صحيفة الاتحاد:
2025-06-27@16:55:11 GMT

«المصارع».. تراجيديا الإرادة والمصير

تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT

علي عبد الرحمن 

أخبار ذات صلة باسم ياخور.. مغامر في عالم افتراضي دنيا سمير غانم.. «عايشة الدور»

على رمال الكولوسيوم في «Gladiator» الأول، أضاءت شمس الشرف والانتقام بأفق سينمائي ممتد، حيث كان «ماكسيموس» في صراع بين تاريخه الشخصي وواقعه القاسي، ومع طرح الجزء الثاني من الفيلم، يعود المخرج الإنجليزي ريدلي سكوت ليعيد تشكيل هذه الأسطورة من خلال شخصية «لوسيوس»، الذي يقف في مفترق طرق بين إرث روما المتلاشي وآفاق المستقبل المجهول، «Gladiator II» لا يعيد بناء معركة فحسب، بل أيضاً يطرح أسئلة وجودية حول الحرية، الهوية، والمصير.

في قلب هذه الدراما، يواجه «لوسيوس» تحدياً فلسفياً مشابهاً لذلك الذي طرحه نيتشه حول الإرادة الحرة والتمرد على الإرث، وهل يمكن للبشر أن يتحرروا من سلاسل ماضيهم؟ هذا الصراع العميق يمتد ليعكس رؤية فلسفية عن البطولة التي تتجاوز المجد المادي لتسبر أغوار معنى الكرامة الإنسانية في زمن معقد، وفي هذا الإطار، يجسد الفيلم مرآة للواقع المعاصر الذي يوازن بين التقاليد وطموحات المستقبل.
كان الجزء الأول من «Gladiator» قد ألهم عوالم لا حصر لها من الأسئلة حول المجد والسلطة والموت، وفتح أمامنا أبواباً مغلقة كانت تحجب رؤية أعماق الروح البشرية، بينما يتجاوز الجزء الثاني تلك الحدود ليستكشف أفقاً أوسع وأكثر ظلمة في تعاطيه مع الفلسفة الوجودية.
يستحضر الجزء الثاني من «Gladiator» أفكاراً فلسفية عميقة تتعلق بتشكيل الذات. ويُرى في الشخصية المركزية «لوسيوس» تجسيداً لهذا المفهوم، حيث ينقض على كل القيم التي رسمها له أسلافه من الأباطرة المحكومين بالمجد والتقاليد، ليبحث عن فرصة لتحرير نفسه من قيد الإمبراطورية التي صاغت هويته قبل أن يُولد.
كما أن رحلة «لوسيوس» ليست مجرد صراع من أجل الثأر أو استعادة العرش، بل رحلة لتجاوز ذاته، لا لكي يصبح أكثر قوة، بل ليكتشف في أعمق أعماقه حقيقة أن المجد الذي يبحث عنه مجرد خرافة فرضها الآخرون عليه.
نحن هنا أمام سؤال فلسفي عميق: هل نمتلك الحرية الكافية لتجاوز ماضينا، أم أن الماضي يبقى في النهاية جزءاً لا يمكن التخلص منه؟ هذا الوجود الذي يعكس السعي الإنساني للخلاص من السلاسل المفروضة عليه، يمثل صراعاً لا نهاية له بين إرادة الإنسان في أن يصبح أعلى وبين تلك القوى التي تسحب رجليه إلى الأرض، لتظل الأساطير هي معادلة فصله بين العظمة والانكسار.
الرمزية المعمارية  
ينقلنا «Gladiator II» إلى بُعد جديد، حيث تصبح روما في الفيلم أكثر من مجرد رمز للعظمة التي دمرتها الحروب والدماء، فهي تتحول إلى تجسيد لتحلل الأسطورة نفسها التي حملت في طياتها وعداً أبدياً بالخلود، وإن تدمير المعالم الرومانية القديمة، الذي يُعرض من خلال لقطات حية لعملية انهيار الإمبراطورية، ليس مجرد تفصيل بصري، بل تمثيل فلسفي لانهيار الهوية الإنسانية التي كانت مرتبطة بتاريخ طويل من الانتصارات والإنجازات.
ويقدم «Gladiator II» أسلوب إخراج فريداً يعكس عمقاً فلسفياً يتجاوز التناول التقليدي للأحداث، ليغمر المشاهد في تجربة سينمائية مشحونة بالأسئلة الوجودية، حيث تتجاوز الحركة كونها مجرد فعل مادي لتصبح أداة فكرية تُعبّر عن الوجود الإنساني، ويبرز الصمت في هذه الرؤية ليكون جزءاً مكملاً للمشهد، حيث لا يُستخدم كفراغ مجرد، بل كمساحة تتداخل فيها الأسئلة الكبرى التي تدور حول المعنى والمصير. وتتداخل الحركة مع الصمت لتصنع توازناً بين الجسدي والعقلي، بين الفعل والتفكير، وهو ما يمنح كل مشهد بُعداً فلسفياً عميقاً، كما يتيح هذا التوازن للمشاهد التوقف والتأمل، ليعيش الحالة الداخلية للشخصية بشكل حيوي.
الصراع النفسي 
ترى الاختصاصية النفسية أسماء علاء الدين، أن «Gladiator II» يعرض صراعاً نفسياً يتجسد في شخصية «لوسيوس»، الذي يواجه التوتر بين التقاليد القديمة والرغبة في التغيير، الإضاءة في العديد من المشاهد، خاصة في اللحظات المظلمة، تسلط الضوء على هذا الصراع الداخلي، مع تصوير بصري يعكس الانقسام بين الماضي الذي لا يمكن الهروب منه والمستقبل المفتوح على الاحتمالات.
وتوضح الناقدة الفنية جهاد هشام أن «Gladiator II» لا يُعتبر مجرد تكملة للجزء الأول، بل دراسة حول صراع الشخصية مع مفاهيم السلطة والحرية في إطار ثقافي محكوم بالقيم القديمة، ويعكس تطور شخصية «لوسيوس» في سياق اجتماعي مليء بالقمع، حيث يحاول تجاوز التقاليد وخلق مسار جديد.
ويشير المخرج المصري يسري نصر الله، إلى أن «Gladiator II» يعتمد على توظيف الإضاءة بذكاء لتجسيد التحولات النفسية في «لوسيوس»، ويتغير الضوء مع تطور الشخصية، مما يعكس التوتر الداخلي والنزاع مع القيم الموروثة، هذه التقنية البصرية تبرز الحيرة والشكوك التي يواجهها البطل في محاولته كسر القيود التي فرضتها التقاليد.
أما الموسيقى، فهي ليست مجرد أداة لخلق الأجواء العاطفية، بل تسهم في بناء تطور الشخصية، وتزداد سرعتها في اللحظات التي يشعر فيها «لوسيوس» بالقوة والتمكين، بينما تتباطأ وتصبح أكثر ضبابية في اللحظات التي يواجه فيها صراعاته الداخلية.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: المصارعة السينما الدراما الفلسفة Gladiator II الذی ی

إقرأ أيضاً:

ترامب: تغطية سي إن إن وMSNBC عن تدمير منشآت إيران «مجرد نفايات»!

في سلسلة من الأحداث المتنوعة، تصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المشهد بهجوم حاد على قنوات “سي إن إن” و”MSNBC” بسبب تغطيتهما لمسألة تدمير المنشآت النووية الإيرانية، فيما نجا سائق شاحنة بأعجوبة من حادث انهيار جسر خطير في الصين، وفي المغرب، أثارت مأساة دهس طفلة على شاطئ سيدي رحال غضباً واسعاً، وسط مطالبات بالعدالة، وفي أوروبا، سجلت ألمانيا ارتفاعاً ملحوظاً في سرقات المتاجر خلال 2024، بينما قررت السلطات الأمريكية منع استخدام “واتساب” على الأجهزة الرسمية في مجلس النواب لأسباب أمنية، وعلى الصعيد الأمني، فككت الجزائر شبكة دولية متخصصة في تزوير التأشيرات الأوروبية وأصدرت أحكاماً صارمة بحق أعضائها.

ترامب يهاجم “سي إن إن” و”MSNBC”: تغطيتهما حول تدمير منشآت إيران “مجرد نفايات”

شن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، هجوماً حاداً على قناتي “سي إن إن” و”MSNBC”، متهماً إياهما بالتشكيك في مزاعمه بشأن التدمير الكامل للمنشآت النووية الإيرانية.

وقال ترامب في تصريحات إعلامية: “أعتقد أن المبنى قد دُمّر تماماً، طيارو B-2 قاموا بعمل لا يُصدق”، مضيفاً أن بعض وسائل الإعلام تحاول التقليل من حجم العملية.

وتابع: “سي إن إن تقول نعم تم التدمير، لكن ليس بهذا الشكل… إنهم قذرون، حثالة، كل ما يعرضونه نفايات”.

ووصف تغطية القناتين بأنها “أخبار كاذبة”، مشدداً على أن الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية كان ناجحاً بشكل كامل، رغم التشكيك الإعلامي.

انهيار جسر في الصين بسبب انزلاق أرضي ونجاة سائق شاحنة بأعجوبة

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يوثق لحظة انهيار جسر في مقاطعة قويتشو جنوب غربي الصين، نتيجة انزلاق أرضي مفاجئ، ما أدى إلى تدلي شاحنة من حافة الجسر في وضع خطير، وكادت تسقط من ارتفاع شاهق.

ويُظهر الفيديو الشاحنة معلقة في الهواء بينما كانت فرق الإنقاذ تعمل بسرعة لإنقاذ السائق العالق داخل المقصورة. ووفقًا لما أوردته وسائل إعلام محلية، تمكنت فرق الإنقاذ من سحب السائق إلى بر الأمان دون تسجيل إصابات أو خسائر بشرية.

أغلقت السلطات الصينية الموقع وبدأت بتقييم الأضرار وتأمين المنطقة، وسط تحذيرات من مخاطر انزلاقات أرضية جديدة في ظل الظروف الجيولوجية الصعبة التي تشهدها المنطقة.

دهس طفلة على شاطئ سيدي رحال بالمغرب يثير موجة غضب

أثارت حادثة دهس مأساوية راحت ضحيتها الطفلة غيثة، ذات الأربع سنوات، على شاطئ سيدي رحال قرب مدينة الدار البيضاء، صدمة واسعة في الشارع المغربي، وتحولت خلال أيام إلى قضية رأي عام، وسط مطالبات شعبية واسعة بمحاسبة المسؤول عن الحادث.

والحادث وقع يوم 15 يونيو 2025، حين كانت الطفلة غيثة تلهو قرب حفرة حفرها والدها على الشاطئ، قبل أن تصدمها بشكل مفاجئ سيارة رباعية الدفع كانت تجر خلفها دراجة مائية “جيتسكي”، حيث دهست رأسها ومرت عجلات الدراجة على جسدها، في مشهد وصفه والدها بأنه “مفجع ولا يُنسى”، قائلاً: “الدماء في كل مكان، رأيت فكها السفلي خارج مكانه ورأسها مفتوحاً”.

وفوراً، نُقلت غيثة إلى المستشفى في حالة حرجة، حيث كشفت الفحوصات عن كسر في الجمجمة ونزيف داخلي وتلف بالغشاء الدماغي، مما استدعى إخضاعها لعملية جراحية عاجلة لإنقاذ حياتها.

وفجّر الحادث موجة غضب على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أطلق ناشطون وسم #العدالة_لغيثة، للمطالبة بفتح تحقيق ومحاسبة الجاني، والتنديد بالإهمال والاستهتار الذي سمح لمركبة ثقيلة بالوصول إلى منطقة مخصصة للمصطافين.

وفي استجابة سريعة، أمر المدعي العام بالمحكمة الابتدائية ببرشيد بوضع الشاب المتسبب في الحادث رهن الاعتقال الاحتياطي، على أن يستمر التوقيف لحين استكمال التحقيقات وصدور التقرير الطبي النهائي بشأن الحالة الصحية للطفلة.

وساهمت تصريحات والد الطفلة وظهوره في وسائل الإعلام في توسيع دائرة التعاطف، حيث شارك مئات الآلاف من المغاربة منشورات تضامنية تطالب بالعدالة لغيثة وتستنكر غياب الرقابة على الشواطئ، خصوصاً مع بدء موسم الصيف وعودة العديد من العائلات من الخارج، كما كانت حالة غيثة التي وصلت حديثاً من إيطاليا لقضاء العطلة الصيفية.

ووسط الحزن والقلق، أشار الأب في منشور عبر صفحته على فيسبوك إلى تحسن تدريجي في الحالة الصحية لابنته، معبراً عن امتنانه العميق لكل من دعمه وتضامن معه في هذه المحنة.

ارتفاع سرقات المتاجر في ألمانيا خلال 2024 إلى 2.95 مليار يورو

واصلت سرقات المتاجر في ألمانيا ارتفاعها خلال عام 2024، إذ كشفت دراسة لمعهد أبحاث تجارة التجزئة “إي إتش آي” في كولونيا أن قيمة السلع المسروقة من المتاجر بلغت نحو 2.95 مليار يورو، مسجلة زيادة بنسبة 4.6% مقارنة بعام 2023، وبلغت الخسائر الإجمالية في قطاع التجزئة 4.95 مليار يورو، بارتفاع نسبته 3% عن العام السابق.

وأوضحت الدراسة أن سرقات العملاء تشكل أكثر من نصف هذه الخسائر، في حين تتحمل سرقات الموظفين نحو 890 مليون يورو من الخسائر.

وتشير النتائج إلى أن نحو ثلث السرقات يرتكبها أفراد مأجورون أو عصابات، مع تركيز على سلع مثل المشروبات الكحولية، والملابس ذات العلامات التجارية، والأحذية الرياضية، والأجهزة الكهربائية، ومنتجات التبغ.

وأكد معد الدراسة فرانك هورست أن ارتفاع السرقات يعود جزئياً إلى زيادة استخدام أنظمة الدفع الذاتي، حيث أفاد نصف تجار التجزئة الذين يعتمدون هذه الأنظمة بارتفاع معدلات فقدان السلع.

كما لفت إلى أن 98% من حالات السرقة لا تُكتشف، وهو ما يعادل حوالي 24.5 مليون حادثة سنويًا بقيمة متوسطة تصل إلى 120 يورو لكل سرقة.

وأشار هورست إلى أسباب أخرى للارتفاع، منها عجز بعض الفئات عن تحمل تكلفة بعض المنتجات، إلى جانب دوافع احتجاجية على ارتفاع الأسعار، مع زيادة في تورط كبار السن والعائلات في هذه الظاهرة.

منع موظفي مجلس النواب الأمريكي من استخدام “واتساب” على الأجهزة الرسمية بسبب مخاوف أمنية

منعت الجهات المعنية موظفي مجلس النواب الأمريكي من استخدام تطبيق “واتساب” المملوك لشركة “ميتا” على الأجهزة الرسمية التابعة للمجلس، سواء كانت أجهزة كمبيوتر أو هواتف محمولة، وجاء ذلك وفق رسالة داخلية أبلغت الموظفين بأنه لن يسمح بتنزيل أو تخزين التطبيق على أي جهاز رسمي، وسيتم الاتصال بأصحاب الأجهزة التي تحتوي على التطبيق لإزالته.

وأرجعت إدارة الأمن السيبراني الأمريكية القرار إلى “المخاطر العالية” المرتبطة باستخدام “واتساب”، بسبب “عدم الشفافية في حماية بيانات المستخدمين وغياب تشفير البيانات المخزنة”.

من جهته، أعرب المتحدث باسم “ميتا” آندي ستون عن معارضة الشركة لهذا التقييم، مؤكداً أن جميع رسائل “واتساب” مشفرة افتراضياً ولا يمكن حتى للشركة نفسها الوصول إليها، مشيراً إلى أن أعضاء مجلس النواب وموظفيهم يستخدمون التطبيق بانتظام.

ويقتصر الحظر على الأجهزة الرسمية التابعة لمجلس النواب فقط، في حين يسمح باستخدام “واتساب” لأغراض رسمية في مجلس الشيوخ الأمريكي، حسبما ذكرت صحيفة “فاينانشال تايمز”.

الجزائر تفكك شبكة دولية لتزوير التأشيرات الأوروبية وتصدر أحكاماً بالسجن والغرامات

أصدرت محكمة الجنح بالدار البيضاء في الجزائر العاصمة أحكاماً مطولة بحق شبكة إجرامية متورطة في تزوير جوازات السفر والتأشيرات الأوروبية، حسبما أفادت صحيفة “النهار”.

وأدانت المحكمة ستة متهمين رئيسيين، من بينهم مالكة وكالة سياحية مقرها بجاية، بالسجن لمدة ست سنوات نافذة وغرامة مالية قدرها 200 ألف دينار (ما يعادل 1540 دولاراً) لكل منهم. كما أصدرت أحكاماً بالسجن ثلاث سنوات نافذة بحق أربعة متهمين آخرين من موظفي الوكالة ووسطاء.

وبدأت التحقيقات بعد اكتشاف تأشيرات إسبانية مزورة بحوزة مسافرين في مطار هواري بومدين، حيث اعترف أحدهم بالحصول على التأشيرة مقابل 50 مليون سنتيم (3800 دولار) من الوكالة.

وكشفت التحريات أن الوكالة كانت بمثابة ورشة مزودة بأجهزة حاسوب وهواتف وسيارة تستخدم في تزوير الوثائق الرسمية. واعترفت المتهمة الرئيسية بتلقي مبالغ مالية كبيرة من ضحايا، ومشاركتها في تزوير عشرات التأشيرات بمبالغ تجاوزت 27000 دولار.

وامتدت التحقيقات لتكشف عن شبكة إجرامية منظمة لها امتدادات خارج الجزائر، حيث تبين تواطؤ عناصر في الخارج وسفر بعض الضحايا باستخدام الوثائق المزورة، إضافة إلى محاولات تزوير تأشيرات لدول مثل فرنسا وكندا.

وأشار الحكم إلى استغلال المتهمين حاجة المواطنين للسفر من أجل تسهيل الهجرة غير الشرعية، مستفيدين من ثغرات نظام الرقابة على الوكالات السياحية.

مقالات مشابهة

  • ندوة ثقافية في الحديدة بذكرى الهجرة النبوية
  • «محسبتهاش».. رامي جمال يروج لأحدث أعماله الغنائية
  • لامين جمال في برشلونة أكثر من مجرد لاعب
  • بداية أمل وتجديد عهد
  • الإنسانية لا تعرف حدود المكان أو الزمان!
  • نائب رئيس حزب المؤتمر: 30 يونيو ثورة شعبية أنقذت الدولة وأعادت لمصر هويتها الوطنية
  • حكومة الاستقرار تُهاجم البعثة الأممية وتتهمها بتعطيل الإرادة الوطنية ودعم أطراف فاقدة للشرعية
  • أمين الإفتاء: وعاشروهن بالمعروف ليست مجرد وصية بل أمر رباني
  • مؤتمر برلين 3.. والأزمة الليبية المستفحلة
  • ترامب: تغطية سي إن إن وMSNBC عن تدمير منشآت إيران «مجرد نفايات»!