خبير استراتيجي: مصر الوحيدة التى وضعت تصورا لوقف إطلاق النار وما بعده
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
أكد اللواء أركان حرب أيمن عبدالمحسن المتخصص في الشأن العسكري والاستراتيجي، أن مصر تسعى لوقف أعمال العنف والقتال المستمر في قطاع غزة واداخل المساعدات وارجاع الأسرى.
وأضاف المتخصص في الشأن العسكري والاستراتيجي، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، مقدم برنامج الحكاية، المذاع على فضائية ام بي سي مصر، مساء اليوم الجمعة، أن تم اجتماع في القاهرة اليوك بحضور كب الأطراف لبحث دخول المساعدات الإنسانية بمعدل ٦٠٠ شاحنة يوميا وعمليات تنفيذ اتفاقية وقف إطلاق النار في غزة.
وتابع اللواء أركان حرب أيمن عبدالمحسن المتخصص في الشأن العسكري والاستراتيجي، أن مصر تستعد لإدخال شاحنات المساعدات لقطاع غزة في انتظار افتتاح معبر رفح، ومصر حريصة ولديها ثوابت في حل الأزمة وإنهاء هذه الأزمة والتوصل إلى هذا الاتفاق.
وأشار اللواء أركان حرب أيمن عبدالمحسن المتخصص في الشأن العسكري والاستراتيجي، إلى أن هناك إصرار مصري بالتعاون مع الأشقاء الفلسطينيين والإدارة الأمريكية الجديدة على إتمام اتفاق غزة.
وتابع اللواء أركان حرب أيمن عبدالمحسن المتخصص في الشأن العسكري والاستراتيجي، أن مصر الدولة الوحيدة اللي حطت تصور كامل لوقف اطلاق النار وما بعده من دخول مساعدات وتبادل الأسرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة عمرو أديب أيمن عبدالمحسن اخبار عمرو أديب المزيد
إقرأ أيضاً:
المنظمات الإنسانية تجدد دعوتها لوقف إطلاق النار في غزة ووصول المساعدات
جدد العاملون الإنسانيون في الأمم المتحدة دعواتهم لإطلاق سراح جميع الرهائن في غزة، ووقف إطلاق نار فوري، وزيادة المساعدات لتخفيف معاناة الفلسطينيين، بالتزامن مع استمرار المحادثات حول خطة السلام.
وأفاد مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية “أوتشا” أنه على مدار العامين الماضيين رفضت إسرائيل -أو أعاقت- (45%) من المهام الإنسانية في غزة من بين (8) آلاف مهمة، وأن (988) فلسطينيًا في الضفة الغربية المحتلة قُتلوا على أيدي قوات الاحتلال الإسرائيلية أو المستوطنين منذ أكتوبر 2023، بينهم (212) طفلًا.
من جانبها قالت منظمة “اليونسيف”، إن (18) من الأطفال الخدج لا زالوا عالقين وسط التصعيد العسكري في شمال مدينة غزة، يحتاجون إلى الإجلاء، وإلى الحضانات وأجهزة التنفس الصناعي للبقاء على قيد الحياة.
وأضافت أن واحدًا من كل خمسة أطفال يولدون في غزة قبل الأوان، دون وجود البنية التحتية اللازمة للحفاظ على حياتهم، وقد قُتل 61 ألف طفل أو شوهوا خلال عامي الحرب، أي طفل واحد كل (17) دقيقة في المتوسط، محذرة من أن المجاعة التي أُعلنت في مدينة غزة تنتقل ببطء إلى الجنوب مع نزوح المزيد من الناس.