أخبار السيارات| أفضل 5 سيارات أوروبية مستعملة لا تتجاوز 500 ألف جنيه.. كيا سبورتاج هاي لاين كسر زيرو.. أرخص سيارة رياضية صينية
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
نشر موقع صدى البلد مجموعة من الأخبار المهمة والمتنوعة التي تتعلق بالسيارات، منها أسعار السيارات المستعملة وأرخصها سعرًا، بالاضافة إلى أخبار تتعلق بسيارات “كسر الزيرو”، وأفضل 5 سيارات أوروبية في سوق المستعمل لا تتخطى 500 ألف جنيه.
أرخص سيارة من MG موديل 2025 .. بحالة الزيرو
تعتبر السيارة ZS هي أرخص سيارة رياضية تقدمها MG في مصر، واستطاعت هذه النسخة أن تحظى بشعبية كبير منذ إنطلاق الجيل الأول عام 2019، وذلك وسط فئات الكروس أوفر ذات المظهر الرياضي.
اركب كيا سبورتاج "هاي لاين" كسر زيرو .. بهذا السعر
تعتبر السيارة كيا سبورتاج واحدة من أبرز السيارات الرياضية التي طرحت عالميًا وعربيًا، وذلك عن فئة الـ SUV المتعددة الاستخدام، واستطاعت هذه النسخة أن تحظى بشعبية كبيرة باختلاف الأجيال المقدمة من الصانع الكوري الجنوبي.
أقل من 760 ألف جنيه .. سيارة ألمانية هاتشباك TOP LINE
يضم السوق المصري للسيارات المستعملة الكثير من الطرازات المتنوعة، بحسب القدرات الفنية والتقنية، إلى جانب بلد المنشأ، بالاضافة إلى تنوع عناصر التصميم بين الرياضية متعددة الاستخدام، والسيدان، وفئة الهاتشباك المعروفة.
أسعار ومواصفات مرسيدس GLE 450 في السوق السعودي
تواصل نجمة مرسيدس الألمانية من تعزيز تواجدها داخل السوق السعودي للسيارات، بعد طرح النسخة الرياضية مرسيدس GLE 450، والتي تنتمي إلى فئة الـ SUV الفاخرة، بأسعار تبدأ من 445 ألف ريال، حتى 460 ألف ريال سعودي للنسخة الكوبيه.
أفضل 5 سيارات أوروبية مستعملة بسعر لا يتجاوز 500 ألف جنيه
يضم السوق المصري للسيارات المستعملة، مجموعة كبيرة من الإصدارات، والتي تتنوع بحسب التجهيزات الفنية الخاصة بالمحرك وقدرات التسارع، بالإضافة إلى التقنيات الأخرى وعناصر التصميم بين السيدان والهاتشباك، والفئة الرياضية، إلى جانب نقطة مهمة وهي بلد المنشأ منها السيارات الأوروبية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسعار السيارات أسعار السيارات المستعملة أخبار السيارات أخبار السيارات اليوم سيارات كسر زيرو
إقرأ أيضاً:
تعرّف على الشروط الجديدة لاقتناء وتوريد السيارات في تونس
صادق البرلمان التونسي في 4 ديسمبر/كانون الأول الجاري على فصل جديد ضمن مشروع قانون المالية لسنة 2026، يمنح امتيازا ضريبيا للعائلات المقيمة يتيح لها توريد أو اقتناء سيارة جديدة أو مستعملة بشروط محددة، في مسعى يهدف إلى تخفيف صعوبات امتلاك سيارة في ظل الارتفاع الحاد للأسعار، وضعف خدمات النقل العمومي، وفق ما أفادت به وكالة الأناضول.
ويأتي هذا الامتياز، الوارد في المادة 55 من قانون الموازنة، ليمنح العائلة في تونس حق الاستفادة مرة واحدة في حياتها من شراء سيارة أو توريدها، سواء من السوق المحلية أو من الخارج، شريطة استيفاء معايير دقيقة تتعلق بالدخل، وعمر السيارة، والحصة السنوية المخصصة للتوريد.
امتياز ضريبي بشروط صارمةتنص المادة، حسب ما نقلته الأناضول، على:
أن الاستفادة من الامتياز لا تُمنح سوى مرة واحدة. أن عمر السيارة عند اقتنائها لا يتجاوز 8 سنوات. يُمنع تمكين أي عائلة تمتلك سيارة يقل عمرها عن 8 سنوات من هذا الإجراء. حدد الفصل سقف الدخل الصافي للاستفادة، بحيث لا يتجاوز 10 أضعاف الأجر الأدنى المضمون، والمقدر بنحو 520 دينارا تونسيا (173 دولارا)، في حين يرتفع السقف إلى 14 ضعفا بالنسبة للزوجين مجتمعين. ألا تقل نسبة السيارات المشمولة بالامتياز عن 10% من إجمالي السيارات المرخص بتوريدها سنويا، مع تكليف وزارات المالية والتجارة والبنك المركزي التونسي بتنفيذ الإجراء الجديد.رغم تمرير الإجراء الجديد عبّرت وزيرة المالية مشكاة سلامة الخالدي عن عدد من التحفظات، مؤكدة -وفق الأناضول- أن التشريع التونسي العام "لا يمنح المواطن حق التوريد"، وأن تفعيل هذا الفصل من القانون يتطلب إصدار "مراسيم وقوانين ترتيبية مكمّلة".
وأضافت الوزيرة أن آليات التوريد، وإجراءات إخراج العملة الصعبة، وشروط الشحن، وتنظيم العملية برمتها، تمثل تحديات جوهرية أمام الدولة، في وقت تواجه فيه البلاد "حاجة مُلحّة للحفاظ على العملة الصعبة".
إعلانوشددت الخالدي على أن الأولوية يجب أن تُمنَح لتمويل واردات إستراتيجية مثل الطاقة والحبوب والمواد الأساسية، محذّرة من أن يؤدي توسيع توريد السيارات إلى ضغوط إضافية على الميزان الخارجي.
ونقلت الأناضول عن عدد من الخبراء الاقتصاديين قولهم إن الإجراء الجديد رغم جاذبيته قد يكون محدود الأثر على أرض الواقع.
وقال الخبير الاقتصادي رضا الشكندالي: إن الامتياز "يبدو إنجازا مهما للعائلات التونسية في ظاهره، لكنّه في الواقع شديد التعقيد وصعب التنفيذ".
وأوضح أن شريحة واسعة من العائلات التي ينطبق عليها شرط الدخل "لا تملك القدرة المالية الفعلية على توريد سيارة"، حتى مع الإعفاءات الضريبية، فضلا عن القيود المرتبطة بنسبة 10% من السيارات الموردة سنويا، وهو ما يجعل عدد المستفيدين "محدودا للغاية".
وأضاف الشكندالي أن هذه القيود تجعل الفصل "أقرب إلى حلم قد لا يتحقق"، معتبرا أنه لن يؤثر بشكل يُذكر على التوازنات المالية للدولة ولا على الميزان التجاري، وقال: إن "الفصل سيظل سرابا يلهث وراءه المواطن دون أن يصل إليه".
دافع عدد من البرلمانيين عن الفصل، معتبرين أنه يستجيب لاحتياجات اجتماعية واقتصادية ملحّة.
وقال نائب رئيس لجنة التخطيط الإستراتيجي والنقل في البرلمان، ثامر مزهود (حركة الشعب)، إن كتلته صوتت لصالح الفصل "لما يحمله من إيجابيات للعائلات التونسية، في ظل الارتفاع الكبير بأسعار السيارات داخل السوق المحلية"، حسب تصريح للأناضول.
وأوضح مزهود أن أسعار السيارات العادية باتت خارج متناول شريحة واسعة من المواطنين، إذ تتراوح بين 70 و80 ألف دينار (23.3 إلى 26.6 ألف دولار)، نتيجة الرسوم المرتفعة التي تصل إلى ما بين 200 و250% عند التوريد، سواء عبر الوكلاء أو من قِبل التونسيين المقيمين بالخارج، ما جعل "اقتناء سيارة أمرا شبه مستحيل للطبقة المتوسطة".
وأضاف أن تدهور خدمات النقل العمومي، خاصة في المدن الكبرى، يدفع العائلات إلى الاعتماد على السيارة الخاصة لتأمين تنقلاتها اليومية.
وبخصوص الانتقادات المتعلقة بصعوبة التطبيق، أكد مزهود أن القانون يتضمن آليات تنفيذية، من بينها السماح للعائلات بالحصول على سيارات في شكل "هبة" من أقارب بالخارج، أو الاستفادة من "المنحة السياحية" المخصصة للتونسيين، فضلا عن إمكانية منح البنك المركزي تراخيص خاصة لإخراج العملة الصعبة، وفق ما نقلته الأناضول.
وشدد على أن العملية ستتم ضمن الحصة السنوية للتوريد، معتبرا أن المخاوف من "إغراق السوق" أو "تعطيل المرور" غير دقيقة، لا سيما أن نسبة السيارات المشمولة بالامتياز لا تتجاوز 10% من إجمالي السيارات الموردة سنويا.
وحسب معطيات الغرفة الوطنية لوكلاء ومُصنّعي السيارات التابعة لمنظمة الأعراف في تونس، بلغ عدد السيارات المرخصة في السوق التونسية خلال الأشهر العشرة الأولى من عام 2025 نحو 77 ألفا و112 سيارة، بزيادة قدرها 12.7%، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024.
وتشير بيانات المعهد الوطني للإحصاء، الصادرة عام 2010، إلى أن 19% فقط من العائلات التونسية تمتلك سيارة خاصة، ما يعكس حجم الطلب الاجتماعي المتراكم على وسائل النقل الفردي في ظل محدودية النقل العمومي.
إعلان