نقابة الصحفيين تنظم ندوة حول "نزع الألغام في المنطقة العربية"
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستضيف لجنة الشؤون الخارجية والعربية بنقابة الصحفيين، برئاسة الكاتب الصحفي حسين الزناتي، اليوم السبت أسامة القصيبي، مدير عام مشروع "مسام" لنزع الألغام، بالسعودية في حوار مفتوح حول موضوع "نزع الألغام في المنطقة العربية .. بين المخاطر والتنمية".
يُعقد اللقاء ، في الخامسة مساءً، بالقاعة المستديرة في الدور الثالث بمبنى النقابة.
ويتناول تسليط الضوء على التحديات الكبرى التي تشهدها المنطقة العربية جراء الألغام المزروعة في العديد من الدول العربية نتيجة الحروب والصراعات المسلحة، وجهود مشروع "مسام"، الذي يُعد أحد أكبر المشاريع الإنسانية المتخصصة في إزالة الألغام، بالمملكة العربية السعودية ويعرض الاستراتيجيات المتبعة لتخفيف المخاطر الناجمة عن هذه الألغام التي تهدد حياة المدنيين، وتعطل عملية التنمية في تلك المناطق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بين المخاطر
إقرأ أيضاً:
نقيب الصحفيين: ما نحتاجه اليوم هو واقع يليق بصمود الشعب الفلسطيني
أكد خالد البلشي،نقيب الصحفيين، أن نقابة الصحفيين كانت وستظل بيتًا لكل الصحفيين، مشددًا على أن القضية الفلسطينية ستبقى دومًا القضية المركزية الأولى للنقابة، باعتبارها امتدادًا استراتيجيًا ووطنيًا لمصر، كما أن مصر تمثل بدورها عمقًا حيويًا لفلسطين وشعبها.
وقال البلشي خلال مؤتمر صحفي نظمته لجنة الشئون العربية والخارجية بالنقابة،اليوم، إن موقف نقابة الصحفيين كان واضحًا منذ اللحظة الأولى للعدوان، حيث أعلنت دعمها الكامل للقضية الفلسطينية، ووقوفها إلى جانب الزملاء الصحفيين الفلسطينيين الذين يواجهون آلة القتل والقمع في محاولاتهم لنقل الحقيقة.
وأضاف: "نأمل أن نكون قد اقتربنا من الأيام الأخيرة لهذا العدوان الوحشي، وأن نجد مسارًا حقيقيًا لإنهائه، بما يفتح الباب أمام تحقيق انتصار حقيقي للرواية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في دولة مستقلة تحمي أرضه وهويته".
وشدد نقيب الصحفيين على أن اللحظة الراهنة تفرض علينا جميعًا الوقوف في مواجهة عدو جامح لا يعرف الإنسانية، مشيرًا إلى أن ما نحتاجه اليوم هو واقع جديد يليق بصمود الشعب الفلسطيني، ويعيد الاعتبار للحق العربي في التحرر والاستقلال.
واكد: "هذا أوان استعادة الحق، والدفاع عن كل من يدفع ثمن تمسكه بالحقيقة.. والسؤال الذي يجب أن نطرحه الآن: ماذا بعد انتهاء العدوان؟"