#سواليف

تواجه الممثلة #جيمي_لي_كورتيس #انتقادات بسبب تشبيهها #حرائق #الغابات المدمرة التي تجتاح منطقة #لوس_أنجلوس حاليا بالحرب المستمرة في #غزة.

وانتشر مقطع فيديو للممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار والبالغة من العمر 66 عاما وهي تدلي بهذه التصريحات خلال جلسة أسئلة وأجوبة جمعتها بزميلتها في فيلم “”فتاة الاستعراض الأخيرة” باميلا أندرسون ضمن أحداث الدراما الجديدة.

وقالت نجمة فيلم “الجمعة العجيبة” “لقد وُلدت وترعرعت في مدينة الملائكة (لوس أنجلوس)، والآن، المدينة بأكملها مشتعلة بالنيران في كل مكان، منطقة باسيفيك باليسايدز بأكملها اختفت”.

مقالات ذات صلة فاقدون لوظائفهم في وزارة الصحة (أسماء) 2025/01/12

وأضافت كورتيس “أعني حرفيا، منطقتي السكنية اختفت، منزلي ما زال موجودا الليلة، لكنني أعيش في وادٍ مختلف، لكن منطقة باسيفيك باليسايدز بأكملها تبدو للأسف كغزة أو كإحدى تلك الدول التي دمرتها #الحروب ووقعت فيها أمور مروعة”.

كما أعلنت كورتيس أمس الجمعة عن تبرعها بمبلغ مليون دولار لصالح جهود الإغاثة في لوس أنجلوس لمواجهة هذه الحرائق المدمرة.

وهذه ليست المرة الأولى التي تدعو فيها جيمي لي علنا إلى مساعدة الآخرين، فقد سبق لها الدعوة لمساعدة اللاجئين الأوكرانيين في أعقاب حرب أوكرانيا.

الممثلة الأمريكية جيمي لي كورتيس تشبّه اختفاء منطقتها بسبب حرائق #لوس_أنجلوس، بالدمار الذي حلّ بقطاع #غزة نتيجة الحرب الإسرائيلية. pic.twitter.com/aN9knmfO71

— TRT عربي (@TRTArabi) January 11, 2025

الممثلة الأمريكية جيمي لي كورتيس تشبّه اختفاء منطقتها بسبب حرائق لوس أنجلوس، بالدمار الذي حلّ بقطاع غزة.. pic.twitter.com/nebocvHxgA

— الإعلامي د. عثمان عثمان (@DrOthmano) January 11, 2025

وتعرضت الممثلة جيمي لي كورتيس لانتقادات شديدة بسبب تشبيهها حرائق الغابات المدمرة التي تجتاح منطقة لوس أنجلوس حاليا بالحرب الدائرة في غزة.
انتقادات المتابعين

وعلى منصة “إكس”، هاجم عدد كبير من رواد منصات التواصل الاجتماعي النجمة الأميركية بسبب مقارنتها بين لوس أنجلوس الراقية وغزة التي مزقتها الحرب، وكتب أحدهم “هذا تشبيه مروع للغاية”.

وأضاف آخر “أعيش في كاليفورنيا، ولن تجدني أبدا أقارن بين هذه الحرائق وغزة.. كلتاهما مأساة، لكن لا يمكن مقارنتهما على الإطلاق”.

وانتقد شخص آخر الطريقة السطحية التي يتحدث بها الناس عن غزة قائلا “كما لو أن الأمر لم يكن مأساة حقيقية إلا عندما بدأت تلك المشاهد تعكس ما يحدث في مجتمعاتهم المغلقة، هذا مقزز”، وسأل شخص رابع “لماذا قد تقول ذلك؟”.

#لوس انجلوس اصبحت بين ليلة وضحاها تشبه #غزه من دمار بقدرة الله pic.twitter.com/Tzd1BhOh7f

— عامر الرجوب????????Amer Rjoub⁦ (@Amerrjoub_AR) January 10, 2025

#لوس انجلوس اصبحت بين ليلة وضحاها تشبه #غزه من دمار بقدرة الله pic.twitter.com/Tzd1BhOh7f

— عامر الرجوب????????Amer Rjoub⁦ (@Amerrjoub_AR) January 10, 2025

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف جيمي لي كورتيس انتقادات حرائق الغابات لوس أنجلوس غزة الحروب لوس أنجلوس غزة لوس غزه لوس غزه لوس أنجلوس pic twitter com

إقرأ أيضاً:

“المسيرة الإيمانية وبناء الأمة ونجاة الفرد في ضوء الالتزام الجماعي والهجرة الإيمانية” المقاصد والدلالات التي وردت في الدرس الرابع للسيد القائد

يمانيون / تحليل خاص

 تناول السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي في الدرس الرابع ضمن سلسلة دروس القصص القرآني،  مفاهيم عميقة وأساسية حول المسيرة الإيمانية، مفهوم الهجرة وأبعادها، وأهمية بناء أمة إيمانية متماسكة. وفيما يلي قراءة في أبرز المقاصد والدلالات التي وردت في هذا الدرس كرؤى استراتيجية لبناء أمة إيمانية قوية تقوم على أسس من التعاون والتآخي في سبيل تحقيق أهداف إيمانية من خلال الحديث عن المسيرة الجماعية، الواقع الإيماني، والهجرة كالتزام إيماني، والحث على أهمية التوحد في المواقف الدينية وتبني الحلول الجماعية والفردية التي تضمن الالتزام بتعاليم الله في ظل البيئة المتغيرة.

المسيرة الإيمانية كمسيرة جماعية
التعاون على البر والتقوى: أول ما يلفت النظر هو التأكيد على أن المسيرة الإيمانية لا تقوم على أساس الأفراد بل هي مسيرة جماعية. وهذا التعاون في سبيل الله يتجسد في التآخي في الإيمان والعمل معاً من أجل أمر بالمعروف ونهي عن المنكر. إنها دعوة لبناء أمة متماسكة تعمل من أجل الله وتنشد العدالة والحق في كل مناحي الحياة.
النهضة بالمسؤوليات الجماعية: يتحمل الجميع المسؤولية، سواء كانت دينية أو اجتماعية. هنا، يتضح أن الواجبات الجماعية أكبر من تلك التي تتحملها الأفراد في العزلة.

 الهجرة كحل إيماني
الهجرة بوصفها التزامًا إيمانيًا: الهجرة ليست مجرد انتقال مادي من مكان إلى آخر، بل هي قرار إيماني. عندما يواجه المؤمن بيئة لا توفر له الفرص للعيش باستقامة دينية أو يجد نفسه محاربًا ومضطهدًا، يصبح الحل هو الهجرة.
الهجرة كتحرُّك في سبيل الله: كما ورد عن نبي الله إبراهيم عليه السلام، فالهجرة ليست مجرد انتقال جسدي ولكنها تتعلق بالانتماء الإيماني والتفاني في خدمة دين الله. ولذلك، كانت الهجرة بالنسبة لنبي الله إبراهيم عليه السلام قرارًا إيمانيًا عميقًا بعد أن أكمل مهمته أمام قومه.
التوكل على الله: الهجرة تتطلب التوكل على الله سبحانه وتعالى، حيث أن الشخص الذي يهاجر يبحث عن بيئة أفضل له ليعيش فيها ويؤدي واجباته الإيمانية بشكل صحيح.

 الهجرة وارتباطها بالعزة الإيمانية
العزة والتزام المؤمن: في الآية {إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} يوضح السيد القائد يحفظه الله أن العزة هي جزء أساسي من الإيمان، ولهذا فإن البقاء في بيئة مغلقة ومجتمعات محاربة للدين يعتبر غير مقبول إيمانيًا. الهجرة تهدف إلى التحرر من الذل وتوفير بيئة قادرة على توفير الأمان للإيمان والعمل بما يرضي الله.

الواقع الإيماني وبناء الأمة
تكوين الأمة المؤمنة: الجهد الإيماني لا يقتصر على مستوى الفرد، بل يجب أن يكون التحرك الجماعي هدفًا أساسيًا، لتكوين أمة مؤمنة تسعى للتعاون على البر والتقوى.
التعاون في الإيمان: كما قال الله في القرآن الكريم {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ}، هذا التعاون من شأنه أن يخلق قوة جماعية قادرة على التغيير، وتقديم نماذج إيمانية تصلح مجتمعات بأكملها.

 الاستمرارية والإنتصار من خلال الهجرة
الهجرة كخطوة في نشر الإسلام: كما في هجرة الرسول محمد صلى الله عليه وآله وسلم من مكة إلى المدينة، كانت الهجرة من مفاتيح انتشار الإسلام وبداية لإنشاء الأمة الإسلامية. الهجرة تفتح آفاق جديدة لتحقيق الأهداف العليا للإيمان والدين، وتعتبر تحوّلاً مهماً في حياة الأمة.

 البركة والسعة في الهجرة
البركة الإلهية : الآية {وَمَنْ يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللهِ يَجِد فِي الْأَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً} تبرز البركة التي ترافق المهاجر في حياته. فالهجرة، رغم ما يترتب عليها من مشاق، تؤدي في النهاية إلى بركة ورزق لم يكن يتوقعه المهاجر.
المستقبل المعيشي: يُؤكد السيد القائد حفظه الله أن الهم المعيشي لن يكون عائقًا أمام المؤمن إذا كان هدفه الهجرة في سبيل الله، فإن الله سيفتح له آفاقًا جديدة.

 الصلاح كغاية نهائية
الصلاح كمفهوم جامع: الصلاح هنا يُعتبر الغاية النهائية في حياة المؤمن، حيث يُجمِع بين جميع الصفات الإيجابية المطلوبة من الفرد في سعيه لله، سواء كانت إيمانية أو أخلاقية. وبالتالي، فإن الإنسان الصالح يسعى لتحقيق الصلاح في نفسه وفي ذريته.
طلب الصلاح: ما يمكن استخلاصه من هذه الدروس هو أن الصلاح هو المنهج الذي يجب أن يسعى المؤمن لتحقيقه، سواء في نفسه أو في ذريته. عندما يكون الإنسان صالحًا في حياته، فإنه يسعى لتحقيق الاستقامة والعدل في محيطه.

خاتمة 
الدرس يوجه الدعوة لبناء أمة متماسكة تُعنى بالدين والإيمان، تؤمن بالعمل الجماعي والتعاون على البر والتقوى. كما يُظهر أهمية الهجرة كحل إيماني عندما تكون الظروف غير ملائمة، مع التأكيد على أن العزة الإيمانية وتحقيق الصلاح هما من الركائز الأساسية التي يجب أن يسعى المؤمن لتحقيقها في حياته.

مقالات مشابهة

  • “المسيرة الإيمانية وبناء الأمة ونجاة الفرد في ضوء الالتزام الجماعي والهجرة الإيمانية” المقاصد والدلالات التي وردت في الدرس الرابع للسيد القائد
  • “لو دامت لغيرك ما اتصلت إليك”.. جملة خلال اجتماع الشرع وأمير الكويت تثير تفاعلا
  • مقاتل يهتف بعبارة “الحرية لفلسطين” وهو يسدد لكمات قوية لمنافسه الإسرائيلي (فيديو)
  • صورة لافتة لقصر “البتسان” تثير الجدل وسط أرض فضاء في حي الهنداوية بجدة
  • بلجيكا تقرر رفع حدة لهجتها مع “إسرائيل” بسبب غزة
  • إيقاف العمل في مطار “بن غوريون” بعد إطلاق صاروخ يمني / فيديو
  • خطوة مفاجئة تثير جدلاً واسعاً.. ترامب يسحب ترشيح جاريد إيزاكمان لرئاسة «ناسا»
  • صادي: “حضورنا البطولة الوطنية للأكاديمات دليل على الأهمية التي نوليها للتكوين”
  • “إنجاز كبير للحكومة”.. مواطنون في دمشق يعبرون عن رأيهم بمذكرة التفاهم التي وقعتها وزارة الطاقة مع مجموعة UCC الدولية
  • جريمة عمرانية.. سلطات فاس تخلي “عمارة تيتانيك” بسبب مخاوف من الإنهيار