نصائح مهمة للتعامل مع حساسية الأنف.. وتحذير بشأن استخدام البخاخ
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
كتب- أحمد جمعة:
قدمت هيئة الدواء المصرية مجموعة من النصائح للحد من أعراض حساسية الأنف، وخاصة في مواسم انتشار حبوب اللقاح والغبار.
وأوصت الهيئة بعدم التعرض للمحفزات، مثل تجنب الأماكن الملوثة أو الأماكن التي تتواجد فيها الحيوانات الأليفة.
كما أكدت ضرورة غلق النوافذ في المنزل والسيارة، خصوصًا خلال فصل الربيع والصيف وأوائل الخريف، حين يكون هناك زيادة في انتشار حبوب اللقاح.
وأشارت الهيئة إلى أهمية ارتداء قبعة ونظارة شمسية عند الخروج، خاصة في موسم حبوب اللقاح أو في الأماكن التي تحتوي على الغبار، كما نصحت بعدم لمس الوجه أو فرك العينين والأنف، للحفاظ على سلامة الأنف.
من التوصيات الأخرى التي قدمتها هيئة الدواء المصرية: وضع أغطية على الوسائد والمراتب لحمايتها من الغبار، وإبعاد الحيوانات الأليفة عن الكنب والأسرة وغرف النوم، كذلك، يجب تغيير الملابس بمجرد الدخول إلى المنزل لتقليل التعرض للمسببات.
كما حذرت الهيئة من استخدام رذاذ الأنف المزيل للاحتقان لفترات طويلة، حيث أكدت أنه يجب ألا يتجاوز استخدامه يومين إلى ثلاثة أيام، لأن الاستمرار في استخدامه قد يؤدي إلى تفاقم الأعراض.
حساسية الأنف نصائح للتعامل مع حساسية الأنف تحذير من استخدام البخاخ أعراض حساسية الأنف هيئة الدواء المصرية
تابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الخبر التالى: تفاصيل حالة الطقس اليوم الأربعاء.. وتحذير رسمي من الشبورة والبرودة ليلًا الأخبار المتعلقةإعلان
إعلان
نصائح مهمة للتعامل مع حساسية الأنف.. وتحذير بشأن استخدام "البخاخ"
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
22 12 الرطوبة: 26% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: انفجار غاز الخانكة مصر 2025 سعر الدولار مسلسلات رمضان 2025 أسعار الذهب سكن لكل المصريين الحرب على غزة سعر الفائدة أول أيام شهر رمضان 2025 حساسية الأنف أعراض حساسية الأنف هيئة الدواء المصرية قراءة المزید أخبار مصر صور وفیدیوهات حساسیة الأنف هیئة الدواء
إقرأ أيضاً:
أمل جديد لأطفال يعانون من حساسية الفول السوداني
#سواليف
توصل فريق من العلماء في #العاصمة_الألمانية برلين إلى #أدلة_جديدة تفسر سبب عدم استجابة بعض #الأطفال_المصابين #بحساسية من #الفول_السوداني للعلاج المناعي، بل وحتى تعرضهم لردود فعل تحسسية تجاهه.
وأشارت نتائج الدراسة إلى أن تحليلا بسيطاً للدم قد يوفر مؤشراً مبكراً عن مدى فعالية العلاج، ما يمهد الطريق لعلاجات أكثر دقة وأمانًا في المستقبل.
وقادت الدراسة العالمة يونج-آي لي من مركز “ماكس ديلبروك” للطب الجزيئي، إلى جانب كيرستن باير من مستشفى “شاريتيه” في برلين، وتم نشرها في دورية “ألرجي” العلمية المتخصصة.
وضمن إطار البحث، قام الفريق بتحليل عينات دم وخلايا مناعية من 38 طفلا يبلغ متوسط أعمارهم سبع سنوات، جميعهم خضعوا لعلاج إزالة التحسس الفموي من الفول السوداني.
مقالات ذات صلةكذلك ركز الباحثون على قياس تركيزات الأجسام المضادة المرتبطة بالحساسية، والتي تُعرف بالجلوبولينات المناعية، إلى جانب مستويات الوسائط الالتهابية المعروفة باسم “السيتوكينات”، قبل بدء العلاج وبعده.
مؤشرات تنبؤية مبكرة
وصرّح الباحث المشارك أليكس أرناو-زولر: “يبدو أن الأطفال الذين استجابوا للعلاج كانت أجهزتهم المناعية أقل تفاعلاً حتى قبل البدء. لقد لاحظنا أنهم يمتلكون مستويات أقل من الغلوبولين المناعي والسيتوكينات في الدم، مقارنة بغيرهم من الأطفال.”
وأظهر هذا الاكتشاف أهمية المؤشرات المناعية في الدم كمؤشرات تنبؤية مبكرة، يمكن أن تساعد الأطباء في تحديد الأطفال الأكثر استجابة للعلاج مسبقًا، بل وتقدير حجم المخاطر المحتملة لكل حالة.
من جانبها ترى الباحثة يونج-آي لي أن هذه النتائج تفتح الباب أمام إمكانية تعديل خطة العلاج مسبقا، سواء من حيث مدته أو كمية مسببات الحساسية التي يتم إعطاؤها، بناءً على التركيب المناعي لكل طفل على حدة.
ويخطط الفريق البحثي حاليا لإجراء دراسة متابعة لتأكيد هذه النتائج، إلى جانب تطوير نموذج تنبؤي يمكنه الاستفادة من هذه المؤشرات المناعية لتكييف العلاج المناعي لكل مريض عبر اختبار دم بسيط.
أكثر أنواع الحساسية شيوعاً
جدير بالذكر أن حساسية الفول السوداني تُعد من أكثر أنواع الحساسية الغذائية شيوعا بين الأطفال، حيث تُصيب نحو 3% من الأطفال في الدول الصناعية.
ويُعد العلاج المناعي الفموي طريقة واعدة في التخفيف من هذه الحساسية عبر تعريض الجسم تدريجيا لكميات صغيرة من مسبباتها، إلا أن هذا العلاج لا يناسب الجميع، بل يمكن أن يُسبب تفاعلات خطرة لدى بعض المرضى.
الدراسة الجديدة تقدم بصيص أمل في تحسين نتائج هذا النوع من العلاج، عبر تخصيصه بشكل أكبر لكل حالة، بما يُسهم في تقليل المضاعفات وزيادة فعاليته.