موقع 24:
2025-12-10@00:22:08 GMT

إسرائيل تواجه واقعاً إستراتيجياً جديداً في سوريا

تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT

إسرائيل تواجه واقعاً إستراتيجياً جديداً في سوريا

على مدار عقود، اعتمد المسؤولون الإسرائيليون على ميزان قوى يمكن التنبؤ به تحت حكم نظام بشار الأسد في دمشق، ورغم عداء الأسد المستمر لإسرائيل وضعف نظامه المتجذر، تمكّن الطرفان من الوصول إلى حالة من الوضع الراهن التي ساعدت في الغالب على توقع تصرفات الديكتاتور السوري.

إلا أن إسرائيل تجد نفسها الآن أمام معضلة جديدة في سوريا، قلبت موازين الحسابات السابقة.


صعود نجم تحالف متطرف

يقول إيلان بيرمان نائب الرئيس الأول لمجلس السياسة الخارجية الأمريكي في واشنطن العاصمة، في تحليل بموقع مجلة "نيوزويك" الأمريكية، إن الانهيار السريع لنظام الأسد في ديسمبر (كانون الأول) الماضي في مواجهة المعارضة، أفضى إلى الإطاحة بالوضع القديم، بالتزامن مع صعود نجم تحالف من الجماعات المتطرفة بقيادة هيئة تحرير الشام التابعة لتنظيم القاعدة وأبو محمد الجولاني.

وأضاف الكاتب أن النظام السوري الجديد قد يبدو مفيداً لتل أبيب، إذ ساعد إسقاط الأسد على إزاحة الوجود السابق القوي لإيران على الحدود الشمالية لإسرائيل، وإبعاد آلاف المقاتلين الأجانب. 

Check out AFPC Senior Vice President @ilanberman's latest article for @Newsweek titled, “Israel Faces a Reshuffled Strategic Deck in Syria”.

???? See the full article here: https://t.co/QAjhN8A7Wb pic.twitter.com/oZkWvfIBUD

— American Foreign Policy Council (@afpc) January 2, 2025

وفرَّ الآلاف من المدنيين الإيرانيين فعلاً من سوريا، خشية العيش تحت السيطرة السُنيَّة، في حين اضطرت إيران إلى الاعتماد على روسيا لنقل قواتها العسكرية إلى بر الأمان.

ومن المهم أيضاً في هذا السياق حقيقة أن "الجسر البري" الواصل بين طهران وبيروت - الذي استخدمه النظام الإيراني لسنوات لإمداد حزب الله بالأسلحة في لبنان - قد دُمِّرَ فعلياً الآن.

تحدي استراتيجي عميق لإسرائيل

ومع ذلك، يضيف الكاتب، فإن الفحص الدقيق للموقف يشي بأن التحوُّل الذي تشهده سوريا يمثل تحدياً استراتيجياً عميقاً لإسرائيل، وهو تحدٍ تسعى الدولة اليهودية الآن إلى التصدي له.
وصرَّحَ العميد المتقاعد إران أورتال، الذي كان سابقاً رئيساً لمركز الفكر التابع للجيش الإسرائيلي ويشغل حاليّاً منصب محلل أول في مركز بيغن-السادات للدراسات الإستراتيجية بجامعة بار-إيلان، مؤخراً لمجلة "نيوزويك" الأمريكية: "في هذه المرحلة، لا أعتقد أن إسرائيل قد وضعت إستراتيجية واضحة تجاه سوريا. وإنما تراقب إسرائيل الموقف عن كثب وتتخذ تدابير لتأمين نفسها، مثل نشر وحدات الجيش الإسرائيلي على مرتفعات الجولان المحتلة". 

???????????????? The new leader, Al Juliani, refuses to confront the Israeli army, which is 19 km in front of Damascus.

Which strongly indicates that it is a deal between Israel and HTS in Syria. Israel will get a new controlled and buffer zone inside Syria for helping the HTS taking… pic.twitter.com/rHcph2vrdl

— Megatron (@Megatron_ron) December 10, 2024

ومع ذلك، يتابع الكاتب، فإن المشهد ما بعد الأسد في سوريا يشكل تحدياً لحكومة إسرائيل، التي انصبَّ تركيزها خلال العقد المنصرم حصراً على التهديد القادم من إيران وكلائها المتنوعين.

وأشار أورتال إلى أن "سرعة الترحيب الحماسي بالجولاني وشركائه من تنظيم القاعدة مصدر للقلق"، فالجولاني وتحالفه من التنظيمات الجهادية مثل حماس.

خطاب تصالحي ولكن

وبتعبيرٍ آخر، بغض النظر عن الخطاب التصالحي الحالي للجولاني، تتوقع إسرائيل أن يعود هو ومجموعته إلى طبيعتهم المتطرفة، وربما عاجلاً وليس آجلاً.

وأوضح أورتال "هناك احتمال حقيقي بأن يحل النفوذ التركي في سوريا محل النفوذ الإيراني. ولا أحد يعرف طبيعة الدور التركي على حدود إسرائيل مُستقبلاً".

وتركيا قوة إقليمية كبرى، وعضو في حلف شمال الأطلسي، وجهة تصنيع كبرى للأسلحة، ومعادية لإسرائيل. ويمكن لمس محاولات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان استغلال النظام السوري الجديد لتعزيز مزاعمه بقدرٍ أكبر في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط.

إسرائيل عالقة

ماذا يمكن أن يعني كل ذلك؟ يقول أورتال: "في نهاية المطاف، توحي الصورة الأكبر بأن المنافسة الإقليمية بصدد أن تنتقل إلى مرحلة جديدة. منطقتنا ستعود إلى المنافسة الإمبريالية مجدداً، وإسرائيل عالقة في قلب هذه الأحداث".
وكذلك واشنطن. كانت ردة فعل إدارة بايدن للإطاحة بالأسد سريعة، إذ تمثلت في التواصل واسع النطاق مع الجولاني دون انتقادات تُذكر.

وشملت هذه الاستجابة، من بين أمورٍ أخرى، التراجع عن العقوبات المفروضة على السلطة الفعلية الجديدة التي تتحكم بسوريا.

ويُفترَض أن تكون هذه الخطوات موجهة نحو بناء الثقة مع القوى الجديدة الحاكمة في دمشق، مما يتيح للولايات المتحدة، بعد سنوات من الانسحاب، فرصة لتحقيق وجود أكثر إيجابية في سوريا.

المصالح الأمريكية في المنطقة

واختتم الكاتب بقوله: "مع ذلك، فإن هذه الخطوات وحدها لن تكفل حماية مصالح أمريكا في المنطقة الأوسع نطاقاً. ستكون هذه المهمة على عاتق إدارة ترامب القادمة التي ستحتاج إلى تحديد الدور الذي ستلعبه في المناورات الإستراتيجية الجديدة المتبلورة في الشرق الأوسط. كما سيكون عليها وضع رؤية واضحة لدعم حلفائها الإقليميين، مثل إسرائيل، بالشكل الأمثل، لا سيما مع بدء هؤلاء الحلفاء في الشعور بتداعيات تلك المناورات".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية هيئة تحرير الشام الجولاني تل أبيب الأسد لإيران سوريا سقوط الأسد الجولاني هيئة تحرير الشام الحرب في سوريا إسرائيل إيران وإسرائيل فی سوریا

إقرأ أيضاً:

ما موقف ألمانيا من الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزة؟

سلّط معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام الضوء على تنامي صادرات ألمانيا العسكرية إلى إسرائيل وموقف برلين من الإبادة الجماعية في غزة، وذلك على هامش زيارة المستشار الألماني فريدريش ميرتس إلى إسرائيل أمس الأحد، في أول زيارة له منذ تولّيه منصبه في مايو/أيار الماضي.

وتأتي الزيارة بعد أيام من تراجع برلين عن قرار تعليق جزء من صادراتها الدفاعية إلى إسرائيل، وتعد ألمانيا ثاني أكبر مورّد سلاح لها بعد الولايات المتحدة، وخامس أكبر شريك تجاري لها، ومن أكثر داعمي إسرائيل إخلاصا..

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تلغراف البريطانية تتابع لغز الصيادين المفقودين في غزةlist 2 of 2كاتب بهآرتس: إعلام إسرائيل يستخف بالفلسطينيين ويكرس الأبارتايدend of listمبيعات الأسلحة الألمانية لإسرائيل

وفقا للمعهد، كانت الولايات المتحدة أكبر مصدّر للأسلحة إلى إسرائيل بين عامي 2019 و2023، حيث قدّمت 69% من المعدات العسكرية، بينما جاءت ألمانيا في المرتبة الثانية بنسبة 30%. هذان البلدان يوفّران نحو 99% من واردات إسرائيل من الأسلحة.

في عام 2023، وافقت الحكومة الألمانية على 308 تراخيص لتصدير الأسلحة إلى إسرائيل بقيمة 326.5 مليون يورو (380 مليون دولار)، أي ما يزيد 10 أضعاف عن 32.3 مليون يورو (38 مليون دولار) في عام 2022.

قاذف الصواريخ المحمول على الكتف "ماتادور" الألماني الصنع (غيتي)

منذ عام 2003، صدرت ألمانيا لإسرائيل أسلحة بقيمة 3.3 مليارات يورو (3.8 مليارات دولار)، وكانت صادراتها تتركز أساسا على المعدات البحرية، بما في ذلك طرادات "ساعر 6" التي استُخدمت في مهاجمة غزة وفرض حصار بحري.

كما تستخدم إسرائيل غواصات من طراز "دولفين" الألمانية الصنع، والتي تُعد الدعامة الأساسية لأسطول الغواصات في البحرية الإسرائيلية.

بالإضافة إلى ذلك، صدّرت ألمانيا لإسرائيل مجموعة واسعة من الذخائر الصغيرة؛ فقد استخدم الجيش الإسرائيلي قاذف الصواريخ المحمول على الكتف "ماتادور" الألماني الصنع منذ عام 2009، إلى جانب صواريخ ومحركات للدبابات وغيرها من العربات المدرعة.

إعلان

أفادت بلومبيرغ في 3 ديسمبر/كانون الأول بأن إسرائيل ستزوّد ألمانيا بمنظومة الدفاع الصاروخي الباليستي بعيدة المدى "آرو 3". وتتيح هذه الخطوة لألمانيا الوصول بشكل مستقل إلى هذا السلاح المتطور، وتشكل أول صفقة شراء كبيرة بعد إعادة برلين النظر في قدراتها الدفاعية نتيجة غزو روسيا لأوكرانيا عام 2022.

تزيد قيمة الاتفاق، الذي وُقّع قبل أكثر من عامين ويُعد أكبر صفقة تصدير دفاعية في تاريخ إسرائيل، على 3.6 مليارات يورو (4.2 مليارات دولار)، ويشمل أنظمة إطلاق ورادارًا وذخائر.

الهجمات الإسرائيلية قتلت ما لا يقل عن 360 فلسطينيا وأصابت 922 منذ وقف إطلاق النار المزعوم (الفرنسية)لماذا استأنفت ألمانيا صادرات الأسلحة؟

اعتُبر قرار ميرتس في 8 أغسطس/آب تعليق إصدار تراخيص تصدير الأسلحة لإسرائيل تحولا كبيرا في سياسة الدفاع الألمانية. في ذلك الوقت، شدد ميرتس على أن ألمانيا لم يعد بإمكانها تجاهل التدهور المتزايد للوضع الإنساني في غزة، ولكنه أكد على مواصلة دعم ما اعتبره "حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها" وأشار إلى ضرورة الإفراج عن الأسرى لدى حركة المقاومة الإسلامية (حماس).

ردا على ذلك، قال نتنياهو إن ألمانيا تكافئ حماس وتفشل في تقديم الدعم الكافي لحرب إسرائيل "العادلة".

في 24 نوفمبر/تشرين الثاني، ألغت ألمانيا قيود تصدير الأسلحة، بدعوى أن غزة أصبحت الآن "مستقرة" عقب الهدنة، لكنها أضافت أن القرار مشروط بالالتزام بالهدنة وتقديم مساعدات إنسانية واسعة النطاق.

لكنّ الإبادة الإسرائيلية لم تتوقف منذ بدء الهدنة في أكتوبر/تشرين الأول. فقد قتلت الهجمات الإسرائيلية ما لا يقل عن 360 فلسطينيا وأصابت 922، مع توثيق المكتب الإعلامي الحكومي في غزة لـ591 انتهاكا للهدنة من قبل القوات الإسرائيلية. وتواصل إسرائيل تقييد المساعدات، إذ تسمح بدخول 20% فقط من الشاحنات المقررة إلى غزة.

وفي كلمته بمنتدى الدوحة يوم السبت، حذر رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني من أن هدنة غزة تمر بـ"لحظة حرجة" وقد تنهار بدون تحرك سريع نحو اتفاق سلام دائم.

وقال الشيخ محمد إن ما يجري على الأرض لا يعدو أن يكون مجرد "وقف مؤقت" للأعمال العدائية وليس وقفا حقيقيا لإطلاق النار.

ما أبرز الصادرات والواردات بين إسرائيل وألمانيا؟

ألمانيا هي خامس أكبر وجهة للصادرات الإسرائيلية وأكبر شريك تجاري لإسرائيل في أوروبا، مع تجارة نشطة في مجالات التكنولوجيا والآلات والأدوية. وتشير البيانات إلى أن إسرائيل صدرت إلى ألمانيا سلعا بقيمة 2.64 مليار دولار في عام 2023، معظمها في مجال التقنيات المتقدمة والأجهزة الإلكترونية.

وفي العام نفسه، صدرت ألمانيا لإسرائيل بضائع بقيمة 5.5 مليارات دولار، معظمها آلات وإلكترونيات، تليها السيارات والمنتجات الدوائية.

كما تستثمر ألمانيا بنشاط في التكنولوجيا الإسرائيلية من خلال رأس المال المغامر، والتعاون في البحث والتطوير، وشراكات مع شركات ألمانية كبرى مثل سيمنز وباير.

احتجاجات ألمانيا بشأن إسرائيل وفلسطين

بعد هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، كان أولاف شولتس، المستشار الألماني السابق، أول زعيم من دول مجموعة السبع يزور إسرائيل، مؤكدا على "حقها في الدفاع عن نفسها". ومع ذلك، يرى خبراء الأمم المتحدة أن إسرائيل لا يمكنها تبرير استخدام هذا الحق ضد الفلسطينيين لأنها قوة محتلة.

إعلان

وشنت السلطات الألمانية حملة قمع على جميع مظاهر الدعم لغزة خلال السنتين الماضيتين من حرب الإبادة الجماعية التي تشنها إسرائيل على القطاع. فبالتوازي مع دعمها السياسي والعسكري لإسرائيل، استهدفت ألمانيا المنتقدين في الداخل، فاعتقلت المحتجين بانتظام ومنعت الفعاليات التي تدعم الحقوق الفلسطينية.

وعلاوة على ذلك، قالت ألمانيا إنها لا تخطط للاعتراف بدولة فلسطينية، على عكس 10 دول أوروبية وغربية قامت بذلك هذا العام.

متضامنون مع غزة يحملون علما عليه صورة نتنياهو كتب عليه "دولة القراصنة" في العاصمة الألمانية برلين (الأوروبية)

منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، شهدت ألمانيا 801 احتجاج ترتبط بالقضية الإسرائيلية الفلسطينية، منها 670 احتجاجا مؤيدا لفلسطين و131 مؤيدا لإسرائيل، وفق بيانات مركز تحديد مواقع النزاعات والأحداث.

تصويتات ألمانيا بشأن غزة في الأمم المتحدة

غالبا ما يُنظر إلى دعم ألمانيا لإسرائيل على أنه نابع من علاقة تاريخية خاصة، ويعود هذا الدعم إلى أعقاب الحرب العالمية الثانية والفظائع التي ارتكبها النازيون خلال المحرقة اليهودية.

بعد الحرب، سعت جمهورية ألمانيا الاتحادية حينها إلى مواجهة ماضيها من خلال توقيع اتفاق تعويضات مع المجتمع اليهودي في عام 1952.

وفي الجمعية العامة للأمم المتحدة، تميل ألمانيا إلى تبني إستراتيجية تصويت حذرة، حيث تمتنع عن التصويت في بعض الحالات لتجنب عزل إسرائيل بالكامل، بينما تصوّت بـ"نعم" على القضايا التي تدعم التزامها بحل الدولتين والاحترام الكامل للقانون الدولي.

دعم ألمانيا لإسرائيل نابع من علاقة تاريخية خاصة تؤثر على تصويتات برلين بالأمم المتحدة فيما يتعلق بإسرائيل (الأوروبية)

كانت هناك 7 قرارات على الأقل تتعلق بغزة والوضع الأوسع في فلسطين منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023. امتنعت ألمانيا عن أربعة من هذه القرارات وصوّتت لصالح ثلاثة، والقرارات كالآتي:

27 أكتوبر/تشرين الأول 2023: قرار يدعو إلى "هدنة إنسانية" وحماية المدنيين في غزة. صوّت 121 لصالحه، 14 ضد، و44 امتنعت عن التصويت، وقد امتنعت ألمانيا عن التصويت. 12 ديسمبر/كانون الأول 2023: قرار يطالب بوقف فوري لإطلاق النار والإفراج غير المشروط عن جميع الأسرى. صوّت 153 لصالحه، 10 ضده، و23 امتنعوا، وألمانيا امتنعت عن التصويت. 10 مايو/أيار 2024: قرار يرقّي عضوية فلسطين في الأمم المتحدة. صوّت 143 لصالحه، 9 ضده، و25 امتنعوا، وألمانيا امتنعت عن التصويت. 18 سبتمبر/أيلول 2024: قرار يطالب إسرائيل بإنهاء "الوجود غير القانوني" في الأراضي الفلسطينية المحتلة. صوّت 124 لصالحه، 14 ضده، و43 امتنعوا، وألمانيا امتنعت عن التصويت. 11 ديسمبر/كانون الأول 2024: قرار يطالب بوقف فوري لإطلاق النار والإفراج غير المشروط عن جميع الأسرى. صوّت 158 لصالحه، 9 ضده، و13 امتنعوا، وصوّتت ألمانيا لصالحه. 11 ديسمبر/كانون الأول 2024: قرار تؤكد فيه الجمعية العامة دعمها الكامل لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا). صوّت 159 لصالحه، 9 ضده، و11 امتنعوا، وصوّتت ألمانيا لصالحه. 12 يونيو/حزيران 2025: قرار يطالب بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في غزة. صوّت 149 لصالحه، 12 ضده، و19 امتنعوا، وصوّتت ألمانيا لصالحه.

مقالات مشابهة

  • روبيو يشيد بالخطوات التي اتخذتها حكومة الشرع في سوريا
  • روبيو: ندعم سوريا السلمية المزدهرة التي تنعم بسلام
  • ما موقف ألمانيا من الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزة؟
  • الاتحاد الأوروبي: لا يمكن تحقيق السلام والاستقرار في سوريا دون الحوار الوطني والمصالحة
  • الاتحاد الأوروبي: سوريا تواجه تحديات جسيمة.. ويجب احترام سيادتها ووحدتها
  • من سقوط الأسد إلى حكم الشرع.. كيف تبدو سوريا بعد عام من الجمهورية الجديدة؟
  • الخط الأصفر يفرض واقعاً جديداً على قطاع غزة
  • زامير: إسرائيل ترسم خطا حدوديا جديدا في غزة وهذا هدفنا المقبل!
  • سوريا تواجه فلسطين في مواجهة حاسمة للتأهل لربع النهائي
  • خبيرة للجزيرة نت: أهم التحديات التي تواجه المرأة في القدس