أعلنت الإدارة السورية الجديدة الأربعاء تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد في المرحلة الانتقالية، وذلك بعد أكثر من شهر من الإطاحة بالرئيس المخلوع بشار الأسد، وتفويضه تشكيل مجلس تشريعي للمرحلة الانتقالية بعد حل مجلس الشعب وإلغاء الدستور.
ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) عن الناطق باسم الإدارة العسكرية العقيد حسن عبد الغني قوله: "نعلن تولية القائد أحمد الشرع رئاسة البلاد في المرحلة الانتقالية، ويقوم بمهام رئاسة الجمهورية العربية السورية، ويمثلها في المحافل الدولية"، وتفويضه "تشكيل مجلس تشريعي مؤقت للمرحلة الانتقائية، يتولى مهامه إلى حين إقرار دستور دائم للبلاد ودخوله حيز التنفيذي".

في إطار تحرك أوسع نطاقًا من التكتل للإسهام في جهود تحقيق الاستقرار في #دمشق.. #فرنسا: #الاتحاد_الأوروبي سيرفع بعض العقوبات عن #سوريا
أخبار متعلقة عبر "العوجة وكرم أبو سالم".. 200 شاحنة مساعدات تدخل قطاع غزةالرئيس المصري: الشعب الفلسطيني مظلوم منذ 70 عامًا ولن نشارك في تهجيرهللمزيد | https://t.co/dOsZ9AeB4Z#اليوم pic.twitter.com/xuMT922Ocl— صحيفة اليوم (@alyaum) January 27, 2025

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: دمشق أحمد الشرع الإدارة السورية الإدارة السورية الجديدة سوريا بشار الأسد الدستور حل مجلس الشعب

إقرأ أيضاً:

الداخلية السورية تعلن القبض على والي الصحراء في "داعش"

أعلن المتحدث باسم وزارة الداخلية نور الدين اليوم الثلاثاء، القبض على إحدى قيادات "داعش" في البلاد والملقب بوالي الصحراء.

وقال البابا في مؤتمر صحفي: "بعد عملية أمنية استنادا إلى معلومات أولية وبتنسيق مشترك مع جهاز الاستخبارات العامة، نفذت وحداتنا الأمنية بريف دمشق عملية استهدفت مواقع الخلية الإرهابية التي نفذت تفجير كنيسة مار إلياس في حي الدويلعة وهي مرتبطة بتنظيم داعش وليس لها أي علاقة بجهة دعوية".

وأضاف: "بالتحقيق مع أحد الإرهابيين الذين أُلقي القبض عليهم اعترف بأماكن أوكار الخلية جميعها حيث تمت مداهمتها وإلقاء القبض على جميع أفرادها ومصادرة الأسلحة والمتفجرات".

وشدد على أن "الوزارة تعمل على مسارات متوازية أمنية واجتماعية، حيث يحاول تنظيم "داعش" الإرهابي استحداث ثغرات أمنية عبر تنفيذ عمليات إرهابية لزعزعة الأمن والاستقرار في سوريا".

وأوضح أنه "يتزعم الخلية شخص سوري الجنسية، يدعى محمد عبد الإله الجميلي، ويكنى أبو عماد الجميلي، وهو من سكان منطقة الحجر الأسود في دمشق، وكان يعرف بوالي الصحراء عند "داعش"، وقد تعرض اعترافاته المصورة لاحقا حال الانتهاء من التحقيق معه، أما الانتحاريان فالأول الذي نفذ تفجير الكنيسة الغادر، والثاني الذي ألقي القبض عليه وهو في طريقه لتنفيذ تفجير انتحاري في مقام السيدة زينب في ريف دمشق، فقد قدما إلى دمشق من مخيم الهول، عبر البادية السورية، وتسللا بعد تحرير العاصمة، بمساعدة المدعو أبي عماد الجميلي، مستغلين حالة الفراغ الأمني بداية التحرير، وهما غير سوريين".

وتابع: "الوزارة حريصة على أن تجد العدالة طريقها، وأن يشعر الناس بالأمن والاستقرار، كما أن تنظيم "داعش" تعرض لضربة أمنية قاصمة في العاصمة دمشق ومحيطها".

وختم قائلا: "تنظيم "داعش" عابر للحدود، وسوريا تتعاون مع دول الجوار لمحاربة هذا التنظيم الإرهابي".

مقالات مشابهة

  • مجلس الأعمال اللبناني في الكويت كرّم أحمد عرفة
  • هشام مهران رئيسا تنفيذيا وعضوا منتدبا لشركة أورنچ مصر
  • بالأسماء .. تعيين أعضاء جدد بمجلس مفوضي (العقبة الاقتصادية)
  • بالأسماء تعيين أعضاء جدد في مجلس مفوضي سلطة منطقة العقبة الاقتصادية
  • قرار جمهوري بتعيين المستشار محمد خليل الشناوي رئيسا لهيئة النيابة الإدارية
  • الداخلية السورية تعلن القبض على والي الصحراء في "داعش"
  • شيخ الأزهر يقرر تعيين رئيس جديد للإدارة المركزية للامتحانات وآخر لشئون الوافدين
  • توفيق عكاشة: سيتم تغيير أحمد الشرع خلال هذا العام -(فيديو)
  • محافظ جنوب سيناء أمام مجلس النواب: معركة السلاح انتهت ونخوض معركة التعمير الآن
  • تأكيدا لمصراوي.. الدكتور أحمد صالح رئيسا للمركز القومي للسينما