الشيمي: روبي كانت المرشحة الأولى لدور فتاة المصنع .. فيديو
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
حضر مدير التصوير سعيد الشيمي ندوة في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته ال 56 التي أقيمت مساء أمس.
قال شيمي " محمد خان كان يصر على رأيه دائما ، و هو ما يظهر في موافقه مع النجوم، فهناك موقف جمع خان و سعاد حسني أثناء تصوير فيلم موعد على العشاء حيث طلبت تغيير زاوية التصوير بعد قلقها من إحدي اللقطات ، لكن خان رفض و سرعان ما تراجعت سعاد حسني عن طلبها احتراماً لرؤيته كمخرج.
و تابع الشيمي:" كيف كان أحمد زكي صاحب اقتراح تغيير مظهر لشكل " الكابوريا" وأثناء العمل على فيلم الحريف ، خان رفض قائلا " الشخصية مش بتفكر كده" و في اليوم التالي ، فوجئ خان بأن أحمد زكي قد نفذ الفكرة بالفعل ، ليعقب خان " انت مش عايز تعمل الفيلم بقي ؟
استطرد شيمي " أن روبي كانت مرشحة لدور البطولة في فيلم " فتاة المصنع التي قامت ببطولته الفنانة ياسمين رئيس ، وكان خان يحرص على تدريبها جيداً لتتقن الدور ، حتي أنه اصطحبها للمصنع لتتعرف على العاملات الحقيقيات ، و لكن حين طلبت منه العمل في مسلسل بالتزامن مع الفيلم رفض خان الامر ، مما أدى انسحابها من المشروع
يذكر أن شهدت "القاعة الدولية" مساء أمس، لقاء مع مدير التصوير السينمائي، سعيد شيمي، وذلك ضمن محور "كاتب وجوائز"، حيث حاوره الكاتب والناقد الفني محمود عبد الشكور.
https://youtu.be/T34olD-tVdk
https://youtube.com/shorts/IW2iKocUy48?si=qLaQ-VIZYy7M2UPM
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار الفن معرض الكتاب معرض القاهرة الدولي للكتاب سعيد الشيمي المزيد
إقرأ أيضاً:
مدير إنتل السعودية: 80% من سوق المعالجات لنا.. والذكاء الاصطناعي مستقبل الرقائق
أكد أحمد عبد الجبار، المدير العام لشركة إنتل في السعودية، أن الشركة تمتلك حصة سوقية تقارب 80% في سوق الخوادم والحواسيب الشخصية، ضمن نطاق عملها في إنتاج الرقائق الإلكترونية، مشيرًا إلى أن السوق أكبر بكثير من هذه النسبة عند النظر إلى رقائق أخرى تدخل في صناعات متعددة مثل: الأجهزة المنزلية، السيارات، القطاع الطبي، وحتى الصناعات العسكرية.
قال عبد الجبار، في لقاء مع الإعلامية دينا سالم، عبر برنامج "المراقب"، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، إن أحد أبرز التحديات هو الطلب العالمي المتسارع على الرقائق، وهو ما دفع إنتل إلى توسعة قدرتها الإنتاجية في مصانعها عالميًا، لتلبية هذا التوسع الكبير في الاحتياج الرقمي والتقني.
ركّز عبد الجبار على أن من أبرز توجهات الشركة الحالية هو دمج الذكاء الاصطناعي (AI) في صميم منتجاتها، موضحًا أن إنتل طرحت مؤخرًا معالجات جديدة مزودة بما يسمى "Accelerator for AI" أي "مُسرّع الذكاء الاصطناعي"، وهي تقنيات مدمجة تتيح للتطبيقات استخدام إمكانات الذكاء الاصطناعي بشكل أفضل.
وبسّط عبد الجبار المفهوم، قائلاً: "الهدف ليس تسريع الذكاء الاصطناعي ليحل محل البشر، بل لتمكين المستخدمين من أداء مهامهم بشكل أكثر كفاءة، سواء في التعليم، العمل، أو الحياة اليومية."
وضرب أمثلة على استخدام الذكاء الاصطناعي في التطبيقات الشائعة مثل Zoom وMicrosoft Teams، حيث تتيح المعالجات الذكية تحسين جودة الصوت والصورة، بل وتوليد محاضر الاجتماعات تلقائيًا عبر تحليل الكلام في الزمن الحقيقي.
الأجهزة الشخصيةأشار أيضًا إلى أن الاتجاه التقني الآن يتجه نحو دمج الذكاء الاصطناعي حتى في الأجهزة الشخصية والموبايلات، لتحسين تجربة المستخدم وتحويل المدخلات (مثل الأوامر الصوتية أو الصور) إلى مخرجات قابلة للاستفادة في العمل والدراسة.