ميلانيا ترامب: مستعدة للعودة إلى البيت الأبيض
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
قالت ميلانيا ترامب، السيدة الأولى المقبلة، إنها حزمت حقائبها واستعدت للعودة إلى البيت الأبيض، حيث سيكون لابنها بارون غرفة نوم، كما تخطط لإحياء مبادرتها "بي بيست" (كن الأفضل) التي تركز على السلوك الصحي بين الأطفال.
. تقلبات بعلاقاته مع دول الخليج بولايته الثانية
وبحسب"سكاي نيوز عربية"، أوضحت ميلانيا، "لقد حزمت حقائبي بالفعل. وقمت باختيار الأثاث الذي يجب نقله، لذلك، الأمر مختلف تماما، إنه انتقال هذه المرة، للمرة الثانية".
وسيكون لدى ابنهما بارون / 18 عاما/، وهو طالب جديد في جامعة نيويورك، غرفة للإقامة فيها عند زيارته.
وأضافت ميلانيا ترامب إنها لا تزال تقوم بتوظيف أعضاء فريقها وتخطط لإحياء وتوسيع مبادرتها "كن الأفضل"، والتي كانت تركز على رفاهية الطفولة واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي وإساءة استخدام المواد الأفيونية.
وقالت ميلانيا ترامب أيضا في مقابلة مسجلة تم بثها اليوم الاثنين في برنامج "فوكس ند فريندز" على قناة فوكس نيوز، إن فيلما وثائقيا عن حياتها والذي من المقرر أن توزعه "أمازون برايم فيديو" في وقت لاحق من العام الجاري كان فكرتها بناء على الاستقبال الذي حظيت به المذكرات التي أصدرتها العام الماضي
ويعد الفيلم الوثائقي أحدث تعاون بين مؤسس أمازون جيف بيزوس والرئيس المنتخب دونالد ترامب. وقد أعلنت الشركة في ديسمبر عن خطط للتبرع بمليون دولار لصندوق تنصيب الرئيس المنتخب، وقالت إنها ستبث أيضا حفل تنصيب ترامب في 20 يناير على خدمة "برايم فيديو" وهو تبرع منفصل بقيمة مليون دولار أخرى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البيت الأبيض الاطفال ترامب جامعة نيويورك المذكرات فيلما وثائقيا میلانیا ترامب
إقرأ أيضاً:
ترامب: لا أعلم ما الذي كان يفعله إبستين مع الفتيات اللواتي أخذهن من منتجعي في مار إيه لاغو (فيديو)
#سواليف
نفى الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب في تصريح صحفي مساء الخميس، علمه بما كان يفعله #جيفري إبستين مع الفتيات اللواتي أخذهن من منتجعه في #مارالاغو بولاية #فلوريدا.
وردا على سؤال طرحته صحفية خلال مؤتمر صحفي قالت فيه: ” قلت إن جيفري إبستين سرق أشخاصا من مارالاغو في ذلك الوقت، هل كنت تعلم لماذا كان يأخذ هؤلاء الشابات ومنهن فرجينيا جوفري؟”، قال ترامب: “كنت أعتقد فعلا أن نشرة أخبار ABC الكاذبة ستطرح بالذات هذا السؤال وهو من أسوأ الأسئلة”.
وأضاف الرئيس الأمريكي: “لا، لم أكن أعرف.. لا أعرف السبب حقا.. لكنني قلت إذا كان قد أخذ أي شخص من مارالاغو، فهو أو أي كان ما يفعله بهم لم يكن ليعجبني.. طردناه وقلنا له لا نريدك في هذا المكان”.
مقالات ذات صلةوصرح بأن هذه قصة معروفة منذ سنوات عديدة، مردفا بالقول: “آه.. لا يعجبني ما كان يفعله”.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد صرح بأنه أنهى صداقته مع المتحرش بالأطفال جيفري إبستين لأنه “سرق” الضحية القاصر فرجينيا جوفري من منتجعه في مار لاغو بولاية فلوريدا.
وفي حديثه على متن الطائرة الرئاسية في أثناء عودته من عطلته التي استمرت خمسة أيام في اسكتلندا، سُئل ترامب عن التعليقات التي أدلى بها خلال عطلة نهاية الأسبوع والتي أفاد فيها بأنه منع رجل الأعمال من دخول ناديه في بالم بيتش بسبب توظيفه أشخاصا يعملون لديه.
وأكد أن إبستين “أخذ منه الأشخاص الذين كانوا يعملون معه”، وأنه فعل ذلك مرة أخرى على الرغم من تحذير ترامب له من استقطاب عمال مار إيه لاغو.
وعندما سئل ترامب أكثر حول ما إذا كان العمال الذين استدرجهم إبستين يشملون فرجينيا لويز جوفري وهي عاملة حمام سباحة في مار إيه لاغو تم تجنيدها وإعدادها من قبل غيسلين ماكسويل مساعدة إبستين، واغتصبها الأخير في مناسبات عديدة بعد أن تم تعيينها ظاهريا كـ “مدلكة”، أكد ترامب أن الموظفين الذين كانوا عاملين في خلال النزاع الذي أدى إلى نهاية صداقته مع إبستين شملوا شابات.
وصرح الرئيس الأمريكي: “قلت له اسمع.. لا نريدك أن تأخذ موظفينا.. سواء كانوا في منتجع صحي أم لا.. لا أريدك أن تأخذهم.. بعد ذلك بوقت قصير كرر فعلته.. وقلت له ارحل من هنا”، مشيرا إلى أن إبستين “سرق” عمال منتجعه الصحي.
وألح الصحفيون المرافقون على ترامب بالسؤال عن جيوفري التي انتحرت في وقت سابق من هذا العام والتي يقال إن إبستين استدرجها إليه، فأجاب: “أعتقد أنها كانت تعمل في المنتجع.. أعتقد ذلك.. أعتقد أنها كانت واحدة من بينهن.. نعم، لقد سرقها”.
وأضاف ترامب أن جيوفري التي اتهمت أيضا رجالا أقوياء آخرين باغتصابها خلال الفترة التي ارتبطت فيها بإبستين، “لم تكن لديها أي شكاوى بشأنه”.