناس”.

وكانت ريهام حجاج قد رزقت بتوأم من زوجها رجل الأعمال محمد حلاوة في يونيو من العام الماضي وأطلقت عليهما “جميلة” و”يوسف”، وذلك بعد مرور أربع سنوات على زواجهما.

وعلى الصعيد الفني، تواصل ريهام حجاج تصوير مسلسل جديد بعنوان “أثينا” درامي المقرر عرضه ضمن السباق الرمضاني المقبل 2025، ويشاركها البطولة سوسن بدر، أحمد مجدي، محمود قابيل، سلوى محمد علي، نبيل عيسى، تامر هاشم، وجنا الأشقر، وغيرهم، وهو من تأليف محمد ناير، وإخراج يحيى إسماعيل.

بوابة روز اليوسف

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: ریهام حجاج

إقرأ أيضاً:

وجوه قديمة بثوب جديد… هل تعيد الانتخابات إنتاج الفشل؟

بقلم: الحقوقية انوار داود الخفاجي ..

مع اقتراب موعد الانتخابات في العراق، يزداد النقاش الشعبي حول جدوى المشاركة في عملية سياسية فقدت بريقها لدى شريحة واسعة من المواطنين. العزوف الانتخابي لم يعد مجرد حالة فردية أو موقف احتجاجي عابر، بل أصبح ظاهرة اجتماعية تعكس انعدام الثقة بين الناخبين والمنظومة السياسية بأكملها. السبب الرئيس لهذا العزوف هو القناعة المتنامية لدى المواطن بأن الانتخابات، في صورتها الحالية، لا تؤدي إلى التغيير المنشود، بل تعيد تدوير نفس الوجوه والأفكار التي أوصلت البلاد إلى ما هي عليه.
من بين أسباب هذا الإحباط، بروز نماذج سيئة من المرشحين، خصوصًا بعض المرشحات اللاتي يمتلكن تاريخًا سياسيًا أو اجتماعيًا مثقلًا بالسلوكيات المثيرة للجدل أو المواقف المعادية لمصلحة الدولة والشعب. في الوقت الذي يفترض فيه أن تكون المرأة المرشحة رمزًا للنزاهة والكفاءة، شهدت الساحة السياسية بروز أسماء ارتبطت بفضائح تتعلق بتزوير الشهادات والألقاب العلمية أو الاستفادة من مواقعهن السابقة لخدمة مصالح ضيقة. هذه النماذج لم تكتفِ بالإضرار بسمعة العملية الانتخابية، بل أضرت أيضًا بفرص النساء الكفوءات والصادقات اللواتي يطمحن لخدمة بلدهن.
المفارقة أن بعض هذه الشخصيات، التي كانت ضد العملية السياسية برمتها في مراحل سابقة، عادت إلى الساحة بمسميات جديدة وقوالب أكثر بريقًا، مستفيدة من ضعف الذاكرة الجمعية لدى بعض الناخبين أو من محاولات الأحزاب استغلال الشعبية اللحظية أو النفوذ الاجتماعي لتحقيق مكاسب انتخابية. هذه العودة تطرح سؤالًا كبيرًا بمصلحة من يتم تلميع وإعادة إنتاج هذه الوجوه؟
هنا تقع المسؤولية على عاتق طرفين أساسيين الأحزاب السياسية والمفوضية العليا المستقلة للانتخابات. الأحزاب مطالبة بمراجعة قوائم مرشحيها بجدية، وعدم التضحية بالمصداقية من أجل مكاسب انتخابية مؤقتة. أما المفوضية، فهي أمام امتحان تاريخي في تطبيق القانون بحزم واستبعاد كل من يثبت تورطه في التزوير أو الإساءة إلى الدولة، بغض النظر عن انتمائه أو شعبيته. فالتهاون في هذا الأمر لا يهدد نزاهة الانتخابات فحسب، بل يعمّق الهوة بين الناخبين والعملية السياسية.

إعادة الثقة تبدأ من تنظيف القوائم الانتخابية من كل من لوثوا العمل العام، وتقديم وجوه جديدة تملك الكفاءة والنزاهة والرؤية الحقيقية لخدمة الوطن. استمرار سياسة غضّ الطرف عن المرشحين والمرشحات ذوي التاريخ الأسود، هو بمثابة رسالة سلبية للناخب أن صوتك لن يغيّر شيئًا، وأن اللعبة مغلقة على دائرة المصالح.
إن عزوف المواطنين عن المشاركة في الانتخابات ليس ترفًا، بل رد فعل طبيعي على شعورهم بأن أصواتهم تُختطف قبل أن توضع في الصناديق. إذا لم يتم التعامل مع هذه الظاهرة بجدية، فإن العملية السياسية برمتها ستفقد آخر ما تبقى لها من شرعية شعبية، وتتحول الانتخابات إلى مجرد طقس شكلي يكرس الفشل ويؤجل الانفجار الاجتماعي.

ختاما الوقت الآن ليس للتجميل الإعلامي أو تسويق الوجوه القديمة بأسماء جديدة، بل لإحداث فرز حقيقي بين من خدم العراق ومن أساء إليه، وإرسال رسالة واضحة للناخبين بأن الانتخابات القادمة لن تكون مجرد إعادة تدوير للفشل، بل خطوة نحو التغيير الفعلي.

انوار داود الخفاجي

مقالات مشابهة

  • أحدث ظهور لـ أوس أوس مع أطيب كائن بحري.. صورة
  • كاريكاتير أسامة حجاج
  • لقطة قديمة لبائع أحذية بالهفوف قبل 35 عام
  • دايمًا فخورين بيك .. رسالة ريهام حجاج إلى زوجها بعد فوزه في الشيوخ
  • صورة محمد رمضان مع لارا ترامب.. لماذا أثارت الجدل؟
  • كلاب.. رد قاس من محمد رمضان على متهميه بدفع 3500 دولار مقابل صورة مع لارا ترامب
  • لارا ترامب تشارك صورة مع محمد رمضان.. وتعلق: انتظروا
  • وجوه قديمة بثوب جديد… هل تعيد الانتخابات إنتاج الفشل؟
  • صورة بـ3500 دولار تشعل الجدل.. حقيقة لقاء محمد رمضان مع لارا ترامب
  • محمد قريقع.. رسم بفصاحته صورة دقيقة عن معاناة شعبه