هبوط إيرادات فيلم Gladiator 2 بالسينمات المصرية
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
حقق فيلم Gladiator 2 إيرادات ضخمة وصلت إلى 284,574 جنيه في السينمات المصرية في آخر أسبوع، ليؤكد نجاحه الكبير في جذب الجمهور في مصر بعد انتظار طويل.
الفيلم من إنتاج شركة Paramount Pictures ومن إخراج المخرج العالمي ريدلي سكوت، الذي يعيد لنا قصة جديدة مليئة بالتشويق والمغامرة في عالم روما القديمة.
في هذا الجزء الجديد، يجسد النجم بول ميسكال شخصية لوسيوس، ابن شقيق كومودوس الذي لعبه جواكين فينيكس في الجزء الأول.
يضم الفيلم أيضاً مجموعة من النجوم العالميين، مثل دينزل واشنطن، كوني نيلسن، ديريك جاكوبي، ودجيمون هونسو، وجوزيف كوين، وبيدرو باسكال. هذه الأسماء الكبيرة تساهم في منح الفيلم طابعاً مميزاً وتضيف له عمقاً درامياً.
فيلم Gladiator 2 يعكس رحلة لوسيوس من الشكوك والخوف إلى القوة والعزيمة، في إطار من الأكشن الدرامي الذي يميز أفلام سكوت. في هذا الفيلم، يواصل المخرج تقديم مزيج رائع بين الفانتازيا التاريخية والمشاهد القتالية المذهلة التي تأسر الأنظار، مما يجعله واحداً من أبرز أفلام الموسم السينمائي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم Gladiator 2 إيرادات فيلم Gladiator 2 فیلم Gladiator
إقرأ أيضاً:
718 مليون يورو أرباح بورشه في 6 أشهر.. هبوط بـ 71%
سجلت شركة "بورشه" الألمانية للسيارات تراجعا حادا بالأرباح خلال النصف الأول من هذا العام.
وأعلنت بورشه الأربعاء في شتوتغارت أن أرباحها من يناير حتى يونيو 2025 بلغت 718 مليون يورو، ما يمثل انخفاضا بنسبة 71 بالمئة. وفي الفترة نفسها من العام الماضي سجلت الشركة ربحا بقيمة حوالي 2.2 مليار يورو.
وفي الربع الأول من هذا العام أعلنت الشركة عن تسجيلها أرباح بعد احتساب الضرائب بقيمة حوالي 518 مليون يورو، بينما لم تضف سوى 200 مليون يورو خلال الفترة من أبريل حتى يونيو الماضي.
وكانت بيانات التشغيل للنصف الأول من العام معروفة منذ أن قدمت الشركة الأم "فولكس فاغن" أرقامها الأسبوع الماضي.
وفي الأشهر الستة الأولى من هذا العام، انخفضت إيرادات "بورشه" بنحو 7 بالمئة لتصل إلى حوالي 18.2 مليار يورو. وانخفضت نتائج العمليات اليومية بمقدار الثلثين لتصل إلى ما يزيد قليلا عن مليار يورو، ويعزى ذلك جزئيا إلى التكاليف الخاصة لإعادة هيكلة المجموعة بعد الأداء الضعيف الأخير.
وكان الوضع متدهورا بشكل خاص في الربع الثاني: ففي قطاع السيارات - باستثناء الخدمات المالية - سجلت الشركة انخفاضا في الأرباح التشغيلية بنسبة تقارب 91 بالمئة.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة، أوليفر بلومه: "لا نزال نواجه تحديات كبيرة في جميع أنحاء العالم. هذه ليست عاصفة عابرة"، مضيفا أن العالم يتغير بشكل هائل - على عكس التوقعات قبل بضع سنوات. ولا يتوقع بلومه عودة "الزخم الاقتصادي الإيجابي" قبل عام 2026.
وتواجه بورشه صعوبات، لا سيما في الصين. وأفادت إدارة الشركة مؤخرا بانخفاض حاد في مبيعاتها هناك. كما تُثقل تكاليف إعادة الهيكلة المرتفعة والرسوم الجمركية الأميركية على الواردات كاهل أعمال الشركة. كما يتطلب التحول المتباطئ إلى التنقل الكهربائي استثمارات كبيرة.
وبسبب ذلك، تخطط إدارة بورشه لشطب حوالي 1900 وظيفة في شتوتغارت بحلول عام 2029. ويجري بالفعل تنفيذ برنامج آخر لخفض التكاليف. وقد أهَّب بلومه القوى العاملة لمزيد من الإجراءات في رسالة الأسبوع الماضي.