طريقة علاج الجيوب الأنفية في فصل الشتاء
تاريخ النشر: 24th, January 2025 GMT
تعتبر الجيوب الأنفية مزعجة للغاية وتسبب صداع قوي وخمول وأيضاً نرفزة شديدة، ويعتبر المضاد الحيوي له تأثير بسيط ووقتي وفيما يلي نقدم لكم طريقة طبيعية لعلاج الجيوب الأنفية في فصل الشتاء:
اقرأ ايضاً3 ملاعق من زهر البابونج توضع على ماء أثناء الغليان ونستنشق البخار، بعد ذلك نضع زيت الحبة السوداء وندهن داخل الأنف قبل النوم لمدة 3 ايام.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الجيوب الأنفية فصل الشتاء الجیوب الأنفیة فی فصل الشتاء التهاب الجیوب
إقرأ أيضاً:
تضرب الإسكندرية.. معلومات عن نوة الصليب
نوة الصليب.. يترقب الكثيرين ثاني نوات الشتاء 2026 فى الإسكندرية، وهى نوة الصليب التي تهب علينا مصحوبة بأمطار غزيرة وصقيع ورياح نشطة في 20 أكتوبر 2026 وتستمر 3 أيام، نظرا لشدة تأثيرها على حالة الطقس و درجات الحرارة وارتفاع أمواج البحر بالمدن الساحلية، حسب الهيئة العامة لخبراء الأرصاد الجوية.
وتهب علينا كل عام نوات الشتاء 2026 وتكون أشد تأثيرا في المدن الساحلية الشمالية، ومنها ما يوافق توقعات الأرصاد الجوية كـ « نوة الفيضة الكبرى نوة المكنسة ونوة باقي المكنسة و نوة الفيضة الصغرى و نوة قاسم بالإسكندرية و نوة عيد الميلاد المجيد رأس السنة و الفيضة الكبرى» ومنها ما يخالف توقعات خبراء الهيئة العامة لأرصاد الجوية .
معلومات عن نوة الصليب
سميت نوة الصليب بهذا الاسم لوصفها التقليدي لرياح غربية قوية لا يصاحبها عادة الأمطار، مع إمكانية حدوث رياح شديدة السرعة وعواصف جوية، وتستمر لفترة قصيرة لا تتجاوز ثلاثة أيام، و يُعتقد أن تسميتها تنسب إلى هذه الرياح القوية التي "تصليب" أو "تصلّب" البحر نتيجة لشدتها، على عكس النوات الأخرى التي قد يصاحبها الأمطار الغزيرة.
نوة الصليب تهب على الإسكندرية في يوم 20 أكتوبر 2026 يناير الجارى وتستمر لمدة 3 أيام متواصلة، لا يصاحبها أمطار غزيرة عادة وإنما تكون مصحوبة برياح نشطة وعواصف وصقيع.
وكشفت الهيئة العامة للأرصاد الجوية أن هناك فرصا لتكون الشبورة المائية الكثيفة من الساعة 4 فجرا حتى الـ8 صباحا على الطرق العامة والزراعية والمطلة على الزراعات من شمال البلاد حتى القاهرة الكبرى قد ينتج عنها سقوط رذاذ خفيف فيما تشهد بعض المناطق سقوط أمطار خفيفة، خاصة فى شمال الوجه البحري والسواحل الشمالية الغربية.
وذكرت الأرصاد الجوية أنه من المتوقع أن تنشط الرياح على مناطق السواحل الشمالية وجنوب سيناء وشمال الصعيد على فترات متقطعة، فضلا عن عدم استقرار الملاحة البحرية على بعض المناطق، لسرعة الرياح التي تبلغ من 40 لـ 60 كيلو فى الساعة.
تواصل الأجهزة المعنية فى المحافظة الاستعدادات الخاصة لبدء ثاني نوات الشتاء 2026 فلم يتبق سوى 3 أيام فقط على موعد هبوب نوة الصليب، والتى تهب 20 أكتوبر الحالى، وتستمر 3 أيام، فيما رفعت الأجهزة المعنية بالاسكندرية، الطوارئ القصوى تحضيرأً للاستعدادات المبكرة لأول نوات الشتاء 2026 ضراوة فى عام 2025، وأصعبها وأشدها.
وتعد هذه نوة الصليب النوة الثانية التي تشهدها الإسكندرية هذا الموسم بعد نوة « رياح الصليب» التي هبت في نهاية سبتمبر الماضي.
ومن المتوقع أن تؤدي هذه النوة إلى اضطراب الأحوال الجوية، حيث تتأثر حركة الملاحة البحرية في الميناء، وتزداد صعوبة التنقل في الشوارع بسبب تجمع المياه وارتفاع منسوبها، إضافةً إلى ذلك، تشهد المدينة رياحًا قوية تصل سرعتها في بعض الأحيان إلى مستويات تعيق الحركة، ما ينعكس على حركة السفن والتجارة، مع احتمالية زيادة حدة الرياح إلى مستويات قد تؤدي إلى سقوط بعض الأشجار أو اللوحات الإعلانية في الشوارع .
نوة الصليب 2026
تهب رياح الصليب ثاني نوات الشتاء في شهر أكتوبر، وعادة ما تبدأ حوالي يوم 20 من الشهر
تستمر النوة لمدة 3 أيام متتالية.
تتميز بنشاط رياح غربية قوية، ومن هنا جاء اسم " الصليب" .
غالبًا ما تكون ممطرة بغزارة، رغم أن بعض السنوات قد تشهد رياحًا قوية دون أمطار.
تتسبب في انخفاض ملحوظ في درجات الحرارة.
تؤدي إلى اضطراب في حركة الملاحة البحرية وزيادة صعوبة التنقل في الشوارع بسبب تجمع المياه.
تقوم الأجهزة المعنية في الإسكندرية برفع حالة الطوارئ والاستعدادات اللازمة لمواجهة أي آثار محتملة.
قد يصاحبها تشكل شبورة مائية كثيفة في ساعات الصباح الباكر ومتأخرة، خاصة على الطرق الزراعية والسريعة القريبة من المسطحات المائية.
تعتبر مؤشراً لبداية فصل الشتاء وتهيئة الأجواء لانخفاض درجات الحرارة بشكل أكبر.
تعود تسميتها إلى رياحها الغربية القوية، وتأتي في سياق سلسلة من النوات التي تضرب الإسكندرية سنويًا.