انتبه.. 3 أطعمة فعالة تزيد من مناعة طفلك في الشتاء
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
الجهاز المناعي هو خط الحاجز الذي يحمينا من العدوى مثل البكتيريا والفيروسات وما إلى ذلك، يتمتع الأطفال بجهاز مناعي غير ناضج، لهذا السبب قد تلاحظ أن الأطفال يعانون من نوبات عدوى أكثر، الأطفال أكثر عرضة للإصابة بالعدوى لأن جهازهم المناعي لا يزال في طور النمو.
للحفاظ على صحة وقوة جهاز المناعة، فإن تناول الطعام الطازج والوجبات المتوازنة هي المفتاح.
الفواكه والخضروات هي مصدر غني بالمغذيات النباتية المضادة للأكسدة، تعمل المغذيات النباتية على الحفاظ على صحة الجهاز المناعي وقوته، حاول تضمين ما يصل إلى خمس حصص من الفواكه والخضروات، مثل الجزر والفاصوليا الخضراء والبرتقال والبطيخ والطماطم والخضروات الورقية الخضراء والفلفل الحلو، في النظام الغذائي اليومي لطفلك، يساعد تضمينها في وجبات الطفل اليومية (مثل روتي البنجر والأرز بالفلفل والباراثا بالخضروات المختلطة) على تلبية متطلباته الغذائية الضرورية والحفاظ على صحته.
حافظ على صحتك من خلال البكتيريا الجيدةالزبادي، واللبن الرائب التقليدي، والبصل، والثوم، والموز، والشعير، والشوفان، وبذور الكتان هي مصادر ممتازة للبروبيوتيك والبريبايوتيك.
تؤثر صحة الجهاز الهضمي بشكل كبير على كل وظيفة مهمة في أجسامنا، بما في ذلك جهازنا المناعي، ومن بين أهم العناصر التي تلعب دورًا مهمًا في صحة الأمعاء البروبيوتيك (البكتيريا الجيدة) والبريبايوتيك (العناصر الغذائية التي تتغذى عليها البكتيريا الجيدة) لأنها تظهر العديد من التأثيرات الإيجابية مثل الاستجابة المناعية الأقوى للأمراض، وخصائص مضادة للسرطان ومضادة للالتهابات.
مضادات الإنفلونزاالحمضيات غنية بمضادات الأكسدة الواقية مثل فيتامين سي الذي يساعد على حماية الخلايا ويساعد على الشفاء، تعمل مضادات الأكسدة الواقية على دعم جهاز المناعة لديك وتجعلك أقل عرضة للإصابة بالأمراض، البرتقال والليمون والليمون الحامض والجريب فروت واليوسفي هي أقوى مضادات الإنفلونزا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجهاز المناعي الفواكه والخضروات المزيد
إقرأ أيضاً:
5 طرق فعالة لتقليل استخدام الملح في الطعام
يستهلك الكثير من الناس كميات كبيرة من الملح في الطعام، ويزيد الإفراط في تناول الملح من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم، والذي بدوره قد يؤدي إلى أمراض القلب والسكتة الدماغية، وفق ما ذكره موقع «فيري ويل هيلث» الصحي.
فكيف نقلل استهلاك الملح في الطعام؟
تقول ستيفاني جونسون، اختصاصية التغذية المعتمدة، إن من المهم مراقبة كمية الملح التي نتناولها، مشيرة إلى 5 طرق فعالة لتقليل استخدام الملح في الطعام، وهي:
تعزيز نكهة الطعام بالأعشاب والتوابل والأحماض:
يمكنك تحسين الطعم دون إضافة ملح إضافي باستخدام مكونات مثل مسحوق الثوم، والبابريكا، والفلفل الأحمر، والخل، وعصائر الحمضيات، أو خلطات التوابل الخالية من الملح.
اقرأ ملصقات الطعام بعناية:
عند التسوق، راجع معلومات التغذية لمقارنة محتوى الصوديوم (أحد مكونات ملح الطعام) في الأطعمة التي تفكر في شرائها. قد تلاحظ اختلافات كبيرة بين أنواع أو ماركات الأطعمة المتشابهة. تحتوي بعض الأطعمة على ملح أكثر مما تتوقع، لذا فإن اختيار خيارات أقل في محتوى الصوديوم يُمكن أن يُحدث فرقاً كبيراً.
قلل من تناول الأطعمة المُعلبة والمُصنّعة:
تحتوي العديد من الأطعمة الجاهزة على كمية كبيرة من الملح المضاف، وخاصةً الحساء المُعلب، واللحوم المُصنّعة، والوجبات الخفيفة المالحة مثل رقائق البطاطس والمقرمشات. ويمكن لتقليل تناول هذه الأطعمة أن يساعد بشكل كبير على تقليل استهلاكك للملح.
اختر الأطعمة الطازجة قدر الإمكان:
تحتوي الفواكه الطازجة والحبوب الكاملة واللحوم غير المُصنّعة بشكل طبيعي على كميات قليلة جداً من الصوديوم، ويساعد إعداد وجباتك من هذه المكونات تلقائياً على تقليل استهلاك من الملح.
تجنب تمليح الطعام:
تحتوي معظم الأطعمة بالفعل على بعض الصوديوم، والأطعمة المُصنّعة تحتوي على المزيد منه، فتجنب إضافة المزيد من الملح في أثناء الطهي، ولا تضع الملح أمامك على المائدة، وسوف يساعدك ذلك في تقليل إجمالي استهلاكك اليومي من الملح.
أطعمة يُنصح بالحد منها
إذا كنت تسعى إلى اتباع نظام غذائي منخفض الصوديوم، فقد ترغب في الحد من تناول هذه الأطعمة الغنية بالصوديوم: الأسماك المعلبة، اللحوم المدخنة والمُعالجة (مثل النقانق والسجق)، معظم أنواع الجبن، النودلز (الشعرية سريعة التحضير)، البسكويت المملح والفشار والبطاطس المقلية، الأطعمة المُعلّبة المُملحة، ومكعبات مرق اللحم والدجاج.