وفد سنغافوري يزور « محمد بن زايد للعلوم»
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
أبوظبي: «الخليج»
استقبلت جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية وفداً حكومياً سنغافورياً برئاسة الدكتور نذير الدين محمد ناصر، مفتي سنغافورة، في زيارة تهدف إلى بحث سبل تعزيز التعاون الأكاديمي والثقافي بين الجانبين.
استقبل الوفد، الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير الجامعة، وعدد من المسؤولين، حيث جرى خلال الزيارة مناقشة العديد من المواضيع المشتركة وأهمها الاطلاع على أفضل الممارسات المطبقة في الجامعة لبرامج الدراسات العليا، إضافة إلى استكشاف المسارات الأكاديمية المستقبلية التي يحتاجها طلاب كلية الدراسات الإسلامية في سنغافورة.
كما تضمنت الزيارة التعرف إلى البرامج والمبادرات التي تعتمدها الجامعة في تعزيز قيم التسامح والتعايش على المستوى العالمي، إضافة إلى مناقشة سبل تبادل أفضل الأساليب التعليمية التي تسهم في نشر هذه القيم.
من جانبه رحب الدكتور خليفة الظاهري بالوفد، وأشار إلى أن هذه الزيارة خطوة مهمة نحو تحقيق أهداف الجامعة في تعزيز التواصل والتعاون الأكاديمي على المستوى الدولي، مؤكداً أن تبادل الخبرات والمعرفة بين الجانبين سيسهم في تعزيز مسارات تعليمية أكاديمية متميزة، ما يفتح آفاقاً واسعة أمام الطلاب في سنغافورة للاستفادة من البرامج المتقدمة التي تقدمها كلية الدراسات الإسلامية في جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية الإمارات سنغافورة
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد وسعود بن صقر يبحثان شؤون الوطن والمواطن
أبوظبي: «الخليج»
استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة «حفظه الله»، أخاه صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، في قصر الشاطئ بأبوظبي، يرافقه سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي ولي عهد رأس الخيمة.
وتبادل سموهما خلال اللقاء الأحاديث الأخوية الودية، وبحثا عدداً من الموضوعات والقضايا التي تتعلق بشؤون الوطن والمواطن ومواصلة العمل على تعزيز رؤية الدولة التنموية الشاملة وتحقيق تطلعات شعبها.
وقال صاحب السمو حاكم رأس الخيمة عبر حسابه بمنصة «إنستجرام»: سعدتُ بلقاء أخي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة «حفظه الله»، في قصر الشاطئ بأبوظبي، وذلك برفقة محمد بن سعود، وحضور سمو الشيوخ.
وأضاف سموه: تبادلنا خلال اللقاء الأحاديث الأخوية الودية، وبحثنا عدداً من الموضوعات والقضايا المتعلقة بشؤون الوطن والمواطن، وسبل مواصلة العمل على تعزيز رؤية دولتنا التنموية الشاملة والمستدامة، وتحقيق تطلعات شعبنا. ندعو الله العلي القدير أن يديم على وطننا نعمة التقدم والازدهار.