حمدان بن محمد يعلن إطلاق اسم الشيخة هند بنت مكتوم على كلية التمريض في «جامعة محمد بن راشد»
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
أعلن سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، عن إطلاق اسم سمو الشيخة هند بنت مكتوم بن جمعة آل مكتوم على كلية التمريض والقِبَالة في جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية.
وقال سموه في منشور عبر حسابه الرسمي في منصة «إكس»: «نُعلن إطلاق اسم سمو الشيخة هند بنت مكتوم بن جمعة آل مكتوم على كلية التمريض والقِبَالة في جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: حمدان بن محمد الشيخة هند بنت مكتوم الشیخة هند بنت مکتوم محمد بن راشد
إقرأ أيضاً:
حلمي كلية الطب.. «محمد عطية» ابن الشرقية الثالث على الثانوية الأزهرية: القرآن الكريم سر تفوقي
وسط أجواء من الفرحة، احتفل الطالب «محمد عطية حمدي بهنسي» ابن بقرية أبو نجاح بمركز الزقازيق بالشرقية، والمقيد بمعهد شنبارة الميمونة التابع لإدارة غرب الزقازيق بمنطقة الشرقية الأزهرية، بحصولة على مجموع ٦٤٧ بنسبة 99.54%.
وأكد الطالب محمد عطية في تصريحات خاصة لـ«الأسبوع»: أنه سيُكمل مشواره بالالتحاق بكلية الطب»، وتابع:«حرصت على حفظ القرأن الكريم منذ صغرى، وحفظ القرأن الكريم سر تفوقي، وأذاكر دروسي أول بأول وأحرص على صلاة الفجر والتوجه إلى المعهد الديني للاستماع لشرح معلمي الأزهر، كما أواظب على مذاكرة دروسي دون تأجيل شيء للغد، والحمد لله المناهج الأزهرية علمتنا القرآن الكريم وفهم معانية ومقاصده وفقه العبادات والمعاملات ودراسة العقيدة بالإضافة للغة العربية بفروعها البلاغة والأدب والنحو والصرف.. .الخ.
وأضاف الطالب «محمد عطية»: كان لوالدي ووالدتي دور كبير في تفوقي من خلال توفير كل الإمكانيات التي احتاج اليها، ودعمي من خلال الحث على المذاكرة، ولوالدتي دور كبير في حفظي للقرآن الكريم ولا أنسى تقديم الشكر لوالدي ومعلمي المعهد الذين وقفوا بجانبي وكانوا سببا في تفوقي نجاحي.
وقال عطية حمدي بهنسي، رئيس حركة قطارات السكة الحديد الطالب «أحمد» ابني كان لديه الإصرار والعزيمة على التفوق والنجاح والحصول على أعلي الدرجات في الشهادة الثانوية الأزهرية، اعتمد بشكل رئيسي على الكتب المعهدية المنهجية، والحمد لله كلل الله جهده بالنجاح والتفوق، وبإذن الله مستمر في دعمه خلال دراسته المستقبليه بكلية الطب حتى يكون عنصر مشرف لمجتمعه وأهله.
وقالت والدة الطالب «أم هاشم مصطفي»: نجلي كان يسهر الليالي في مذاكرة دروسه ويحرص على صلاة الفجر يوميًا، ومذاكرة دروسه ومراجعتها حتى تفوق وأصبح ضمن قائمة أوائل الشهادة الثانوية الأزهرية، ويكفينا شرف حفظه لكتاب الله عز وجل، وأشقائه إسراء طالبة بكلية الطب وحمدي مهندس.