نجوم الفن يواسون أحمد فهيم في وفاة والدته
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
حرص عدد كبير من نجوم الوسط الفني على تقديم واجب العزاء في والدة الفنان أحمد فهمي، وعمة الفنان أحمد خالد صالح، والذي أقيم بالمجمع الإسلامي بالشيخ زايد.
وكان أبرز حضور عزاء والدة أحمد فهيم الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلة، وهاني مهنا، والفنان أحمد رزق وأحمد الشامي وأحمد فهمي وإيهاب فهمي ومحمد أنور، ومحمد محمود وأحمد التهامي وإسلام جمال وأحمد داش وعزوز عادل والإعلامية مها الصغير زوجة أحمد السقا وابنها ياسين السقا.
أعلن الفنان أحمد فهيم، صباح أمس، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، وفاة والدته، وشقيقة الراحل خالد صالح، حيث كتب: «البقاء والدوام لله توفيت إلى رحمة الله أمي الغالية الحاجة وفاء صالح»، لتنهال عليه تعليقات جمهور الفن لها بالرحمة والمغفرة وله بالصبر والسلوان.
وتم تشييع الجثمان بعد صلاة العصر أمس من مسجد الشرطة بالشيخ زايد وتم الدفن في مقابر العائلة بشبرامنت.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد فهيم أحمد خالد صالح وفاة والدة أحمد فهيم الفنان أحمد أحمد فهیم
إقرأ أيضاً:
وفاة شقيق المخرج خالد جلال
أعلن الفنان محمد سراج -عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك- وفاة شقيق المخرج خالد جلال، اليوم الإثنين.
وكتب محمد سراج عبر في منشوره عبر فيسبوك: «البقاء والدوام لله في وفاة الأستاذ حسن شقيق المخرج خالد جلال».
ولم يتم الكشف عن موعد جنازة وعزاء شقيق خالد جلال حتى الآن.
أعمال المخرج خالد جلالفي 4 يوليو الجاري، عرض المخرج الكبير خالد جلال مسرحيته الجديدة" حاجة تخوف" بمحافظة أسيوط، بقصر ثقافة أسيوط.
ومن المقرر أن تعرض المسرحية ضمن فعاليات المهرجان القومي للمسرح المصري بالمحافظات، حيث حصل العرض المسرحي على جائزة لجنة التحكيم الخاصة في الدورة 17 “دورة سميحة أيوب”.
مسرحية “حاجة تخوف” من تصميم الأزياء هبة كامل ومحمد نديم وتنفيذ الإضاءة أحمد عبدالتواب ووليد فوزى وتنفيذ الصوت محمد حسنى وهيثم نبيل، موسيقى تصويرية محمد سراج ومارك نادى، ديكور الدكتور أشرف مهدى ومحمد نديم ونادر جودة، والديكور تحت إشراف الفنان القدير محمد الغرباوى وتصميم البوستر الرائع طارق هيتة والريتاتش والبامفلت أحمد شحاتة وأحمد دولا وإدارى أشرف كمال.
يبدأ العرض بمقدمة يحكيها خالد جلال بنفسه وسط أجواء مرعبة وتمثيل يجعلك تظن أنك في فيلم رعب سينمائي وليس في مسرح.
أكثر من خمسين ممثلا تراوحت أعمارهم بين الـ 15 و الـ 40 عاما قدموا لوحات مختلفة ومشاهد متنوعة تشرح فساد الروح البشرية وتجعلنا نخاف من هول السواد داخل هذا الكائن المسمى الإنسان.
24 لوحة تمثيلية لمشاهد مختلفة من حياة البشر تجعلك تبكي وتضحك، تبتسم وتصرخ رعبا.. وفي النهاية تصفق حتى تلتهب يداك.. وتتعجب كيف لهذا العدد من الممثلين ان يكونوا مثل المياه يتحركون في سلاسة عجيبة.. يتكلمون في نفس التوقيت ويختفون من على خشبة المسرح بدون أن تلاحظ.. ليضيء كشاف النهاية في المسرح بهم جميعا.