أمجد حسنين: لجنة التنمية العمرانية وتصدير العقار تستهدف زيادة النقد الأجنبي
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
أكد أمجد حسنين رئيس مجلس إدارة شركة التعمير والإسكان، أننا نعمل على انتشال الاقتصاد المصري من ازمته، متابعا أن الحكومة أعلنت تشكيل لجنة التنمية العمرانية وتصدير العقار، في محاولة لتحويل القطاع العقاري إلى مصدر دائم ومتزايد للعملة الصعبة.
. نقل صالح العويل للمستشفىتشكيل لجنة التنمية العمرانية وتصدير العقار
وأضاف أمجد حسنين رئيس مجلس إدارة شركة التعمير والإسكان، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية عمرو أديب، مقدم برنامج الحكاية، المذاع على فضائية ام بي سي مصر، مساء اليوم الجمعة، أن تأسيس لجنة التنمية العمرانية وتصدير العقار تم في يناير 2025، بقرار من الحكومة المصرية وتحت إشراف مباشر من رئيس مجلس الوزراء، الدكتور مصطفى مدبولي.
واشار الى أنه جاء تأسيس اللجنة في إطار جهود الدولة لتعزيز الاقتصاد الوطني.
وتابع أمجد حسنين رئيس مجلس إدارة شركة التعمير والإسكان، أن هذا الأمر أيضا لزيادة تدفقات النقد الأجنبي، ودفع عجلة الاستثمار العقاري ليصبح أحد المصادر الرئيسية للدخل القومي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإسكان التعمير عمرو اديب اخبار عمرو أديب المزيد رئیس مجلس
إقرأ أيضاً:
قراصنة يخترقون شركة دفاعية فرنسية ويبتزونها ببيانات حساسة
تعرضت أكبر شركة لبناء السفن في فرنسا، لهجوم إلكتروني كبير، بحسب ما أفاد به باحثون ومصادر متخصصة في الأمن السيبراني
ويُعتقد أن عينة البيانات التي شاركها القراصنة على الإنترنت تحتوي على معلومات حقيقية وحساسة، وفقا لما نشر موقع cybernews.
وتنشط الشركة في قلب قطاع الدفاع الفرنسي، حيث أعلن أحد القراصنة عن عملية الاختراق عبر منتدى شهير لتسريب البيانات.
ووفقاً للمهاجمين، فقد تمكنوا من الوصول إلى أنظمة إدارة القتال (CMS) المستخدمة في غواصات وفرقاطات تابعة للجيش الفرنسي.
وتُعد الشركة لاعباً رئيسياً في قطاع الدفاع الأوروبي، وتوظف أكثر من 15,000 شخص، وتحقق إيرادات سنوية تتجاوز 5 مليارات دولار، وتملكها الدولة الفرنسية بالشراكة مع مجموعة Thales.
وإذا ما ثبتت صحة هذه التسريبات، فإن الاختراق قد يُشكل تهديداً خطيراً للشركة وللأمن القومي الفرنسي.
إذ يُعد الوصول إلى الشفرة المصدرية لأنظمة إدارة القتال في الغواصات والفرقاطات هدفاً مغرياً لأي خصم محتمل، وسيتطلب جهوداً ضخمة لمعالجة آثار التسريب.
وتُعتبر الشركة، التي تتخذ من باريس مقراً لها، من أبرز الجهات العاملة في تصميم وتطوير وبناء المعدات البحرية الدفاعية في فرنسا.
وتعود جذور الشركة إلى القرن السابع عشر، وهي تُعد جزءاً أساسياً من منظومة الدفاع البحري الفرنسية.
ومن أبرز مشاريع الشركة، حاملة الطائرات النووية الوحيدة في فرنسا "شارل ديغول"، والتي تم بناؤها عندما كانت تعرف باسم DCN (إدارة الإنشاءات البحرية).