لبنان ٢٤:
2025-06-03@06:30:29 GMT

عن أي فصل بين النيابة والوزارة يتحدثون؟

تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT

الغريب العجيب والشيء ونقيضه هو ما يتميز به لبنان من بين كل الدول والامم في تركيب سلطاته التي غيّر اتفاق الطائف في آلياتها وصلاحياتها ولكنه لم يغير العادات في تركيبها والاساليب رغم ان اللبناني هو نظام جمهوري برلماني ديموقراطي يفترض ان يكون هناك فعلا فصل بين السلطات من دون اسقاط توازنها وتعاونها. والنص واضح في الدستور ويشدد على مبدأ "الفصل بين السلطات وتوازنها وتعاونها".

والمقصود هنا فقط السلطة التنفيذية ( مجلس الوزراء) والسلطة التشريعية (مجلس النواب) والسلطة القضائية (مجلس القضاء الاعلى).
هذا الغريب العجيب يتحدث عنه سياسيون "طائفيون"(نسبة الى اتفاق الطائف)لمناسبة الحديث عن الفصل بين النيابة والوزارة في تشكيل حكومة الرئيس المكلف القاضي نواف سلام. وطبعا المقصود بهذا "الفصل" الاتيان بوزراء من غير النواب.  
عند تشكيل الحكومات، يقول هؤلاء السياسيون، لا تراعى كل هذه مبادىء الفصل بين السلطات وانما تراعى فقط المحاصصات في اختيار الوزراء والحقائب الوزارية التي تسند اليهم وتوزيعها على الكتل النيابية والسياسية، وكذلك المحاصصات في التعيينات في المواقع القضائية والادارية وغيرها من المواقع الحساسة.
ـ اولا السلطة التشريعية التي تضم نوابا يمثلون "الامة اللبنانية" حسب التعبير الدستوري الوارد في  نص اليمين الذي يحلف به رئيس الجمهورية امام النواب بعد انتخابه. صلاحيتها الاساسية هي اولا التشريع في كل ما يخدم الشعب والدولة من خلال سن القوانين والتشريعات اللازمة لهذا الغرض، وصلاحيتها ثانيا مراقبة اعمال السلطة التنفيذية التي تحكم على اساس الثقة التي يمنحها اياها المجلس النيابي بعد مناقشتها في برنامجها (البيان الوزاري)، حتى اذا اخطأت او فشلت ينزع منها الثقة ويسقطها، ولكن نادرا ما اسقطت المجلس النيابية حكومات ونزعت منها الثقة منذ الاستقلال وحتى اليوم. 
لماذا؟ لانه لا يمكن لمجلس نيابي أن يسقط حكومة هو ممثل فيها بكل كتله او على الاقل بغالبيتها، وكيف لمجلس ان يحاسب نفسه ويسقط حكومة ما كانت لتحكم من دون الثقة التي يمنحها اياها في جلسة تسمى "جلسة الثقة"، والتقة المقصودة هنا هي الثقة ببرنامجها الذي يناقشه المجلس ويصوت على هذه الثقة به بأكثرية الحاضرين في الجلسة سواء كانوا يشكلون اكثرية مطلقة او مرموقة او موصوفة او ما دون. والاعتقاد ان هذه المسألة تشكل ثغرة في الدستور يفترض ان تعالج بحيث ينبغي على الحكومة ان تنال تأييد الاكثرية المطلقة على الاقل حتى تتمكن من الحكم.
ولكن حتى يتمكن المجلس النيابي من مراقبة عمل الحكومات وادائها لكي يثني عليها او ينزع التقة منها، ينبغي اعتماد الفصل الفعلي بين وظيفتي النيابة والوزارة، بحيث يتحرر المجلس من التغاضي عن اسقاط الحكومة لانه ممثل فيها، وذلك بالاخذ مثلا بالنظام الفرنسي الذي يفصل عمليا بين النيابة والوزارة خلافا للدستور اللبناني المأخوذ اساسا من  دستور الدولة الفرنسية التي كنت منتدبة للبنان قبل استقلاله عن الانتداب الفرنسي عام 1943. ففرنسا طورت دساتيرها وصارت في الجمهورية الخامسة او السادسة أو أكثر، فيما لبنان لايزال في الجمهورية الثانية، أو الاولى، حيث النقاش في هذا الامر من ان بدأ العمل بـ"دستور الطائف" لم يرسِ لبنان بعد على اي من هاتين الجمهوريتين فـ"الميثاقيون"(نسبة الى ميثاق 1943) ما زالوا يعتبرون ان لبنان ما زال في "الجمهورية الاولى" فيما "الطائفيون"( نسبة الى اتفاق الطائف) او "الوثاقيون"(نسبة الى وثيقة الوفاق الوطني المعروفة باتفاق الطائف) يعتبرون ان لبنان دخل في "الجمهورية الثانية" بعد "الطائف".    
على ان الفرنسيين يقيمون فصل محكما بين النيابة والوزارة، فالنائب في الجمعية الوطنية الفرنسية اذا اختير وزيرا يستقيل من عضويته النيابية ليحل مكانه "نائب الظل"، اي المرشح الذي يكون نافسه في دائرته الانتخابية ونال أصواتا ادنى منه في الانتخابات النيابية. في حين أن النائب في لبنان اذا اختير وزيرا يبقى نائبا ولا يتغير في الامر شيء سوى راتبه الشهري بحيث يتقاضى راتب الوزير ويتوقف راتبه النيابي، وعندما يخرج من الوزارة يعود الى عمله النيابي الذي لم يخرج منه اصلا.  اما الوزير الفرنسي اذا خرج من الحكومة فيعود الى بيته ويمكن ان بفكر في الترشح للنيابة في دورة انتخابية لاحقة.
ولذلك وطالما ان ليس هناك أي فصل فعلي بين النيابة والوزارة في لبنان، لا يمكن للسلطة الرقابية على الحكومة ان تستقيم، علما انها  لا يمكن ان تستقيم ايضاً ان تركت للكتل النيابية حرية ان تسمي شخصيات غير نيابية لتمثيلها في الحكومة لأن الامر سيكون مؤداه انها لن تحاسب حكومة ممثلة فيها من خلال هذه الشخصيات.
مواصفات النائب
وفي السلطة التشريعية ايضا، يقول الدستور ان كل لبناني في الحادي والعشرين من العمر وغير مرتكب اي جنحة شائنة يحق له الترشح للنيابة على قاعدة ان الدستور لا يفرق بين اللبنانيين كمواطنين، ولكن هذا الدستور لم يفرض او يحدد مؤهلات العلمية والمواصفات التي يفترض توافرها في المرشحين ( وهذه من التغرات في الطائف)، فأي مرشح حتى ولو كان أميا يمكنه ان يصبح نائبا اذا نال عدد الاصوات التي تمكنه من الفوز. وفي هذه الحال كيف لهذا النائب ان يشرع طالما انه لا يفقه شيئا في القانون والتشريع؟ ولذلك لا يمكن اعتبار ان كل اعضاء المجلس النيابي الحالي وفي المجلس السابقة اساتذة في التشريع، بل ان بينهما ما لاينبغي ان يكون نائيا لانه لا يتمتع بالمواصفات المطلوبة، كما ان بين النواب من يحملون جنسيات أحرى الى جانب الجنسية اللبنانية، فيما يجب ان يلزمه القانون بالجنسية الوطنية وان يتخلى عن الجنسية الاجنبية كشرط لقبول ترشيحه، فحاملو الجنسيات المزدوجة وحتى المثلثة اذا اجتمعوا على بعضهم من شأنهم ان يشكلوا "كتلا نيابية" في المجلس تمثل الدول التي يحملون جنسيتها، فهل يجوز ان يكون مجلس النواب اللبناني مجلسا لشعوب اخرى غير الشعب اللبناني؟ وهل ان هؤلاء مطلوب منه سن تشريعات او التصويت على مشاريع القوانين وتقديم اقتراحات القوانين التي تخدم مصالح الدول التي يحملون جنسياتها بعيدا عما يخدم مصلحة لبنان؟
ولذلك، يقول السياسيون انفسهم، قد يكون من الاصلاحات المطلوبة تشكيل هيئة قانونية متخصصة لدرس طلبات الترشيح وتحديد مدى ملاءمتها مع المؤهلات والمواصفات المطلوي توافرها بمن سيكون نائبا يمثل الشعب في البرلمان.فلبنان ليس افضل من بقية الدول ولا سيما الدول الغربية منها التي تحدد المواصفات والمعايير الواجب توافرها في المرشحين للعمل النيابي وحتى في المواقع الأخرى في تلك الدول.
الحكومة وحصة الرئيس؟
ثانيا، السلطة التنفيذية، منذ التوصل الى اتفاق الطائف الذي صار دستور البلاد تتكرر والاخطاء والارتكابات الدستورية في الحقبة السورية سابقا وبعدها والى اليوم. واولى هذه الاخطاء وافدحها هو اخراج رئيس الجمهورية من موقعه الحَكَم بين المؤسسات وكـ"رئيس للدولة ورمز وحدة الوطن" الى موقع الطرف في اللعبة السياسية الداخلية من خلال اعطائه "حصة وزارية" للحكومة كانت سبب فشل عهود بعض الرؤساء السابقين،لان الاخرين اعتبروهم فريقا في السياسة وراحوا يصوبون عليهم ويورطوهم في النزاعات والخلافات السياسية الداخلية، فيما دور الرئيس هو ان يكون الجامع والراعي الصالح للدستور والقوانين والمؤسسات والموجه والخالي من اي مصلحة خاصة او سياسية. ويبدو ان الرئيس جوزف عون متنبه لهذا الامر منذ البداية من خلال ما قاله في خطاب القسم وتشديده على دور رئيس الجمهورية الحكم بين الجميع، ولن يتورط في اخذ حصة وزارية،ولكن  سيكون له رأي في مواصفات الوزراء الذين سيعينون في مختلف الوزارات انطلاقا من الحرص على تأليف حكومة يمكنها ان تنجح في المهمات الكبيرة التي تنتظرها، وهي مهمات كابد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي طويلا في تحملها، واستطاع تمكين البلاد من عبور مرحلة صعبة والحفاظ على وحدتها.
السلطة القضائية
ـ ثالثا، السلطة القضائية: يقضي اتفاق الطائف والدستور الذي انبثق منها باقامة السلطة القضائية المستقلة عن اي تدخلات سياسية وغيرها، بما يجعل القضاء منزها عن اي مؤثرات او تأثيرات تجعله قضاء غير عادل او فاسد، واول خطوة لاقامة مثل هذه السلطة ولتحقيق استقلالية القضاء هي ان تكون لها الصلاحية المطلقة في تكوين بينانها بنفسها بعيدا من السلطة التنفيذية او اي سلطة بديلة، اذا لا يعقل ان يكون القضاء مستقلا ورئيس مجلس القضاء وغيره من المواقع القضائية يتم بقرارت تتخذها السلطة التنفيذية اي السلطة السياسية، ناهيك عن التدخلات في تعيين قضاة المحاكم والنيابات العامة وغيرهأ. المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: السلطة التنفیذیة السلطة القضائیة المجلس النیابی اتفاق الطائف نسبة الى من خلال فصل بین ان یکون لا یمکن

إقرأ أيضاً:

عون الى العراق اليوم وحزب الله بنتقد مواقف بعض الحكومة

يكثف الحكم تحركاته واتصالاته بالدول الداعمة للبنان، وفي هذا السياق سيقوم رئيس الجمهورية العماد جوزف عون اليوم بزيارة رسمية للعراق سيكون الجانب الاقتصادي منها مهما للغاية، على ان يزور الأردن في 11 الجاري.   وفي السياق نفسه أعلنت رئاسة الجمهورية أن الرئيس جوزف عون أجرى اتصالاً هاتفياً مع رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حيث شكره على إيفاده بعثة للاطلاع على حاجات لبنان. وأكد عون أن مجيء البعثة يعكس اهتماماً صادقاً يعكس عمق العلاقات الأخوية الراسخة بين البلدين والشعبين الشقيقين. وكان الرئيس عون قد استقبل قبل ظهر يوم الثلاثاء الماضي في قصر بعبدا الوفد الإماراتي الذي جاء إلى بيروت ترجمةً لنتائج القمة اللبنانية-الإماراتية، للاطلاع على حاجات الدولة اللبنانية وأولوياتها.

وفي ما يعكس استمرار حملة "حزب الله" على الرئيس نواف سلام  رأى عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسن فضل الله أنَّ "المواقف التي نسمعُها من بعض الحكومة ليست فقط خارجة عن البيان الوزاري، بل هي ضدَّه ونقيضه، وهي تتنصّل من المسؤوليات التي تمَّ الالتزام بها أمام الشعب اللّبنانيّ"، مشيرا الى ان "أوَّل جملة في البيان الوزاري هي التزام الحكومة بالإسراع في إعادة إعمار ما هدّمهُ العدو الإسرائيلي، والبندُ الثاني هو أن تلتزم الحكومة بالمسؤولية عن الأمن وعن حِماية حدودها وثغورها وردعِ المُعتدي، وفي البند الثالث اتخاذ الإجراءات كافّة لتحرير الأرض اللّبنانية، ولكن إلى الآن ماذا فعلوا في هذهِ البنودِ الثلاثة؟ هلّ طبّقت الحكومة ما التزمت بهِ في إعادة الإعمار؟ فهناك خمسة أو ستة بنود مطلوب تطبيقها بعدها يأتي موضوع الدفاع عن لبنان الذي يحتاج إلى استراتيجية أمن وطني".   أضاف: "لا أحد يأتي ويُطالبنا بتطبيق البيان الوزاري بالمقلوب كمن يضع العربة أمام الحصان، ولذلك اذهبوا وطبّقوا أولاً التزاماتكم وبعدها قوموا بمُطالبتنا، لأنَّه ليس لدينا شيء بعد لنعطيهِ لأحد بأيّ شكلٍ من الأشكال لا في جنوب لبنان ولا خارج جنوب لبنان ولا في أيّ منطقة، لأنَّ ما لدينا قدمناه وما التزمنا به".

وبدوره عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب أمين شري وصف "العلاقة بين حزب الله ورئيس الحكومة نواف سلام بانها قائمة على ما تبقّى من ودّ ولم تنقطع، وقنوات التواصل ما زالت فاعلة"، داعيًا إلى الكفّ عن محاولات الاصطياد في الماء العكر، وتصوير الأمور على غير حقيقتها. وعن الأجواء التي أحاطت لقاء كتلة "الوفاء للمقاومة" برئيس الجمهورية في بعبدا، قال شري ، أنّها كانت "ممتازة وايجابية، وتركز النقاش على عناوين أساسية تم التوافق عليها، خصوصًا حول إيجاد آليات فعّالة لضمان استمرار سياسة لبنان الوطنية والحفاظ على وحدته"، داعيًا الى "الحفاظ على صفاء العلاقات مع رئيس الجمهورية، مع أمل أن يمتد هذا الصفاء أيضاً إلى العلاقة مع رئيس الحكومة نواف سلام".وأكد أنّ "الموقف الموحد للرؤساء الثلاثة سيظل صلبًا، وسيُبلغون الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس هذا الإجماع الحازم، وإلا فإننا سنكون عرضة لأن يبتلعنا الدب الأسود بكل سهولة".   واعتبر ان الوزير يوسف رجي "يتصرف وكأنه ليس وزير خارجية لبنان، متخليًا عن دوره الوطني، حيث يلقي مسؤولية عدم الالتزام بالقرار 1701 على حزب الله، مقدمًا بذلك ذريعة لإسرائيل لاستمرار اعتداءاتها".وتوجه إليه بالقول: "احترم سيادة لبنان، فالالتزام بسياسة لبنان وحكومته واجب لا مناص منه".
  مواضيع ذات صلة عون يتدخل لضبط العلاقة بين رئيس الحكومة و"حزب الله" Lebanon 24 عون يتدخل لضبط العلاقة بين رئيس الحكومة و"حزب الله" 01/06/2025 06:05:33 01/06/2025 06:05:33 Lebanon 24 Lebanon 24 عون يزور العراق و"الثنائي" يخوض معركة إعادة الإعمار بوجه الحكومة Lebanon 24 عون يزور العراق و"الثنائي" يخوض معركة إعادة الإعمار بوجه الحكومة 01/06/2025 06:05:33 01/06/2025 06:05:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله العراق": ندعو الحكومة إلى ايضاح آليات جدولة انسحاب القوات الأميركية Lebanon 24 "حزب الله العراق": ندعو الحكومة إلى ايضاح آليات جدولة انسحاب القوات الأميركية 01/06/2025 06:05:33 01/06/2025 06:05:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله"ممتعض من مواقف سلام والمسألة تتجاوز السلاح إلى الإعمار وإجراءات المطار Lebanon 24 "حزب الله"ممتعض من مواقف سلام والمسألة تتجاوز السلاح إلى الإعمار وإجراءات المطار 01/06/2025 06:05:33 01/06/2025 06:05:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً ترقب لاقتراحات أورتاغوس.. وسوريا تخطف أولوية لبنان Lebanon 24 ترقب لاقتراحات أورتاغوس.. وسوريا تخطف أولوية لبنان 22:57 | 2025-05-31 31/05/2025 10:57:00 Lebanon 24 Lebanon 24 من الفجر إلى منتصف الليل.. لبنان لا يعرف النوم Lebanon 24 من الفجر إلى منتصف الليل.. لبنان لا يعرف النوم 15:30 | 2025-05-31 31/05/2025 03:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 16:58 | 2025-05-31 31/05/2025 04:58:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في عاريا.. إنقلاب "شاحنة أقفاص" يقطع الطريق Lebanon 24 في عاريا.. إنقلاب "شاحنة أقفاص" يقطع الطريق 16:46 | 2025-05-31 31/05/2025 04:46:00 Lebanon 24 Lebanon 24 خطة وطنية لمكافحة داء الكلب… والزراعة تبدأ بالمرحلة الأولى Lebanon 24 خطة وطنية لمكافحة داء الكلب… والزراعة تبدأ بالمرحلة الأولى 16:42 | 2025-05-31 31/05/2025 04:42:57 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بالصور.. تايلاند تتربع على عرش مسابقة ملكة جمال العالم 2025 Lebanon 24 بالصور.. تايلاند تتربع على عرش مسابقة ملكة جمال العالم 2025 12:07 | 2025-05-31 31/05/2025 12:07:16 Lebanon 24 Lebanon 24 هل تذكرون بطلة مسلسل "حب للايجار" التركية الشهيرة؟ أنباء عن إصابتها بورم سرطاني امتد إلى وجهها (صور) Lebanon 24 هل تذكرون بطلة مسلسل "حب للايجار" التركية الشهيرة؟ أنباء عن إصابتها بورم سرطاني امتد إلى وجهها (صور) 03:00 | 2025-05-31 31/05/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تعرّضت لحادثة في بيروت ودخلت السجن.. وفاة فنانة عن 49 عاما بعد إصابتها بمرض خبيث (صور) Lebanon 24 تعرّضت لحادثة في بيروت ودخلت السجن.. وفاة فنانة عن 49 عاما بعد إصابتها بمرض خبيث (صور) 23:15 | 2025-05-30 30/05/2025 11:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو... فنان لبنانيّ يتحدّث بتأثر عن أولاده: "4 سنين هني بعاد عني" Lebanon 24 بالفيديو... فنان لبنانيّ يتحدّث بتأثر عن أولاده: "4 سنين هني بعاد عني" 06:00 | 2025-05-31 31/05/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 من داخل السيارة... نبيلة عواد تنشر صورة جديدة لابنها عمر Lebanon 24 من داخل السيارة... نبيلة عواد تنشر صورة جديدة لابنها عمر 10:10 | 2025-05-31 31/05/2025 10:10:55 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:57 | 2025-05-31 ترقب لاقتراحات أورتاغوس.. وسوريا تخطف أولوية لبنان 15:30 | 2025-05-31 من الفجر إلى منتصف الليل.. لبنان لا يعرف النوم 16:58 | 2025-05-31 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 16:46 | 2025-05-31 في عاريا.. إنقلاب "شاحنة أقفاص" يقطع الطريق 16:42 | 2025-05-31 خطة وطنية لمكافحة داء الكلب… والزراعة تبدأ بالمرحلة الأولى 16:39 | 2025-05-31 الإثنين.. عراقجي يزور لبنان فيديو مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash" Lebanon 24 مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash" 11:50 | 2025-05-31 01/06/2025 06:05:33 Lebanon 24 Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو) Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو) 01:50 | 2025-05-31 01/06/2025 06:05:33 Lebanon 24 Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) 01:45 | 2025-05-30 01/06/2025 06:05:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • مجلس الحكومة يتدارس المؤهلات المطلوبة لمزاولة مهام السنديك والأتعاب المستحقة
  • إصابة 4 تلميذات في إحدى المدارس... ما الذي جرى معهن؟
  • بوريطة: الموقف الذي عبرت عنه المملكة المتحدة بشأن قضية الصحراء المغربية سيعزز الدينامية التي يعرفها هذا الملف
  • البعريني يطالب الحكومة بهذا الأمر!
  • الشارقة تبدأ تطبيق قانون تنظيم السلطة القضائية
  • السوداني:تبرعنا إلى لبنان (20) مليون دولار رغم الأزمة المالية التي يمر بها العراق
  • الشارقة.. مباشرة تنفيذ قانون السلطة القضائية اليوم الأحد
  • ماذا تحقّق من شعار الحكومة الانقاذي في أول مئة يوم من عمرها القصير؟
  • عون الى العراق اليوم وحزب الله بنتقد مواقف بعض الحكومة
  • أخنوش : الحكومة ملتزمة بمواصلة تنزيل المشاريع التي بدأت بفك العزلة عن جهة كلميم وادنون