تداول 17 ألف طن و1121 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر، أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 12 سفينة وتم تداول 17000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 1121 شاحنة و50 سيارة حيث شملت حركة الواردات 5000 طن بضائع، 589 شاحنة و43 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 12000 طن بضائع، 532 شاحنة و7 سيارة.
حيث يستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال السفينة بوسيدون اكسبريس بينما تغادر السفينة الحرية، فيما استقبل الميناء بالأمس ثلاث سفن هي أمل، دليلة وAlcudia Express وغادرت ثلاث سفن وهي بوسيدون اكسبريس، أمل وAlcudia Express ، كما تم تداول 2400 طن بضائع و310 شاحنة بميناء نويبع من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) للسفينتين آور وآيلة.
وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 2885 راكبا بموانيها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إكسبريس السفن الصادرات بضائع عامة حركة موانئ البحر الأحمر طن بضائع
إقرأ أيضاً:
البنتاغون يحقق في حوادث تصادم وفقدان مقاتلات من ترومان
كشفت صحيفة وول ستريت جورنال أن وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) فتحت تحقيقا في فقدان 3 طائرات مقاتلة تابعة لمجموعة حاملة الطائرات "يو إس إس ترومان"، وذلك في سياق سلسلة من الحوادث البحرية التي شملت المجموعة ذاتها.
وأفادت الصحيفة بأن التحقيق يشمل أيضا حادثي تصادم بحريين منفصلين وقعا ضمن نطاق عمليات المجموعة القتالية لحاملة الطائرات "ترومان"، من دون أن توضح تفاصيل إضافية عن طبيعة الحوادث أو نتائجها الأولية.
وفي سياق متصل، نقلت الصحيفة عن مسؤولين أميركيين قولهم إن البنتاغون يجري تحليلا دقيقا لكيفية تمكن جماعة أنصار الله (الحوثيين) من اختبار قدرات ما يُعد أقوى أسطول بحري في العالم، في إشارة إلى الأسطول الأميركي العامل في البحر الأحمر.
وبحسب مسؤول أميركي تحدث للصحيفة، فقد شاركت نحو 30 سفينة أميركية في عمليات قتالية بالبحر الأحمر منذ أواخر عام 2023، وهو ما يمثل قرابة 10% من إجمالي أسطول البحرية الأميركية.
وأضاف المسؤول أن الولايات المتحدة استخدمت ذخائر ضد الحوثيين تُقدّر قيمتها بأكثر من 1.5 مليار دولار منذ بدء تلك العمليات، مشيرا إلى أن هذه المواجهات وفّرت للبحرية الأميركية "تجربة قتالية لا تقدر بثمن"، وفق تعبيره.
إعلانكما نقلت الصحيفة عن مسؤولين في البنتاغون أن الصراع في البحر الأحمر يُنظر إليه داخل أروقة وزارة الدفاع الأميركية على أنه "إحماء" لصراع محتمل مع الصين، في ظل التوترات المتصاعدة في منطقة المحيطين الهندي والهادي.