صفية العمري تدافع عن إطلالة نادية الجندي: فنانة محترمة وجميلة
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
دافعت الفنانة صفية العمري، عن إطلالة الفنانة نادية الجندي، التي أثارت الجدل في حفل جوائز جوي أورد، الذي أقيم ليلة أمس السبت 18 يناير، في المملكة العربية السعودية.
وكتبت صفية العمري، عبر ستوري حسابها الرسمي بتطبيق انستجرام: «الحقيقة شفت تعليقات مش حلوة على الاطلالة وناس عمالة بتتفلسف على سنها طب اوصلوا بس للي عملته في سنها ده نادية الجندي فنانة محترمة وجميلة أوي».
وتابعت، صفية العمري قائلة: «وقبل ما حضرتك تشتم وتتفلسف افتكر إنها نجمة الجماهير يعني تاريخها كبير وطويل مش فارق معاها كومنت سلبي قد ما هيفرق معاها كومنت إيجابي ونادية الجندي اكيد عارفة قد إيه إحنا بنحبها وقد إيه مبسوطين إنها حضرت جوي أورد وعارفة لو في واحد بيتفلسف مشش كلنا معاه».
وكانت الفنانة نادية الجندي، أثارت الجدل ليلة أمس السبت 18 يناير، في حفل جوائز جوي أورد بالمملكة العربية السعودية، بفستانها، وقام عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالسخرية من الفستان بشكل مسئ.
أعمال نادية الجنديوكان آخر أعمال الفنانة نادية الجندي هو مسلسل “ سكر زيادة ” ، والذي لم يحقق النجاح المطلوب بسبب احداث تغير كبير في السيناريو نتيجة انتشار جائحة كورونا ، اثناء التصوير في لبنان .
تدور أحداث المسلسل في إطار كوميدي حول عصمت وكريمة وجميلة، ثلاث سيدات يقعن ضحايا لعملية نصب بسبب فيلا قررن شرائها، وعليهن اﻵن التعايش مع الوضع الراهن في السكنى في نفس الفيلا، أو أن تحظى إحداهن دون اﻷخرى في الاستحواذ على الفيلا.
مسلسل سكر زيادة من بطولة نبيلة عبيد ، نادية الجندي، هالة فاخر، سميحة ايوب، بيومي فؤاد ، مي الغيطي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السعودية نادية الجندي الفنانة نادية الجندي جوي أورد صفية العمري الفنانة صفية العمري المزيد نادیة الجندی صفیة العمری
إقرأ أيضاً:
نادية فتاح العلوي: نعمل على تسهيل إجراءات “سندات الطالب” لدعم الجماعات الترابية دون تحويلها إلى قاعدة دائمة
أكدت نادية فتاح العلوي، وزيرة الاقتصاد والمالية، أن مرسوم “سندات الطالب” الذي تم اعتماده في سنة 2024 جاء في إطار نهج الشفافية وتكافؤ الفرص بين جميع الشركات المحلية، مبرزة أن الهدف هو دعم الجماعات الترابية، خصوصاً تلك التي تواجه إكراهات هيكلية ومالية.
وأوضحت الوزيرة، خلال جلسة لمجلس النواب، اليوم الاثنين، أن نسبة المبالغ المصروفة في إطار هذا المرسوم لم تتجاوز 1.66% من مجموع اعتمادات الميزانية، ما يعكس طابعه الاستثنائي، مشيرة إلى أن ما يزيد عن 126 ألف طلب تم الاستجابة لها، من بينها حالات لجماعات صغيرة لا تتوفر سوى على حافلة واحدة لجمع النفايات، ما استدعى تدخلاً عاجلاً لتمكينها من الوسائل الضرورية كالحاويات والمنصات.
وشددت العلوي على أن نجاح هذا المرسوم لا يعني اعتماده كحل دائم، بل يستوجب مراجعته وتكييفه بإجراءات جديدة لتسهيل الاستفادة منه، دون الإخلال بالتوازنات المالية، مؤكدة أن الوزارة تدرس حالياً عدة تعديلات لتوسيع نطاق الاستفادة دون المساس بطابعه الاستثنائي.
وأضافت أن الحكومة تلتزم بدعم الجماعات الترابية والقطاعات المعنية عبر آليات مرنة ومسؤولة، تضمن استمرارية الخدمات العمومية وجودتها، دون خلق تبعية دائمة للتمويلات الاستثنائية.